ما هي دراسة الخط في علم النفس
تستخدم دراسة الخط أو تحليل خط اليد في علم النفس أحيانًا لتقييم الشخصية أو تقديم استنتاجات حول سمات معينة مثل النزاهة، حيث تعتبر النظرية الأساسية لهذه العملية هي أن هناك عددًا من الخصائص الهيكلية للكتابة اليدوية
تستخدم دراسة الخط أو تحليل خط اليد في علم النفس أحيانًا لتقييم الشخصية أو تقديم استنتاجات حول سمات معينة مثل النزاهة، حيث تعتبر النظرية الأساسية لهذه العملية هي أن هناك عددًا من الخصائص الهيكلية للكتابة اليدوية
تعتبر التقييمات الذاتية من العمليات الأساسية والذاتية التي تعتمد على نظرة الفرد إلى نفسه وإلى مهاراته وقدراته المعرفية المتنوعة، حيث تتطلب هذه التقييمات الذاتية نوع من الكفاءة الذاتية في القدرة على معرفة الفرد لنفسه
تم ربط مفهوم التحكم النفسي في علم النفس الفعال بالنجاح في الأكاديميين والمهن والعديد من المجالات، فضلاً عن العافية الاجتماعية، حيث ترتبط الصحة النفسية والبدنية الجيدة والحد من السلوك المعادي والعمر الأطول
تعتبر الدوافع بمثابة المحرك الأساسي لجميع أفعالنا، حيث نشير الدوافع إلى ديناميكيات سلوكنا في الحياة اليومية، والتي تتضمن احتياجاتنا ورغباتنا وطموحاتنا في الحياة، ومنها تعتمد الدوافع الإنسانية على الوصول إلى النجاح
يعبر مفهوم التوافق النفسي في علم النفس عن القدرة على التكيف مع المعلومات والخبرات الجديدة، حيث يعتبر مفهوم التعلم هو في الأساس عبارة عن التوافق مع بيئتنا المتغيرة بشكل متواصل
يشير مفهوم المرونة النفسية في علم النفس إلى مجموعة من الموارد الفردية على سبيل المثال التفاؤل ومهارات التكيف التوافقية، والموارد على المستوى البيئي على سبيل المثال الدعم الاجتماعي والتكامل المجتمعي المرتبطة بالتكيف
مفتاح تحسين ذاكرة المرء هو تحسين عمليات الذاكرة الأساسية، حيث تتمثل هذه العمليات في عمليات ربط المعلومات الجديدة بما يعرفه المرء بالفعل وتشكيل الصور الذهنية
ميز علماء النفس بين ثلاث إجراءات ضرورية في كيفية تثبيت المعلومات في الذاكرة في علم النفس تتمثل في الترميز والتخزين والاسترجاع، حيث يُعرَّف الترميز بأنه التعلم الأولي للمعلومات، ويشير التخزين إلى صيانة وحماية المعلومات
تلعب مفاجآت الذاكرة في علم نفس دورًا مهمًا في السلوك الإنساني والحيوان وفي محاولات فهم الآليات العصبية الكامنة وراءه، كما أنها تلعب أدوارًا مهمة في التكنولوجيا حيث يعد اكتشاف الملاحظات الجديدة أو المفاجئة أمرًا أساسيًا
يعتبر السلوك الإنساني من المفاهيم المهمة التي كانت وما زالت محور اهتمام الباحثين في علم النفس الاجتماعي، مما يعني الاهتمام بهذا المفهوم من حيث علاقاته مع العوامل المحيطة به
معظم الأحكام في الحياة اليومية ذات طبيعة تقييمية، فقد يرغب الناس في معرفة ما إذا كانت درجة معينة جيدة أم سيئة، وما إذا كان الشخص جديرًا بالثقة، أو مدى جودة أداء
يشير مفهوم الانحياز التأكيدي في علم النفس الاجتماعي إلى معالجة المعرفة من خلال البحث عن هذه المعرفة التي تتوافق مع معتقدات المرء الحالية أو تفسيرها
يشير مفهوم التشمس في المجد المنعكس في علم النفس الاجتماعي المعروف أيضًا باسم بيرجينج، إلى ميل الأفراد لربط أنفسهم بالنجاح أو المشاهير أو المحتفل بهم
الاستدلال السريع والمقتصد: هو عبارة عن استراتيجيات قرار بسيطة ومحددة المهام وهي جزء من ذخيرة صانع القرار للاستراتيجيات المعرفية لحل الحكم ومهام القرار التجريبي
الحياة اليومية مليئة بالقرارات والاختيارات، حيث تعتبر القرارات الاقتصادية مهمة بشكل خاص لحياتنا سواء كنا نقرر ما نشتريه لتناول طعام الغداء، أو نتسوق للحصول على أفضل سعر للكتب
في حين أن أبحاث القرار في علم النفس كانت تركز على نتائج القرارات، فقد أصبح من الواضح أن عمليات اتخاذ القرار يمكن أن توفر رؤى مهمة في عملية صنع القرار
مفهوم الدافع الجوهري في علم النفس الاجتماعي هو الرغبة في فعل شيء ما لمجرد القيام به فقط، أي أن تجربة السلوك الإنساني هي مكافأة كافية، بغض النظر
يشير مفهوم العجز المكتسب إلى ظاهرة يختبر فيها الحيوان أو الإنسان حدثًا لا يمكن السيطرة عليه ولا مفر منه، وبالتالي يواجه صعوبة في الحصول على نتائج مرغوبة
يشير مفهوم الرقابة العقلية في علم النفس الاجتماعي إلى الطرق التي يتحكم بها الناس في أفكارهم وعواطفهم للبقاء في اتفاق مع أهدافهم، حيث ينخرط الأشخاص في الرقابة
يعبر مفهوم الأصالة في علم النفس الاجتماعي عن مدى فعالية جوهر الفرد أو الذات الحقيقية على أساس يومي، حيث يصف علماء النفس الأصالة على أنها عمليات
النهج يعني التحرك نحو شيء ما، والتجنب يعني الابتعاد عنه، أي أنه من الواضح أنه لا يمكننا التحرك نحو الشيء نفسه والابتعاد عنه في نفس الوقت، ومنها ينشأ تعارض
مفهوم العمليات التلقائية في علم النفس الاجتماعي: تشير العمليات التلقائية لجميع الممارسات غير الواعية، التي تحدث بسرعة ولا تتطلب عمليات الانتباه ولا يمكن تجنبها.
مفهوم الإسناد في الإدراك الاجتماعي له عدة معانٍ مميزة، ففي عشرينيات القرن الماضي، أشار الفيلسوف وعالم النفس النمساوي فريتز هايدر إلى الإسناد باعتباره عملية مركزية
مفهوم الغموض النسبي في الإدراك الاجتماعي في علم النفس الاجتماعي: هو حالة نفسية من عدم اليقين بشأن سبب نتائج الشخص أو علاجه، حيث يمكن تجربته فيما يتعلق
يحدد مفهوم السبب العقلي الظاهر في علم النفس الظروف التي يشعر فيها الناس بالإرادة الواعية لأفعالهم، على الرغم من أن الناس غالبًا ما يشعرون أن أفكارهم الواعية
يشير مفهوم اللاوعي التكيفي في علم النفس إلى حقيقة أن هذه العمليات التلقائية تطورت لأنها مفيدة للأشخاص الذين يعتمدون عليها، حيث يتعين على الناس معالجة
ركز مفهوم الضبط في علم النفس الاجتماعي على الدرجة التي يشعر بها الناس أنهم قادرون على التحكم أي تحقيق النتائج التي يتلقونها، وركز على ما إذا كان السلوك الإنساني
يشير مفهوم السلوك السلبي في علم النفس الاجتماعي إلى التصرفات التي تتعارض مع الأعراف والقيم المعروفة بأساليب تعكس رفض الآخرين أو تعكس التعدي لحقوق الآخرين
يعبر مفهوم تأخير الإرضاء عن مقاومة الدافع لأخذ مكافأة متاحة على الفور، على أمل الحصول على مكافأة أكثر قيمة في المستقبل، على سبيل المثال، يمكن للشخص الذي
مفهوم الاستقلالية في علم النفس الاجتماعي يعني الضبط الذاتي وبالتالي يشير ضمنيًا إلى التنظيم بواسطة الذات أي أنه تلقائي، وعلى النقيض من ذلك يشير الاستقلالية