النمو الاتصالي لدى الأطفال ذوي الإعاقة الشديدة والمتعددة
يختلف تطور الاتصال للأصم الكفيف تماماً عن الأطفال الآخرين، إلا أن بعض الأطفال الذين يمتازون بوجود بعض البقايا السمعية والبصرية يكتسبون بعض الألفاظ.
يختلف تطور الاتصال للأصم الكفيف تماماً عن الأطفال الآخرين، إلا أن بعض الأطفال الذين يمتازون بوجود بعض البقايا السمعية والبصرية يكتسبون بعض الألفاظ.
يوجد مجموعة من الاستنتاجات الخاصة بأهمية تصميم وتهيئة البيئة لكتون مناسبة لاستخدامات الأطفال ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة؛ بهدف دمجهم في المجتمع.
إن توظيف ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة تنافسياً مقابل أجر غير شائع؛ لأنهم يحتاجون إلى دعم مستمر؛ بسبب إعاقتهم خلال العمل لتحقيق هذا الهدف.
يوجد لدى بعض أولياء أمور الشباب ذوي الإعاقات الشديدة الرغبة والقدرة في إبقاء أبنائهم مع العائلة هذا يتيح للمعوقين الراشدين أن يشاركوا في الحياة العائلية.
نحن بحاجة إلى جمع معلومات كافية عن ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة حتى نستطيع اتخاذ القرارات الصحيحة.
هناك عدد من الجهات يجب أن تشارك بفعالية في التخطيط للفرد ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة، فأهم هذه الجهات هم الأفراد ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة أنفسهم.
اضطرابات النطق: هو الاضطراب الذي يجعل كلام الطفل مختلفاً عن كلام الآخرين بما يلفت الانتباه إلى وجوده، حيث يواجه الطفل صعوبات في مظاهر الإنتاج الحركي للكلام.
يتماز الأفراد المعاقين عقلياً بصعوبات في تبادل الأدوار في المحادثة، حيث يمتاز الأفراد المعاقين عقلياً بصعوبات في فهم الرسائل الشفوية.
إن الأطفال المضطربين لغوياً قد يعانون من مشكلات عاطفية أو سلوكية أو نفسية هذه المشكلات تظهر عند الأطفال المصابين بالتوحد.
يكون اكتساب الكلمات الملموسة والمحسوسة أسرع من الكلمات المجردة لدى الأطفال ذوي اضطرابات اللغة.
تقع على عاتق الشخص المعاق سمعياً تطوير استراتيجيات خاصة بالتواصل؛ بهدف التعويض عن الصعوبات في التواصل الناتجة عن الإعاقة السمعية لديهم.
توجد العديد من السلوكيات اللغوية للأطفال العاديين في مراحل عمرية مختلفة، حيث يجب على الأسرة ملاحظتها للتاكد من عدم وجود مشكلات لدى أطفالهم.
قدرة الأطفال الذين يمتلكون قدرات عقلية جيدة على اكتساب اللغة تكون أفضل من غيرهم ممن يمتلكون قدرات عقلية متدنية.
تكون السنة الأولى من عمر الطفل هي المرحلة الأكثر أهمية في إرساء دعائم اللغة الاستقبالية التي تبنى عليها فيما بعد اللغة التعبيرية.
حيث يجب على المعلم أن يستمر بالحديث إلى الطلبة الصم و يشجعهم على طرح الأسئلة المختلفة من خلال اللغة المنطوقة.
الجلسات الجماعية التي توفر معلومات حول فقدان السمع والسماعة الطبية والأدوات المساعدة واستراتيجيات التواصل الفعالة.
مشكلات في الأصوات الصامتة لدى الأطفال ذوي الإعاقة السمعية مثل حذف وإبدال وتشويه في الأصوات الصامتة.
بالنسبة للعديد من هؤلاء الطلبة الصم المكفوفين فإن التواصل يصبح وسيلة للتفاعل ويسمح لهم بدمج التواصل اليدوي والشفوي.
لتسهيل فهم مشكلة اكتشاف البيئة المحيطة، فإن المكفوف يواجه مشكلات في التعرف على البيئة رغم امتلاكه لحاسة السمع.
يركز هذا المنهج في تعليم القراءة للطلبة الصم وضعاف السمع على كافة أشكال اللغة الاستقبالية والتعبيرية التي تعمل مع بعضها.
يعتبر المنحى التشخيصي العلاجي أحد الأساليب العلاجية استخداماً لمعالجة مشاكل التواصل وتصحيح الأخطاء الكلامية واللغوية.
ظهر أن هناك بعض الصعوبة في تناول الطعام التي تحدث عند الأطفال المعوقين؛ تكون نتيجة لاضطراب في الجهاز العصبي المركزي.
يجب إعداد برنامج فردي لكل طفل من الأطفال ذوي الإعاقات المتعددة يشتمل على وصف المستويات الحالية للأداء في مجال مهارات التواصل.
الهدف الأساسي من تربية ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة هو تأهيلهم ليصبحوا قادرين على تأدية مهارات الحياة اليومية والمشاركة الاجتماعية في المجتمع والأسرة.
تتطلب عملية تعليم الأطفال المعاقين عقليًا مجموعة متنوعة من الأساليب والاستراتيجيات التي تركز على تلبية احتياجاتهم الفردية.
الجينات الوراثية تلعب دورًا رئيسيًا في تحديد الصفات والخصائص التي تنتقل من الآباء إلى الأبناء. تتنوع أشكال الجينات الوراثية لتشمل الجينات السائدة والمتنحية
هو نقص في القدرات العقلية التي لا يستطيع الطفل من خلالها أن يستفيد إلى درجة كبيرة من برامج المدارس العادية؛ بسبب قصور في القدرة العقلية.
تختلف فكرة إدماج ذوي الاحتياجات الخاصة من بلد إلى آخر، حسب إمكانات كل بلد وحسب نوع الإعاقة ودرجتها. ويعني الدمج: وضع المُعوقين في فصل خاص
تتطلب برامج التدخل والعلاج لاضطراب طيف التوحد نهجًا متكاملاً وشخصيًا يأخذ بعين الاعتبار احتياجات الفرد وخصائصه الفريدة
إن انخفاض أو تدني أو انعدام الدافعية أو عدم الرغبة للطفل التوحدي، ليس سبب في صعوبة اللغة أو تأخر في اكتسابها تقيس اختبارات الذكاء القدرات العقلية والإدراكية