تشخيص الاضطراب النمائي الذاتوي
تعتبر الذاتوية من الاضطرابات النمائية المحيرة والمربكة؛ وذلك لأنها تظهر بصور وأشكال متعددة عند الأفراد، فقد نلاحظ فرد ذاتوي يتحدث وآخر يعاني من مشكلة في الكلام.
تعتبر الذاتوية من الاضطرابات النمائية المحيرة والمربكة؛ وذلك لأنها تظهر بصور وأشكال متعددة عند الأفراد، فقد نلاحظ فرد ذاتوي يتحدث وآخر يعاني من مشكلة في الكلام.
يوجد نوعين من القلق، الطفل القلق يخاف الفشل لكن لديه استعداد للدراسة والتوجيه، والطفل القلق لا يبالي بشيء ولا يهمه ما هو عليه من فشل.
الكتابة هي نوع من المهارات اللغوية، وهي قدرة الطفل على نسخ ما هو مكتوب أمامه وكتابة ما يملى عليه، والتعبير الكتابي عن نفسه وما يتبادر إلى ذهنه.
يتم تعليم كل طالب القراءة بمفرده ويتم إعطاؤه من المعلومات والخبرة التي تتناسب مع قدراته داخل الفصل، لتجنب الآثار السلبية المترتبة على المنافسة بين الطلاب.
وهي الصعوبات التي ترتبط بقدرة الطالب على تعلم المهارات الأكاديمية الرئيسية، المتمثلة في القراءة والتهجئة والكتابة والحساب.
هي إحدى العمليات الذهنية المعرفية التي يقوم بها الفرد، من أجل حلول دائمة أو مؤقتة لمشكلة محددة، والتفكير عمل عقلي يستمر مع الفرد في حالة اليقظة.
في ظل الاهتمام الكبير بصعوبات التعلم واستحداث إدارة خاصة لها، بالإضافة إلى عملية الإشراف والمراقبة لمراكز الإشراف التربوي.
يسمى هذا الإقصاء عن التعزيز الإيجابي، حبث أن البيئة التي يستبعد منها الفرد يجب أن تكون محفزه لسلوك الفرد بالفعل.
من السمات الأساسية المهمة لمنحى تعديل السلوك القياس المتكرر للسلوك المستهدف، واعتماد التغير الذي يحدث له كمعيار أساسي.
السلوك الاستجابي، أو ما يسمى أيضاً برد الفعل الانعكاسي، هو السلوك الذي تقوده المحفزات التي تكون قبله.
وغالباً ما يتكون سلوك من استجابة واحدة، وأغلب السلوكات هي مجموعة من الاستجابات ترتبط بعضها البعض من خلال محفزات معينه.
يمكننا تقوية السلوكات التكيفية من خلال التعزيز، ولكننا بالطبع لا نستطيع تعزيز السلوك إلا بعد تأديته، أما إذا كان الفرد لا يستطيع تأدية السلوك فكيف نعززه.
إن طرق القياس المستخدمة في تعديل السلوك عديدة ومتنوعة، فهي تشمل الاختبارات النفسية التقليدية.
بعد تحديد السلوك الذي سيتم تعديله وتعريفه بشكل إجرائي لا بد من قياسه، والقياس له سمات متعدده منها، تعيين السلوكات التي تعلمها الفرد.
بعد اختيار السلوك المستهدف، يقوم المعالج بتعريفه بكل دقة ووضوح، وهذه المهمة هي الأخرى ليست سهلة كما قد تبدو لأول وهلة.
يعد الإطفاء إجراء تقليل، إلا أن السلوك يقوي في البداية بدلاً من أن يضعف، إن هذه الظاهرة ليست مفاجئة ولا هي سيئة.
يوجد العديد من طرق العلاج المستخدمة مع الأطفال ذوي اضطراب التوحد، حيث يتم استخدام هذه الطرق من أجل مساعدة أسر الأطفال في علاج الطفل أو التخفيف من الاضطراب لديهم
ونقوم في هذه الخطوة بتحديد وتقييم الجانب الذي يتبين فيه ضعف الذاكرة، ومعرفة ما إذا كان له علاقة بجانب معرفي واحد أو يتبين في أكثر من مجال من مجالات التعلم.
ويعطي للطلاب الفرصة حتى يقوموا بصنع المعلومة بطريقتهم الخاصة، عن طريق تفاعل نشط يكون ما بين معلوماتهم أو قناعاتهم السابقة وبين المعلومات الجديدة.
هي مجموعة من الأساليب التعليمية الفردية المُنظمة. ومواد تعليمية ومعدات خاصة، طرائق تربوية، إجراءات علاجية تهدف إلى مساعدة الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة.
زيادة العمليات الإدراكية المعرفية وتعزيزها حتى يتسنى للطلبة الذين يتلقون خدمات التربية الخاصة التعليم بنفس الطريقة.
يجب أن يتناول الدمج استخدام نماذج مدرسية موسعة والتي يستفيد منها أكبر عدد ممكن من الطلبة ذوي الإعاقة والطلبة دون إعاقة على حد سواء.
ليصبح الدمج حقيقة واقعية داخل المدرسة يجب أن يكون المعلمين على استعداد لتقديم وسائل تعليمية مختلفة في المدارس والحصول على الإدارة اللازمة لتنفيذها.
وجود محدودية في أداء الأفراد من حيث الأداء الوظيفي العقلي وتكون درجة الذكاء القياسية ما يقرب من (70-75) أو أقل المهارات التكيفية.
يمكن ملاحظة كل من إعادة التأهيل باتباع استجاية النموذج الطبي الحيوي للإعاقة والملاءمة باتباع الاستجابة البيئية للإعاقة ومع تغير مستوى الوظائف أو القدرة.
لقد مثلت الإعاقة في التصنيف الدولي للقصور والعجز والإعاقة إنجازاً مهماً خلال الوقت الذي ظهر فيه وذلك لأسباب كثير، ومنها النظر إلى العجز على أنه نتيجة للظروف الصحية.
هناك حركة متجذرة بين الأهل والمربيين تحتاج للإجابات حول سلوك تعليم الطلبة الأكاديمي الفعلي في الغرفة الصفية.
أنشطة السلوك التكيفي مثل الرعاية الذاتية مقارنة مع أقرانهم الذين في مثل سنهم وافترضوا أن هؤلاء الأشخاص لا يمكنهم فهم كيفية الإجابة عن أسئلة.
تطرح نماذج الإعاقة الأسئلة التالية: مَن هو المسؤول عن الإعاقة؟ ومن المسؤول عن الحل؟ ومرة أخرى يجيب كل نموذج عن هذه الأسئلة بشكل مختلف بتحديد البداية.
حيث يستخدم هذا النوع من التعليم العمليات العقلية التي تساعد الطلبة على عكس تفكيرهم لفهم وإعادة استدعاء المحتوى التعليمي.