هرمونات وغدد

اللبتين هو هرمون يُساعد في إدارة الشهية. يتم إنتاجه عن طريق الخلايا الدهنية في الجسم والخلايا المعوية في الأمعاء الدقيقة،

من أهم الآثار الجانبية الشائعة لهرمون hCG ما يلي:

تم استخدام هرمون hCG من خلال حميات غذائية. إنَّه نظام غذائي متطرف أوصت به العديد من عيادات فقدان الوزن

يُساعد هرمون hCG على الحفاظ على استمرار الحمل. كما أنه يُؤثّر على نمو الطفل (الجنين).

يتم إنتاج هرمون hCG بواسطة خلايا الأرومة التي تُحيط بالجنين النامي في اليوم الخامس تقريبًا من الحمل.

يكون متوسط ​​مستويات الهرمون الموجهة للغدد التناسلية المشيمية في دم المرأة الحامل هي:

هرمون النمو عبارة عن حمض أميني وهو هرمون متعدد الببتيد أحادي السلسلة يتم تصنيعه وتخزينه وإفرازه من قبل الخلايا الجسدية في الغدة النخامية في الدماغ.

هرمون النمو (HGH) هو هرمون مُهم تنتجه الغدة النخامية. يُعرف أيضًا باسم هرمون النمو (GH) وهو يلعب دورًا رئيسيًا في النمو وتكوين الجسم وإصلاح الخلايا والتمثيل الغذائي.

لتقييم سلامة وفعالية هرمون النمو لدى كبار السن الأصحاء، أجرى فريق من الباحثين 31 دراسة عالية الجودة.

يُعرف الكورتيزول بأنه أقوى هرمون في الجسم ويُسمّى بهرمون الإجهاد، مسؤول عن إخبار الجسم بكيفية التفاعل في أوقات التوتر.

الكورتيزول: هو هرمون يُعرف باسم هرمون الإجهاد؛ ويُعتبر الكورتيزول أكثر من مجرد هرمون إجهاد. ويتكوّن هذا الهرمون الستيرويد في الغدد الكظرية. مُعظم الخلايا في الجسم لديها مستقبلات الكورتيزول التي تستخدم الكورتيزول لمجموعة متنوعة من الوظائف.

الهرمون المضاد لإدرار البول هو بروتين صغير يُفرزه جزء من الدماغ يُسمّى الغدة النخامية.

أهم متغير يُنظّم إفراز الهرمون المضاد لإدرار البول هو اسمولية البلازما أو تركيز المواد المذابة في الدم.

على الرغم من وجود العديد من الغدد في جميع أنحاء الجسم، إلا أنها تنقسم إلى نوعين: الغدد الصماء (الداخلية) والغدد الصماء (الخارجية).

يُستخدم نظام الغدد الصماء الهرمونات للتحكّم في عملية التمثيل الغذائي الداخلية للجسم (أو التوازن)

الهرمونات هي عبارة رواسب كيميائية تنظم العمليات الهامة في الجسم. وتُعتبر الهرمونات هي أحد العوامل الرئيسية التي تُسبب السمنة عند الأشخاص.

الميلاتونين: هو أحد الهرمونات التي يُطلقها الدماغ، ويُؤثّر على دورة النوم والاستيقاظ الطبيعية خلال فترات نقص الضوء، عندما تُفرز الغدة الصنوبرية الموجودة في الدماغ هرمون الميلاتونين، فقد يُساعد ذلك على النوم، بالإضافة إلى المُساهمة في الساعة البيولوجية.

الميلاتونين هو هرمون طبيعي يبدو أنه له آثار جانبية طفيفة فقط.

الميلاتونين هو هرمون تفرزه الغدة الصنوبرية في الدماغ. يُمكن للأشخاص أيضًا تناوله كمُكمّل طبيعي أو اصطناعي لتعزيز النوم المريح.

تتشابه أعراض نقص الميلاتونين مع أعراض العديد من الحالات الأخرى. بعض أعراض نقص الميلاتونين

هرمون النوم هو هرمون طبيعي تنتجه الغدة الصنوبرية في الدماغ ثم يتم إطلاقه في مجرى الدم. حيث أن الظلام له دور رئيسي في إنتاج هذا الهرمون من الغدة الصنوبرية،

هرمون الميلاتونين يتنج في من الغدة الصنوبرية الموجودة في المخ، هرمون الميلاتونين له وظيفة أساسية فهو يُساعد على النوم لأن هرمون الميلاتونين يتحكم في النوم وفترات الاستيقاظ

هرمون الميلاتونين ينتج من الغدة الصنوبرية الموجودة في المخ، هرمون الميلاتونين له وظيفة أساسية، فهو يُساعد على النوم؛ لأن هرمون الميلاتونين يتحكّم في النوم وفترات الاستيقاظ، ويتواجد هذا الهرمون في بعض الأطعمة مثل اللحوم والحبوب والفواكه والخضروات، ومن المُمكن الحصول عليه كمُكمّل.

هرمون الأدرينالين هو عبارة عن ناقل عصبي يُؤدي دوراً مُهمّاً في تسارع دقات القلب، ممّا يُسبب انقباض في الأوعية الدموية.

يظهر عدة أعراض مُختلفة مع إفراز هرمون الأدرينالين في الجسم ومن هذه الأعراض:

مرض جريفز: هو اضطراب في المناعة الذاتية والذي يتسبب في إفراز الغدة الدرقية لهرمون الغدة الدرقية في الجسم. تُعرف هذه الحالة بفرط نشاط الغدة الدرقية. يُعَدّ مرض جريفز أحد أكثر أشكال فرط نشاط الغدة الدرقية شيوعًا.

من المعروف أن بعض الهرمونات تُساعد في تعزيز المشاعر الإيجابية، بما في ذلك السعادة والمتعة. تتضمن هرمونات السعادة ما يلي:

الغدد الكظرية تقع كل غدة فوق الكلية، مسؤولة هذه الغدة عن إطلاق هرمونات مُختلفة.

السيروتونين: هو عبارة عن مادة كيميائية مسؤولة عن مجموعة وظائف مُختلفة في جسم الإنسان. يُطلق على هذه المادة الكيميائية بأنها هرمون السعادة،

يُعتبر هرمون السيروتونين ناقلًا عصبيًا، ينقل السيروتونين الإشارات بين الخلايا العصبية لتنظيم وظائف الخلايا العصبية.