النمو والبلوغ
يلعب البلوغ دورًا أساسيًا في النمو وفهم كيفية أنماط نمو الطفل بشكل أفضل.
يلعب البلوغ دورًا أساسيًا في النمو وفهم كيفية أنماط نمو الطفل بشكل أفضل.
تحدث العديد من اضطرابات النمو الثانوية بسبب مشاكل في النظام الهرموني (الغدد الصماء).
العلاج الأكثر شيوعًا لنقص هرمون النمو في كل من الأطفال والبالغين هو العلاج بحقن هرمون النمو في الجسم.
عامل النمو الشبيه بالأنسولين (IGF) المعروف سابقًا باسم سوماتوميدين، أيّ من العديد من هرمونات الببتيد التي تعمل في المقام الأول لتحفيز النمو
هرمون النمو (GH) هو بروتين صغير تُصنعه الغدة النخامية ويفرز في مجرى الدم.
الهرمونات الرئيسية المعنية بالنمو هي هرمون النمو النخامي، هرمون الغدة الدرقية، هرمون التستوستيرون والإستروجين، وهرمون الغدة النخامية (مُحفّز للغدة الجنسية).
يُعطى هرمون النمو GH للأطفال الذين يُعانون من نقص في هذا الهرمون وغيرهم من الأطفال الذين يُعانون من قصر القامة
لتقييم سلامة وفعالية هرمون النمو لدى كبار السن الأصحاء، أجرى فريق من الباحثين 31 دراسة عالية الجودة.
هرمون النمو (GH) ويُسمّى أيضًا سوماتوتروبين أو هرمون النمو البشري، وهو هرمون الببتيد الذي يُفرزه الفص الأمامي للغدة النخامية.
يلعب العامل الوراثي دوراً كبيراً في ارتفاع هرمون FSH، كما يرتفع هرمون الـ FSH عن المعدلات الطبيعية ويُسبب مشاكل في الإنجاب لدى الرجال والنساء.
يُعرف الكورتيزول بأنه أقوى هرمون في الجسم ويُسمّى بهرمون الإجهاد، مسؤول عن إخبار الجسم بكيفية التفاعل في أوقات التوتر.
يُمكن أن يُسبب الإجهاد عددًا من الآثار الجسدية، بما في ذلك ضعف في نمو الشعر بسبب الارتباط المُحتمل بين مستويات الكورتيزول وتساقط الشعر.
تُصنع الغدد الصماء مواد كيميائية تُسمّى الهرمونات وتمررها مباشرة إلى مجرى الدم.
يطلق الجسم الميلاتونين كجزء من العمليات التي تدعم الإيقاع اليومي. توجد منطقة تُعرف باسم منطقة ما تحت المهاد هذه المنطقة صغيرة تكون في قاعدة الدماغ تقع بالقرب من الغدة النخامية. تحتوي هذه المنطقة على نواة فوق التشنجية (SCN)، وتُعتبر هذه النواة فوق التشنجية هي المنظم الأساسي للإيقاع اليومي.
الميلاتونين هو هرمون يُساعد على تنظيم دورة النوم والاستيقاظ في الجسم.
الميلاتونين: هو أحد الهرمونات التي يُطلقها الدماغ، ويُؤثّر على دورة النوم والاستيقاظ الطبيعية خلال فترات نقص الضوء، عندما تُفرز الغدة الصنوبرية الموجودة في الدماغ هرمون الميلاتونين، فقد يُساعد ذلك على النوم، بالإضافة إلى المُساهمة في الساعة البيولوجية.
الميلاتونين هو هرمون تفرزه الغدة الصنوبرية في الدماغ. يُمكن للأشخاص أيضًا تناوله كمُكمّل طبيعي أو اصطناعي لتعزيز النوم المريح.
يتم إفراز هرمون الميلاتونين من الغدة الصنوبرية في الدماغ. تكون إفرازات الميلاتونين في أعلى مستوياتها في مرحلة الطفولة، ومع التقدم في العمر تُصبح الإفرازات أقل
الميلاتونين هو أحد الهرمونات التي يطلقها الدماغ، ويُؤثّر على دورة النوم والاستيقاظ الطبيعية، خلال فترات نقص الضوء
يُمكن أن يكون للتوتر عدد من التأثيرات العاطفية والجسدية على الجسم، مثل ارتفاع ضغط الدم وتقليل الهضم والحرمان من النوم.
هرمون الميلاتونين يتنج في من الغدة الصنوبرية الموجودة في المخ، هرمون الميلاتونين له وظيفة أساسية فهو يُساعد على النوم لأن هرمون الميلاتونين يتحكم في النوم وفترات الاستيقاظ
يُمكن أن يُسبب سوء استخدام هرمون التستوستيرون آثارًا خطيرة أو لا رجعة فيها، مثل تضخّم الثديين والخصيتين الصغيرتين والعقم وارتفاع ضغط الدم والنوبات القلبية والسكتة الدماغية
على الرغم من أن هرمون التستوستيرون ضروري لصحة جيدة، إلا أن تقلبات هذا الهرمون قد تُسهم في تفشي حب الشباب.
جميع الأدوية التي تحتوي على هرمون التستوستيرون مع احتمال زيادة خطر الإصابة بنوبة قلبية وسكتة دماغية للرجال.
يعتقد بعض الرجال أن هرمون التستوستيرون قد يُساعد في فقدان الدهون. هذا الهرمون مسؤول عن بعض خصائص الذكور النموذجية.
التستوستيرون هو هرمون يلعب دورًا في البلوغ والخصوبة. كما أنه يُؤثّر على الرغبة الجنسية.
الأسباب الأكثر شيوعًا لارتفاع مستويات هرمون التستوستيرون لدى النساء هي كثرة الشعر ومتلازمة المبيض المتعدد الكيسات وتضخّم الغدة الكظرية الخلقي.
التستوستيرون هو هرمون الذكورة أو الأندروجين الذي يتم إنتاجه في مبيض المرأة بكميات صغيرة. إلى جانب هرمون الإستروجين
يُساعد التستوستيرون في الحفاظ على عدد من الوظائف الجسدية المهمة لدى الرجال، بما في ذلك:
العلاقة بين هرمون التستوستيرون وتساقط الشعر معقدة. الاعتقاد الشائع هو أن الرجال الصلع لديهم مستويات عالية من هرمون التستوستيرون.