يمكن للخلايا اللمفاوية السرطانية المعروفة أيضًا باسم الخلايا الليمفاوية أو خلايا البلازما أن تتسلل إلى الرئتين، وعند حدوث ذلك يُعرف باسم الورم الحبيبي اللمفاوي، وفي حين أن هذه ليست حالة شائعة إلا أنها يمكن أن تحدث في القطط وهي مرض خطير يهدد الحياة
الغدد الكظرية عبارة عن غدد متزاوجة تشبه الفول السوداني مدفونة في الدهون أمام كل كلية، وتعمل هذه الغدد على تنظيم تخليق حوالي 30 هرمونًا مختلفًا ضروريًا للحفاظ على وظائف الجسم
يمكن أن تؤدي المشكلات مثل التهاب البنكرياس أو السرطان أو العدوى الطفيلية أو تشوه القناة الصفراوية أو كيس المرارة إلى انسداد المرارة، ويعتمد علاج انسداد المرارة على سبب وشدة الحدث وقت الاكتشاف، كما يعد انسداد المرارة أمرًا خطيرًا لأنه يمكن أن يؤدي سريعًا إلى مشاكل صحية إضافية في الكلب.
عادةً ما يكون تدلي العين نتيجة صدمة للوجه أو للعين نفسها؛ إما أن تعلق العين على شيء ما وتُسحب من مكانها أو يصاب جزء من الجمجمة ولم يعد بإمكانه حبس العين،
الثعلبة والمعروفة أيضًا باسم تساقط الشعر هي حالة شائعة جدًا في الكلاب، كما تختلف الثعلبة عن تساقط الشعر وهي جزء طبيعي من دورة نمو شعر الكلب وتعتمد على سلالة الكلب
تعتبر حالات أربطة الكتف والأوتار في الكلاب من الحالات المؤلمة الشائعة التي يمكن علاجها عادةً بنجاح، وإذا لوحظ أن الكلب يعاني من ألم في منطقة الكتف فمن الأفضل استشارة الطبيب البيطري على الفور للحصول
ورم الأنسولين أو سرطان البنكرياس هو نمو سرطاني (يُعرف أيضًا باسم الورم) يقع على البنكرياس في الكلاب؛ حيث يساعد البنكرياس السليم في إنتاج الأنسولين الذي يتحكم في مستويات الجلوكوز في جسم الكلب،
يُعرَّف نقص السكر في الدم بأنه انخفاض تركيز السكر في الدم، ونظرًا لأن السكر (على شكل جلوكوز) هو مصدر الطاقة الأساسي في الجسم فإن انخفاض مستويات السكر في الدم سيؤثر
الكزاز هو عدوى قد تهدد الحياة ويمكن للكلاب أن تصاب بها من خلال الجروح المفتوحة، ويتسبب هذا المرض البكتيري الذي تنتقل عن طريق التربة في تصلب العضلات والموت في نهاية المطاف إذا ترك دون علاج؛
التهاب الضرع هو التهاب في الغدد الثديية في إناث الكلاب، ويمكن أن يحدث مع أو بدون عدوى، وعادةً ما يحدث التهاب الضرع بعد الولادة،
يُعرف السائل في الصدر عند الكلاب من الناحية البيطرية بالانصباب الجنبي (pleural effusion)، ومن المتوقع وجود كمية قليلة جدًا من السوائل في التجويف الجنبي،
سرطان القدم أو إصبع القدم (سرطان الأنسجة الرقمية والناعمة)، والذي يمكن أن يشمل سرطان الخلايا الحرشفية، الورم الميلانيني، الساركوما العظمية،
تحدث النوبة القلبية عندما يتم منع الدم من الوصول إلى عضلة القلب؛ بسبب حرمانها من الأكسجين والمواد المغذية؛ حيث تموت عضلة القلب ولم تعد غرفة القلب المصابة قادرة على ضخ الدم بشكل فعال عبر الجسم،
الدم في البول هو حالة يشار إليها طبيا بالبيلة الدموية؛ حيث أنّ الدم في البول هو عرض يمكن أن يشير إلى أسباب كامنة مختلفة بعضها خطير للغاية،
فيروس التورامي في الطيور هو فيروس قد يسبب مرضًا خطيرًا أو حتى الموت لطيور الأقفاص خاصةً في حالة صغار الكتاكيت التي تبلغ ما بين أسبوع إلى شهرين من العمر؛
يمكن أن يكون انخفاض حرارة الجسم ناتجًا عن التعرض لفترات طويلة لدرجة حرارة البيئة المنخفضة، على سبيل المثال بقاء القطة في الشتاء، أو نتيجة للمرض والصدمات والجراحة والتغيرات المرتبطة بالأدوية في إنتاج الحرارة وتنظيم الحرارة، وغالبًا ما يحدث انخفاض حرارة الجسم في القطط التي تتعرض للعوامل الجوية
مرض الدهليز (Vestibular Disease) في القطط هو حالة تؤثر على الجهاز العصبي وتسبب فقدان التنسيق في القطط، وغالبًا ما تظهر الحالة فجأة، وقد تميل القطط المصابة بهذا المرض إلى إلى جانب واحد وإمالة رؤوسها، كما تعاني من حركة العين غير المقصودة
الداء النشواني (amyloidosis) هو حالة تحدث عندما تترسب مادة أميلويد وهي مادة تتكون من بروتين مطوي بشكل غير طبيعي في أعضاء مختلفة من الجسم، كما أنّ بعض أنواع الداء النشواني وراثية ويحدث البعض الآخر نتيجة للعدوى المختلفة أو السرطانات أو غيرها من الحالات الالتهابية أو المرتبطة بالمناعة
يحدث التهاب الغشاء المفصلي التكاثري (Proliferative synovitis) عندما تنتفخ الضمادة المصنوعة من الغضاريف التي تحتوي على عدد كبير من الألياف، والتي تقع على الجانب الظهري التقريبي لمفصل الكبسولة المفصلية (المفاصل السنعية السلامية والمفصلية السلامية)
يعتبر مرض المفاصل التنكسية (Degenerative Joint Disease_DJD) شائعًا نسبيًا في الخيول مع تقدمهم في العمر، ويمكن أن يُحدث هذا المرض تغييرات في سلوك الخيل يصعب تحديدها بمرور الوقت، ومع ذلك إذا تم علاج الخيل بسرعة يمكن أن يعيش حياة مريحة
التهاب المفاصل في الخيول (Arthritis in horses) هو التهاب مفصل في أي مكان من جسم الحصان؛ حيث يمكن أن يتسبب أي نوع من أمراض المفاصل في حدوث التهاب بسبب وجود سائل في المفصل ويسبب التورم والحرارة والاحمرار في المنطقة المصابة، وهناك العديد من حالات التهاب المفاصل
عادةً ما تتطلب الخيول المصابة بإصابات في الوتر الرضفي في فترة نقاهة طويلة مع ممارسة التمارين الرياضية المحدودة من أجل الشفاء التام، ومعظم العلامات التي تدل على أن الحصان أعرج سواء كانت ناتجة عن إصابات الأوتار أو اضطرابات العظام التنكسية
يعد الحماض الأنبوبي الكلوي (Renal tubular acidosis) في الخيول اضطرابًا نادرًا إلى حد ما يصعب تشخيصه، ونظرًا لأن أعراض الحماض الأنبوبي الكلوي تشبه إلى حد كبير العديد من حالات الخيول الأخرى
يمكن أن تحدث الشد والالتواء في أي عضلة وغالبًا ما يكون ذلك بسبب إصابة أو إرهاق العضلات أو تمددها بشكل مفرط، كما تحدث العديد من الالتواءات والشد في الساقين أو الفخذ أو العضلات المقربة، ويمكن أن يحدث إجهاد في عضلات الظهر بسبب مشاكل في السرج أو تقنيات الركوب
يمكن أن تكون إصابات الموصل القطني العجزي حادة، وفي هذه الحالات يعاني الحصان من الألم بعد وقت قصير من الإصابة، كما تعاني الخيول المصابة بأمراض الظهر المزمنة من ألم خفيف وتصاب بشد في عضلات المنطقة القطنية العجزية
عادةً ما تكون الولادة أو عملية الولادة سريعة نسبيًا بالنسبة للخيول وعادةً ما تستغرق بضع ساعات فقط من بداية المخاض إلى خروج المشيمة في سيناريو الولادة المعتاد، وتسير معظم الولادات في عالم الخيول بسلاسة ومع ذلك عندما يحدث خطأ ما يمكن أن تتسبب في الوفاة بسرعة دون تدخل
التهاب الأوتار المعدية (Gastrocnemius tendonitis) ليس شائعًا جدًا ولكن هذه الأوتار هي أكثر الأوتار تمزقًا في الحصان؛ حيث يتكون وتر العرقوب في الحصان من خمسة أوتار وأهمها هو عضلة الساق لأنها التي تربط الكعب بالعرقوب العلوي
ينتج الجرب من عث القش عن سوس (pyemotes ventricosus) الذي يأتي من الحبوب أو التبن المصاب، وتعيش هذه الحشرات الصغيرة على الحشرات الأخرى التي تعيش في القش والحبوب والشوفان حتى تتاح لها فرصة أن تؤكل من قبل الحصان أو حيوان أليف آخر أو إنسان
نظرًا لوجود العديد من العوامل التي قد تؤدي إلى الإسهال المائي المتكرر فقد يلزم إجراء اختبارات تشخيصية لتحديد السبب، وسيتعين ذلك الاتصال بالطبيب البيطري لتقديم الرعاية للحصان، وغالبًا ما يكون مرض الإسهال في الخيول الناجم عن التهاب القولون الجرثومي
يمكن أن يحدث تراكم السوائل في الكيس المحيط بالقلب بسبب أمراض خلقية (موجودة عند الولادة) أو بسبب أمراض مكتسبة تتطور طوال الحياة، ويمكن أن يكون الانصباب مزمنًا وذو طبيعة تقدمية أو حادًا
