تصميم البحث ذو المنحى الفردي في خطة تعديل السلوك لذوي الاحتياجات الخاصة
فنتيجة لعدم تكرار أثر العلاج لا يستطيع المعالج أن يستنتج بثقة أن طريقة العلاج التي استخدمها هي وحدها المسؤولة عن التغيير الذي حدث في السلوك.
فنتيجة لعدم تكرار أثر العلاج لا يستطيع المعالج أن يستنتج بثقة أن طريقة العلاج التي استخدمها هي وحدها المسؤولة عن التغيير الذي حدث في السلوك.
هي القدرة الباحث على تقديم أدلة كافية على أن المتغير المستقل وليس أي متغير آخر لم يتم ضبط أو تحديده.
يتأثر سلوك الملاحظ بخصائص كثيرة قد تحدث أثر في صدق الملاحظة التي تكون مباشرة، ولهذا لا بد من التعرف على تلك العوامل أو الخصائص.
لأن قياس السلوك خلال حدوثه يتم عن طريق قيام أفراد مدربين بملاحظته في فترات زمنية محددة، ولأن الملاحظ يقوم بها إنسان فإن احتمال وجود الخطأ وارد
قياس مخرجات السلوك (Measurement of Permanent Products) تعد من أكثر الطرق المستخدمه للقياس داخل الغرفة الصفية أي قياس السلوك عن طريق آثاره المتبقية دون ملاحظته خلال حدوثه.
فإن السلوك الذي يقوم به الشخص ليس مشكلة بمقدار ما هو استجابة منطقية لبيئة غير داعمة لأهدافه ورغباته.
تصميم برامج تعديل السلوك بالتأكد من تواجد سلوك لدى الطفل المعوق يحتاج إلى تغيير أو وجود مشكلة سلوكية بحاجة إلى معالجة.
يحظى تعديل سلوك الأفراد المعوقين باهتمام يفوق بكثير الاهتمام الذي تحظى به كثير من القضايا الأخرى في مجال التربية الخاصة.
يرتبط العلاج المعرفي باسم (أرون بيك) ويستعمل (بيك) هذه الطريقة العلاج الاكتئاب، ذلك أن هذا الاضطراب النفسي هو مجال اهتمامه.
معدل السلوك المعرفي يعتقد أن أحد العوامل الأساسية التي تؤثر في السلوك هو تخيل نتائجه، وهذا ما يطلق عليه اسم التمثيل المعرفي لنتائج السلوك.
يعتقد معدلو السلوك المعرفيون أن اللغة تلعب دور بالغ الأهمية في تشكيل السلوك، واللغة حسب اعتقاد معدلو السلوك تؤثر بالسلوك بطرق مختلفة،
عندما يولد الطفل يكون معتمداً اعتماداً كلياً على والديه في كافة احتياجاته وعندما يكبر يتعلم أن يطعم نفسه ويتدرب على استخدام المرحاض وأخيراً يتعلم ارتداء الملابس.
عندما يتعامل المعلمون مع الأطفال من ذوي الإعاقات الشديدة، فإنهم بحاجة لبعض الأساليب والطرق التي تحفز الأطفال على فتح أفوههم أو إغلاق شفاههم.
يتم تعزيز الطفل عند قيامه بالسلوك الإيجابي، فيجب أن يشتمل تدريب الأطفال ذوي الإعاقة على تناول الطعام على كيفية تناول أطعمة جديدة.
الفيتامينات والمعادن متواجدة في الحليب واللحوم والفاكهة والخضار، فهي ضرورية لإعادة بناء الأنسجة ولمحاربة الالتهابات والمحافظة على سلامة الجلد.
إن الطلاب المُعوقين بصرياً يحتاجون إلى منهاجين (المنهاج العادي والمنهاج الإضافي الخاص).
يجب أن تلفت انتباه الطالب عندما تتحدث إلية، ففي المناقشات الجماعية أطلب من المتحدث توجيه يده إلى الشخص الذي سيتكلم لاحقاً.
فلأخصائي المنهاج المدرسي دور في تفصيل الخدمات السمعية في برامج التعليم للأطفال الذين يعانون من إعاقة سمعية شديدة بطريقة تتلاءم مع فلسفة الخطة التربوية الفردية للطفل.
التواصل اليدوي هو نظام يقوم على استخدام الرموز اليدوية لتوصيل المعلومات للآخرين والتعبير عن المفاهيم والأفكار والكلمات.
يتضمن هذا النظام في التواصل استخدام السمع المتبقي للأطفال من خلال التدريب السمعي و قراءة الشفاة وتضخيم الصوت والكلام.
الإعاقة هي انحراف عن النمو وليست توقفاً عنه، فالطفل المعوق ينمو ويتعلم ولكن أبطأ من الأطفال العاديين أو بطريقة مختلفة عنهم.
ن الإعاقة البصرية ليس لها الأثر المباشر على مظاهر النمو؛ ذلك لأن المكفوفين لا يختلفون عن المبصرين في المظهر الجسمي ومهارات التآزر العضلي.
يكون الطفل الطبيعي مستعد للتدريب على استخدام الحمام تقريباً السنة الثالثة من العمر، و يمكن تدريب الطفل المصاب بالتوحد في نفس العمر أو بعد سنة أو سنتين.
يكتسب بعض الأطفال معرفة عملية استخدام الحمام (التبرز والتبول) بسرعة من المحاولة الأولى أو الثانية يواجه البعض الآخرالعديد من العقبات.
استخدام فيديوهات وصور تفسر عملية التبول والتبرز قد تكون إحدى الوسائل التعليمية وإيصال المعلومة للطفل.
معظم مهارات العناية بالذات هي سلسلة من العديد من السلوكيات الفردية وعلى الأطفال أن يؤدوا خطوات فردية بسيطة لكل سلوك ويكفاءة وبالتتابع الدقيق الصحيح.
يسعى فريق التربية الخاصة ومن خلال برامج التدريب والخطط الفردية لمحاولة مساعدة الطفل وبحدود إمكاناته من أجل تعليمه تلك المهارات المهمة والضرورية.
يوجد لدى بعض أولياء أمور الشباب ذوي الإعاقات الشديدة الرغبة والقدرة في إبقاء أبنائهم مع العائلة هذا يتيح للمعوقين الراشدين أن يشاركوا في الحياة العائلية.
نحن بحاجة إلى جمع معلومات كافية عن ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة حتى نستطيع اتخاذ القرارات الصحيحة.
إن المشاركة الجزئية تعني أن يشترك الطالب في كل النشاطات الطبيعية التي يشترك فيها غير المعوقين؛ حتى يسمح للطلاب بأن يشاركوا في الأعمال المناسبة.