هرمونات وغدد

يتم إنتاج هرمون hCG بواسطة خلايا الأرومة التي تُحيط بالجنين النامي في اليوم الخامس تقريبًا من الحمل.

تتأثر العديد من مستويات الهرمونات في الجسم أثناء الحمل، حيث تلعب العديد من الهرمونات أدوارًا رئيسية أثناء الحمل. وتشمل هذه:

هرمون hCG له عدة وظائف ومن أهم هذه الوظائف ما يلي:

يُمكن أن تُؤثّر اضطرابات الهرمونات التناسلية على الخصوبة وقد يكون لها آثار طويلة المدى على صحة الأيض والقلب والأوعية الدموية والعظام.

هناك عدة أنواع لاضطرابات النمو ومن هذه الأنواع ما يلي:

هناك حوالي مائتي حالة مُختلفة يُمكن أن تُسبب مشاكل في النمو، ولكل منها أسباب وأعراض وعلاجات مختلفة.

يلعب البلوغ دورًا أساسيًا في النمو وفهم كيفية أنماط نمو الطفل بشكل أفضل.

هرمون النمو (GH) هو بروتين صغير تُصنعه الغدة النخامية ويفرز في مجرى الدم.

الكورتيزون هو نسخة اصطناعية من الكورتيزول، وهو الستيرويد الذي تنتجه الغدد الكظرية في الجسم. بكميات كبيرة من الكورتيزول يتم قمع الاستجابات الالتهابية والحساسية للجهاز المناعي. تُحاكي أدوية الكورتيزون عمل الكورتيزول ولكنها تميل إلى أن تكون أكثر قوة.

الكورتيزول هو هرمون ضغط يلعب دورًا رئيسيًا في كيفية الاستجابة للضغوط.

يُسمّى هرمون إدرار البول ADH باسم أرجينين فاسوبريسين. وهو هرمون يُصنعه ما تحت المهاد في الدماغ ويتم تخزينه في الغدة النخامية الخلفية.

هناك عدد من المشاكل المُختلفة التي يُمكن أن تُؤثّر على الغدد

الغدد هي أعضاء مُهمة تقع في جميع أنحاء الجسم. تنتج وتُفرز مواد تُؤدي وظائف مُعينة.

النظام الهرموني (ويُسمّى أيضًا نظام الغدد الصماء) هو عبارة عن شبكة من الغدد والأعضاء في الجسم تنتج الهرمونات

يطلق الجسم الميلاتونين كجزء من العمليات التي تدعم الإيقاع اليومي. توجد منطقة تُعرف باسم منطقة ما تحت المهاد هذه المنطقة صغيرة تكون في قاعدة الدماغ تقع بالقرب من الغدة النخامية. تحتوي هذه المنطقة على نواة فوق التشنجية (SCN)، وتُعتبر هذه النواة فوق التشنجية هي المنظم الأساسي للإيقاع اليومي.

يُمكن أن يكون للتوتر عدد من التأثيرات العاطفية والجسدية على الجسم، مثل ارتفاع ضغط الدم وتقليل الهضم والحرمان من النوم.

إفراز هرمون الأدرينالين (هرمون الخوف والتوتر) لتحفيز المخ على زيادة طاقة الجسم وتجميع المعلومات

تحدث اضطرابات الغدد التناسلية نتيجة اضطراب في بنية وظيفة الغدد التناسلية لدى الذكور أو الإناث.

تحدث أمراض الغدة الكظرية بسبب مشاكل في الغدة الكظرية أو كليهما أو بسبب مشاكل في الغدد الأخرى، مثل الغدة النخامية.

الإندورفين: هو عبارة عن مواد كيميائية يُنتجها الجسم لتخفيف الضغط والألم. هذه المواد الكيمائية تعمل بشكل مشابه لفئة من الأدوية تُسمّى المواد الأفيونية. المسكنات الأفيونية تعمل على تخفيف الألم ويُمكن أن تنتج شعورًا بالنشوة.

مرض السكري الكاذب هو حالة يفقد فيها الجسم الكثير من السوائل من خلال التبوّل، ممّا يتسبب في خطر كبير من الجفاف الخطير بالإضافة إلى مجموعة من الأمراض والحالات الأخرى.

يتم تعريف البلوغ المُتأخر بأنه لا يوجد نضوج جنسي ثانوي أو أيّ علامة على سن البلوغ في سن 13 سنة عند لأناث و 14 سنة في الذكور.

تضخّم الأطراف هي حالة نادرة تنتج عن هرمون النمو المُفرط في الجسم. عادةً ما يكون بسبب ورم الغدة النخامية.

يُمكن أن يزيد وجود هرمون الإستروجين العالي من خطر الإصابة ببعض المشاكل الصحية، بما في ذلك:

كما أن للهرمونات الجنسية الأنثوية أدوار عدة، ومن هذه الأدوار:

الإستروجين: هو هرمون يلعب أدوارًا مُختلفة في الجسم. يُساعد على تطوير والحفاظ على كل من الجهاز التناسلي والخصائص الأنثوية لدى الأناث،

يُستخدم العلاج بالهرمونات البديلة للمُساعدة في تحقيق التوازن بين هرمون الاستروجين والبروجسترون لدى النساء في وقت انقطاع الطمث.

تحدث الاختلالات الهرمونية عندما يكون مستويات كبيرة أو مستويات قليلة جداً من الهرمون في مجرى الدم.

نقص اليود هو السبب الرئيسي لتضخّم الغدة الدرقية في جميع أنحاء العالم، ولكن هذا نادرًا ما يكون سببًا في البلدان الأكثر نموًا اقتصاديًا، حيث يضاف اليود بشكل روتيني إلى الملح.

تضخّم الغدة الدرقية يُؤدي إلى تورّم في الرقبة. وهي واحدة من أكثر اضطرابات الغدة الدرقية شيوعًا.