إن إفراز الديدان في البراز يشير إلى احتمال الإصابة بالديدان. إذا لاحظت هذا الأمر أو شعرت بأعراض الإصابة بالديدان، فاطلب المشورة الطبية على الفور. مع العلاج المناسب والتدابير الوقائية، يمكنك إدارة ومنع الإصابة بالديدان بشكل فعال.
في حين أن اليانسون يستخدم تقليديا للتخفيف من أعراض الحموضة وتحسين عملية الهضم، إلا أن هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث لإثبات فعاليته. إذا كنت تفكر في استخدام اليانسون لعلاج الحموضة،
في حين أن الحليب البارد قد يوفر راحة مؤقتة من أعراض الحموضة، إلا أنه ليس علاجًا للحموضة. من المهم استشارة أخصائي الرعاية الصحية للتشخيص والعلاج المناسب للحموضة. إن إجراء تغييرات في نمط الحياة،
يمكن أن تسبب بكتيريا المعدة، وخاصة بكتيريا الملوية البوابية، مشاكل مختلفة في الجهاز الهضمي إذا تركت دون علاج. أسرع علاج لبكتيريا المعدة يتضمن مزيجًا من المضادات الحيوية والأدوية المثبطة للحموضة. من الضروري إكمال الدورة الكاملة للمضادات الحيوية على النحو الذي وصفه مقدم الرعاية الصحية الخاص بك لضمان القضاء الفعال على البكتيريا.
إذا كنت تعاني من أي من هذه الأعراض، فمن المهم مراجعة مقدم الرعاية الصحية للحصول على تشخيص دقيق والعلاج المناسب. يمكن عادةً علاج بكتيريا المعدة بالمضادات الحيوية، ولكن في بعض الحالات
عندما تظهر علامات مشاكل في الجهاز الهضمي مثل الألم المستمر، الاضطرابات الهضمية المتكررة، التغيرات الجذرية في الوزن، النزيف المعوي، أو التغيرات في أداء وظائف الهضم، فإنه من المهم استشارة طبيب الجهاز الهضمي للتقييم الطبي الدقيق والعلاج المناسب.
الذبحة الصدرية هي ألم أو ضيق أو شعور بالضغط في الصدر، غالباً ما ينتشر إلى الذراع اليسرى أو الفك أو الرقبة. تحدث بسبب نقص تدفق الدم الغني بالأكسجين إلى عضلة القلب، وعادةً ما تكون نتيجة تضيق الشرايين التاجية بسبب تراكم الترسبات الدهنية
تشنج القولون، أو متلازمة القولون العصبي، اضطراب شائع في الجهاز الهضمي يُسبب تقلصات في البطن، انتفاخ، إسهال، إمساك، وتغيرات في قوام البراز.
البواسير ، هي أوردة منتفخة في منطقة المستقيم يمكن أن تسبب الألم والحكة وعدم الراحة. إذا كنت تعاني من البواسير ، فإليك بعض النصائح للمساعدة في تخفيف الألم والحكة:
يلعب الطبيب دورًا مهمًا في تشخيص البواسير ، وهي أوردة منتفخة في أسفل المستقيم أو فتحة الشرج. يمكن أن تسبب البواسير الألم وعدم الراحة والنزيف
البواسير الداخلية عبارة عن أوردة منتفخة تتطور داخل المستقيم ويمكن أن تسبب عدم الراحة والألم. يتضمن تشخيص البواسير الداخلية عادةً تقييمًا شاملاً للتاريخ الطبي
البواسير ، هي أوردة منتفخة في منطقة الشرج يمكن أن تسبب عدم الراحة والألم والنزيف. يمكن أن تساهم عدة عوامل في تطور البواسير ، بما في ذلك:
البواسير هي أوردة منتفخة في منطقة الشرج والمستقيم يمكن أن تسبب عدم الراحة والألم وأعراض أخرى. من الأعراض الشائعة للبواسير التورم والاحتقان.
البواسير ، والمعروفة أيضًا باسم البواسير ، هي أوردة منتفخة في المستقيم والشرج يمكن أن تسبب عدم الراحة والألم. التعرف على الأعراض المبكرة للبواسير أمر بالغ الأهمية للتدخل المبكر والإدارة.
إن الديدان الأسطوانية الشعرية ديدان طفيلية جسمها منحني من الأمام قليلاً، وهي ديدان تُسبب داء الأسطوانيات، ويمكن أن تتسبب هذه الديدان بالعدوى الذاتية لهذا المرض.
يمكن أن ينتج كل من الإمساك والحمى في نفس الوقت، لكن هذا لا يعني بالضرورة أن الإمساك هو سبب الحمى. قد تكون الحمى ناتجة عن حالة كامنة متصلة أيضاً بالإمساك. على سبيل المثال، إذا كان الإمساك ناتجاً عن عدوى فيروسية أو بكتيرية أو طفيلية، فقد تؤدي هذه العدوى إلى ارتفاع درجة الحرارة. سبب الحمى هو العدوى وليس الإمساك، بالرغم من حدوثهما في وقت واحد.
نعم. من الممكن أن يكون الشخص مصاباً بالإمساك، ولكن لا يزال لديه حركات أمعاء. يُعرَّف الإمساك عادةً بأنه تقلُّ حركات الأمعاء عن ثلاث مرات في الأسبوع. ومع ذلك، فإن للإمساك بعض الأعراض المحتملة الأخرى، بما في ذلك:
داء كرون هو مرض التهاب الأمعاء المزمن (IBD) الذي يؤدي التهاباً في الجهاز الهضمي (GI). تتضمن الأعراض الشائعة التقلصات والإسهال والإمساك.
التهاب القولون بالإنجليزية (inflamed-colon): هو مصطلح عام يشير إلى التهاب البطانة الداخلية للقولون، وهي الأمعاء الغليظة. هناك أنواع مختلفة من التهاب القولون مصنفة حسب السبب. يمكن أن تسبب العدوى وسوء إمدادات الدم والطفيليات التهاب القولون.
كل شخص يعاني من آلام في المعدة في مرحلة ما. يمكن أن يكون الألم إحساساً بالتشنج يجعل ملتفاً متخذاً وضعية الجنين، أو ألم خفيف متقطع يأتي ويختفي.
يشتكي الأشخاص المصابون من مرض كرون من التهاب مزمن في بطانة الجهاز الهضمي. لا يُعرف المسبب الدقيق لمرض كرون، ولكن هذا الالتهاب ينطوي على اعتقاد الجهاز المناعي بالخطأ في المواد غير الضارة، مثل الطعام أو البكتيريا المفيدة أو الأنسجة المعوية نفسها، باعتبارها تهديدات. ثم يبالغ في رد فعله ويهاجمهم.
التهاب القولون التقرحي بالإنجليزية (ulcerative colitis): هو مرض التهاب الأمعاء المزمن الذي يسبب التهاب وتقرحات على طول بطانة القولون والمستقيم. يمكن أن يؤثر التهاب القولون التقرحي على جزء من القولون أو القولون كله. يمكن أن تكون هذه الحالة مؤلمة وتؤثر على أنواع وتكرار البراز.
التهاب القولون التقرحي بالإجليزيه (ulcerative colitis): هو نوع من أمراض الأمعاء الالتهابية التي يمكن أن تسبب مستويات مختلفة من الألم.
عادةً ما يكون الإسهال على رأس قائمة أعراض داء كرون، لكن الإمساك ليس نادر الحدوث للأشخاص المصابين بداء كرون. يمكن أن يكون داء كرون ذو فاعلية على أي جزء من الجهاز الهضمي، مما يؤدي إلى مجموعة متنوعة من الأعراض.
مرض الاضطرابات الهضمية (Celiac Disease) هو حالة تسبب استجابة مناعية في الجسم عند تناول الغلوتين، مما يؤدي إلى التهاب وتلف الأمعاء الدقيقة.
عندما يذهب الفرد إلى الحمام، يتوقع رؤية براز بني. ومع ذلك، إذا كان يعاني من الإسهال ورأى اللون الأحمر، فقد يتساءل لماذا وماذا عليه القيام به.
يعاني العديد من المصابين بالارتجاع المعدي المريئي من أعراض يومية يمكن أن تؤدي إلى مشاكل صحية أكثر خطورة بمرور الوقت. أكثر أعراض ارتداد الحمض شيوعًا هي الحموضة المعوية.
يمكن أن تختلف الأسباب المحتملة لألم الربع العلوي الأيمن. بعضها شائع جداً، مثل عسر الهضم، وغالباً ما يختفي من تلقاء نفسه. البعض الآخر، مثل تسمم الحمل أو التهاب البنكرياس، بحاجة إلى المعالجة على الفور.
يمكن أن يحدث ابتلاع الهواء عند تناول الطعام أو الشراب بسرعة كبيرة، أو عند استهلاك المشروبات الغازية. كما أن التنفس السريع أو فرط التنفس الناتج عن الضحك أو القلق يمكن أن يؤدي أيضًا إلى ابتلاع الهواء.
يعد الإمساك منشر بشكل واسع. في بعض الأحيان، يمكن أن يصاحب الإمساك آلام الظهر. دعنا نلقي نظرة على سبب حدوث الاثنين معاً وكيف يمكن الحصول على الراحة.
