داء العطائف في الطيور
داء العطائف هو نتيجة تناول لحوم الدواجن غير المطبوخة جيدًا المصابة بالبكتيريا العطيفة الصائمية أو من التعامل مع الدواجن بالبكتيريا؛ حيث يتكاثر الكائن الحي في أمعاء الدجاج والديك الرومي
داء العطائف هو نتيجة تناول لحوم الدواجن غير المطبوخة جيدًا المصابة بالبكتيريا العطيفة الصائمية أو من التعامل مع الدواجن بالبكتيريا؛ حيث يتكاثر الكائن الحي في أمعاء الدجاج والديك الرومي
يمكن أن يحدث مرض تخزين الحديد (Iron storage disease_ISD) بسبب الإجهاد والأسباب الوراثية والنظام الغذائي، وهو حالة مهددة للحياة ولها تشخيص سيئ بمجرد ظهور الأعراض السريرية،
يحدث مرض باتشيكو في الطيور بسبب فيروس الهربس وهو عرضة للطيور في الغالب في عائلة بسيتاسين (Psittacine)؛ وهي أنواع مختلفة من ببغاوات الأمازون
السبب الأكثر شيوعًا لكسر ساق الطائر هو السقوط من شجرة أو جثم، وسبب آخر هو هجوم حيوان، وفي حالات نادرة قد تؤدي حالات الهيكل العظمي الأساسية أو نقص التغذية إلى إضعاف العظام؛
يمكن أن تتعرض الطيور لحروق من الدرجة الأولى أو الثانية أو الثالثة (اعتمادًا على مدى تلف الأنسجة الذي يحدث)؛ نتيجة للمواد الكيميائية أو الكهرباء أو الحرارة،
يمكن أن يحدث ارتفاع درجة حرارة الطيور عن طريق تركها في الخارج في ضوء الشمس المباشر أو من خلال التعرض لمصدر حرارة داخلي تم ضبطه على درجة عالية جدًا،
الضغط على الرأس هو عندما تضغط القطة بشكل قهري على رأسها على سطح صلب جامد وبدون سبب واضح، وهذا يختلف عن نطح الرأس؛ حيث ستصطدم القطة برأسها في أي شيء
تقرحات القرنية أمر شائع الحدوث في القطط، ومع ذلك إذا استمر الأمر دون رادع فقد يؤدي ذلك إلى الكثير من الانزعاج وفقدان البصر التام، ولولا القرنية لكان العالم مظلمًا للقطة؛ حيث أنه من أهم وظائفها دعم الرؤية من خلال السماح للضوء بالمرور من خلاله إلى العين حتى تستمتع القطة بجمال البصر كما يفعل الإنسان
انخفاض نسبة الأكسجين في الدم هو حالة ينخفض فيها تشبع الأكسجين في دم القط عن المستويات المقبولة، كما أنّ المصطلح الطبي لانخفاض نسبة الأكسجين في الدم هو نقص تأكسج الدم أو نقص الأكسجة أو نقص الأكسجين
يؤثر التهاب الأوعية الدموية على الجهاز اللمفاوي والجهاز الهضمي والعيني والدماغ والمسالك البولية والكلى والكبد والقنوات الصفراوية في القط، وبمجرد أن تؤثر الإصابة على مخ أو كليتي القطة، قد يوصي الطبيب البيطري بالقتل الرحيم
في حالة استسقاء الدماغ يوجد الكثير من السوائل إما بسبب مشكلة الصرف أو مشكلة الإفراط في الإنتاج، وعندما تكون المشكلة خلقية (بمعنى أن الحيوان يولد بالحالة أو يولد من أجل تطوير الحالة على الفور) تظل الجمجمة ناعمة بما يكفي لتتوسع مع السوائل الزائدة داخل الدماغ
عادةً ما يشير الجلد الأصفر في القطط إلى اليرقان، الذي يعد علامة على مرض الكبد. نظرًا لأن القطط مغطاة بالفراء، يمكن ملاحظة اصفرار الجلد في بياض العينين أو لثتها أو في آذانها.
يشير الإجهاض إلى موت الجنين أثناء الحمل، ويمكن أن تحدث وفاة الجنين هذه في أي وقت أثناء الحمل على الرغم من أن علامات الإجهاض تختلف باختلاف المرحلة التي يحدث فيها الإجهاض، كما تحدث بعض حالات الإجهاض مبكرًا خلال النصف الأول من الحمل (قبل 45 يومًا)
المطثية الحاطمة (Clostridium perfringens) في القطط هي متلازمة معقدة تسبب الإسهال العفوي في القطط، ويقدر الخبراء أن ما يقرب من (15 إلى 20) في المائة من جميع حالات الإسهال لدى القطط مرتبطة بهذه الحالة
إذا لوحظ أن القطة تعاني من الخمول أو التهوع أو بدأت في التقيؤ فقد يكون التسمم بفوسفيد الزنك هو السبب؛ حيث يعتبر فوسفيد الزنك مكونًا رئيسيًا في العديد من مبيدات القوارض وسموم الآفات الأخرى، وقد تتعرض القطة لخطر التسمم بفوسفيد الزنك إذا سُمح لها بالخروج
أورام الجلد الدهنية أو الأورام الشحمية هي كتل أو أورام ناعمة تقع تحت سطح الجلد، وعادةً ما تكون محسوسة مع حركة محدودة تحت الجلد، وعادةً لا يتأثر الجلد الذي يغطيها، ولكن بمرور الوقت يمكن أن تنمو بشكل أكبر ويمكن أن تعرقل الحركة إذا كانت موجودة بين الساقين أو أسفل الصدر
كثرة الأصابع (Polydactyly) في القطط هي حالة يمتلك فيها القطط أصابع أكثر من القطط العادية؛ حيث تولد القطط العادية بخمس أصابع على كل مخلب أمامي وأربعة أصابع على كل مخلب خلفي لكن القطط متعددة الأصابع لديها عدة أصابع
لا يعتبر دوار الحركة حالة مميتة للقطط ولكنه يمكن أن يؤدي إلى أمراض مثل القيء والإسهال، ويمكن أن تؤدي هذه الأمراض إلى مشاكل صحية مثل الجفاف، وهذا هو السبب في أنه من المهم منع وإدارة دوار الحركة في القطط، كما يحدث دوار الحركة عندما تؤدي الحركة المستمرة إلى اضطراب التوازن
مشكلة جفاف العين المعروفة أيضًا باسم التهاب القرنية والملتحمة السيكا، وهي حالة لا تنتج فيها العين ما يكفي من الدموع للحفاظ على رطوبة العين؛ حيث أنّ الدموع مهمة جدًا في الحفاظ على رطوبة القرنية (سطح العين) والملتحمة (الغشاء الرقيق حول حافة القرنية التي تغطي داخل الجفون) وصحتها للعمل بشكل صحيح،
البروتوزوا هي نوع من الكائنات الحية الدقيقة أحادية الخلية، ويمكن لبعض هذه الكائنات الصغيرة أن تعيش بمفردها لكن العديد منها طفيليات، وفي حين أن البعض منها لا تسبب أي ضرر لمضيفيها فإن البعض الآخر يمكن أن يسبب مرضًا خطيرًا
يتميز الذهول بفقدان مؤقت للوعي يمكن أن ينقطع عندما تتعرض القطة لمحفزات قوية، في حين أن الغيبوبة هي شكل طويل الأمد من اللاوعي حيث لا تستجيب القطة لأي نوع من المنبهات، كما تشير كلتا الحالتين إلى وجود حالة صحية أساسية تحتاج إلى علاج فوري
عندما تعاني القطة من إفرازات مهبلية، فقد تعتني بها بشكل مفرط وتعاني من فقدان الطاقة أو الشهية، وفي بعض الحالات تتصرف بشكل طبيعي تمامًا، وعندما تعاني القطة من إفرازات مهبلية قد يتم ملاحظة أيضًا تغيرًا في السلوك تجاهه القطط الأخرى في محيطها
لا تظهر على القطط أعراض التسمم بفيتامين أ على الفور، وفي الواقع لا تًظهر القطط عادةً أي علامات تسمم إلا بعد إطعامها نظامًا غذائيًا غنيًا بفيتامين أ لأشهر أو سنوات، وقد تبدأ القطط الأصغر سنًا في إظهار العلامات في وقت مبكر بعد (4-6) أسابيع من الإفراط في تناولها
الورم الدموي في الأذن والذي يسمى أيضًا ورم دموي أذني هو مشكلة الأذن الشائعة في القطط، كما أنها حالة مؤلمة تحدث عند تمزق الأوعية الدموية ومن ثم يملأ الدم والسوائل المنطقة الواقعة بين الجلد والغضاريف في الأذن، كما يمكن أن يحدث تورم متوسط إلى شديد في الأذن في غضون دقائق من التمزق
يُعرف التهاب الجلد عن طريق العث لدى كل من عالم الطب البيطري وعامة الناس باسم الجرب؛ حيث أنّ القطط أكثر عرضة للإصابة بعدة أنواع من الجرب بما في ذلك داء الدويدي، داء الخثرات، داء الخيطيات، وجرب الأذن، كما أنّ كل شكل من أشكال الجرب شديد العدوى للقطط الأخرى
القناة الشريانية هي وعاء دموي يربط بين الشريان الأورطي والشريان الرئوي للجنين، كما تُغلق القناة الشريانية بعد الولادة بفترة وجيزة، وفي الجراء المصابة بالقناة الشريانية السالكة يظل هذا الممر مفتوحًا؛ حيث أن القناة الشريانية السالكة (Patent ductus arteriosus _PDA) هي ثاني أكثر عيوب القلب الخلقية شيوعًا في الكلاب.
الاستسقاء الدماغي (استسقاء الرأس) أو الماء على الدماغ هو حالة يتراكم فيها السائل داخل الجمجمة ويضع ضغطًا غير طبيعي على الدماغ، ويمكن أن يؤدي هذا إلى ظهور علامات على وجود عيوب عصبية، على الرغم من أن الكلب قد لا تظهر عليه أي أعراض
يعرف التهاب الجيوب الأنفية بأنه التهاب بطانة الجيوب الأنفية، وغالبًا ما تترافق مشكلة الجهاز التنفسي العلوي والتهاب الأنف مع التهاب الجيوب الأنفية؛ حيث أن التهاب الأنف هو التهاب يصيب الأنف، بينما يشير التهاب الجيوب الأنفية إلى التهاب الممرات الأنفية،
قد ينفصل جزء من الجلطة الدموية وينتقل عبر جهاز الدورة الدموية ويسمى الصمة (embolus)، ويمكن أن يكون هذا خطيرًا جدًا إذا استقرت الصمة بالقرب من عضو حيوي، كما أن الدم الطبيعي متوازن بين البروتينات والمواد التي تساعد على التخثر والعناصر الأخرى التي تقلل التخثر وتمنع تكوين الجلطة
عدم انتظام ضربات القلب (arrhythmia) هو نمط نشاط كهربائي غير طبيعي في عضلة القلب، ويعتبر أي نوع من الاضطراب أو التباين في معدل ضربات القلب الطبيعي أو الإيقاع في الكلاب اضطرابًا في ضربات القلب، وعند ملاحظة أن الكلب يعاني من عدم انتظام ضربات القلب يجب أن يؤخذ إلى الطبيب البيطري على الفور