أعراض دوار الحركة عند الكلاب
على الرغم من أن تأثير المعاناة من دوار الحركة ليس خطيرًا، إلا أن الكلب يشعر بعدم الراحة والضغط اللذين يصاحبان ما يمكن أن يكون تجربة ممتعة، وتتميز بعلامات تدل على اضطراب الجهاز الحسي
على الرغم من أن تأثير المعاناة من دوار الحركة ليس خطيرًا، إلا أن الكلب يشعر بعدم الراحة والضغط اللذين يصاحبان ما يمكن أن يكون تجربة ممتعة، وتتميز بعلامات تدل على اضطراب الجهاز الحسي
تشمل الأعراض المزمنة (طويلة الأمد)؛ فقدان الشهية وفقدان الوزن والاكتئاب وفشل الكبد واعتلال التخثر، وهو اضطراب تخثر الدم الذي يفشل فيه الدم في التجلط بشكل طبيعي.
(Aspergillus flavus و Aspergillus parasiticus و Penicillium puberulum) هي أنواع من الفطريات تنتج تصنيفًا قويًا للسموم الفطرية يسمى الأفلاتوكسين، وغالبًا ما تتعرض الكلاب للسموم من خلال الأطعمة المصنوعة من الحبوب أو الخضروات الملوثة، على الرغم من أن الأفلاتوكسين يمكن أيضًا أن ينتقل من خلال منتجات الألبان والبيض؛ إذا أكلت الكلاب حبوبًا موبوءة.
فقر الدم غير المتجدد (Non-regenerative anemia): يتم تحديد فقر الدم غير المتجدد من خلال عدم وجود كثرة الخلايا الشبكية؛ مما يشير إلى أن الكريات الحمر (إنتاج الخلايا الحمراء) لا يعمل بشكل صحيح، كما يتطور فقر الدم غير المتجدد ببطء وله العديد من الأسباب المحتملة.
يتم علاج الكلاب المصابة بالتهاب النسيج الخلوي بالمضادات الحيوية، وعلى الرغم من أن العدوى البكتيرية لا تسبب التهاب النسيج الخلوي، إلا أن العدوى البكتيرية الثانوية غالبًا ما تتطور في الآفات الجلدية المفتوحة.
يجب إحضار الكلب إلى الطبيب البيطري فورًا إذا تم رشه من قبل ظربان وظهرت عليه إنزعاج شديد؛ حيث أنه لن يكون محاطًا برائحة لا تنتهي فحسب، بل إن الأحاسيس في عينيه وأنفه وفمه قد تجعله يشعر بالغثيان، وقد يتسبب عن غير قصد في إصابات ثانوية بسبب خدش عينيه أو عض جلده.
تأتي معظم حالات استنشاق الدخان الشديد من حرائق المنازل؛ حيث يتسبب الحريق في استنشاق المواد الكيميائية في الدخان والسخام من قبل الكلاب والحيوانات الأليفة الأخرى.
سيكون اختبار الدم والبول هو النهج المعتاد للتشخيص، كما قد يوصي الطبيب البيطري بأخذ خزعات من القولون أيضًا، وإن معرفة ما إذا كان هناك ضرر لبطانة الأمعاء والأوعية الدموية سيكون أمرًا بالغ الأهمية.
السبب في إنتقال هذه العدوى هو الإنسان؛ حيث أنه في حالة داء الأميبات يكون المضيف إنسانًا، ويمكن أن تصاب الكلاب ببساطة عن طريق المياه الملوثة أو مياه الصرف الصحي أو حتى التربة، كما يمكن أن يكون من السهل التقاط العدوى، وعادةً ما يصاب المصدر ببراز الإنسان.
مرض فيروس كورونا عند الكلاب (Canine coronavirus disease)، المعروف باسم (CCoV) هو عدوى معوية شديدة العدوى في الكلاب وخاصةً الجراء، وعادةً ما يكون فيروس كورونا الكلاب قصير الأجل ولكنه قد يسبب انزعاجًا شديدًا في البطن لبضعة أيام في الكلاب المصابة.
يحدث فرط الإستروجين أو سمية الإستروجين عندما يتم إنتاج الإستروجين بشكل مفرط داخل الجسم ويصبح سامًا للجسم، وتحدث سمية الإستروجين الخارجية عندما يتم امتصاص الإستروجين أو تناوله من مصدر خارجي ثم يصبح هرمون الاستروجين الزائد سامًا للجسم، وتشمل هذه المصادر الخارجية كريمات الاستروجين والمواد الهلامية التي يستخدمها البشر.
يحدث مرض لايم (Lyme Disease) مباشرة بسبب بكتيريا بوريليا بورجدورفيري (Borrelia burgdorferi) وهي عبارة عن بكتيريا حلزونية الشكل تنتقل فقط من خلال لدغة القراد.
إذا اشتبه الطبيب البيطري في وجود انسداد معوي يمكن أن يحدد فحص الدم فقر الدم أو العدوى، كما يمكن أن تساعد الصور الشعاعية للبطن في تصور الأجسام الغريبة والأورام والأمعاء غير الطبيعية، كما أن الموجات فوق الصوتية هي أداة جيدة أخرى لتحديد وجود عائق وموقعه.
يمكن للأجسام الغريبة الخطية مثل الخيط والحبال وألياف السجاد أن تتسبب أيضًا في تداخل الأمعاء مع بعضها البعض، وقد تكون هذه العوائق إما بسبب ابتلاع أجسام أو مواد غريبة، ومع ذلك في بعض الحالات وخاصة مع الكلاب كبيرة السن قد يكون ورمًا أو كتلة.
غاز الفوسفيد شديد السمية وقابل للاشتعال، وتظهر علامات التسمم بالفوسفيد في غضون دقائق، كما يمكن أن تحدث الأعراض بعد تناول 1 ملعقة كبيرة
استنشاق الأبخرة المنبعثة من الفوسفات أو الابتلاع العرضي يمكن أن يسبب التسمم، ومن المعروف أن الفوسفين يشكل خطر عند 0.3 جزء في المليون ويمكن تحمله من قبل بعض الحيوانات في نطاق (1.5 - 3) جزء في المليون
بمجرد وصول الكلب إلى الطبيب البيطري، سيقوم بإجراء اختبار أولي لفحص الدم وقياس درجة حرارته وفحص علاماته الحيوية وتحليل غازات الدم الوريدي وملف كيمياء المصل وأي اختبارات أخرى يشعر أنها ضرورية لإجراء تشخيص
ضمور العضلات أو الحثل العضلي هو مرض وراثي يصيب العضلات، وعادةً ما تظهر علامات ضمور العضلات في وقت مبكر من الحياة (من شهر إلى ثلاثة أشهر من العمر) وتتطور مع تقدم عمر الكلب، كما أن هناك أشكال متعددة من ضمور العضلات.
هذا النوع من الورم شديد التوغل، كما أن الامتداد الموضعي للمرض في المناطق المحيطة شائع؛ أي ينتقل هذا الورم أيضًا إلى مناطق أخرى من الجسم، بما في ذلك الرئتين القريبة والأعضاء البعيدة.
المصطلح الدال على حالة أكل البراز هو الكوبروفاجيا (Coprophagia)، وعلى الرغم من أن هذه عادة غير سارة، إلا أنها شائعة إلى حد ما في الكلاب وخاصةً الجراء؛ حيث يعتبر تناول البراز عادةً بغيضة يمكن أن تؤدي إلى إدخال بعض الطفيليات الداخلية الشريرة إلى جسم الكلب.
من المعروف أن داء الجيارديات هي عدوى فطرية تحدث في جميع أنحاء العالم، ويمكن أن تؤدي إلى عواقب وخيمة مثل اضطراب الجراثيم المعوية وتثبيط الوظيفة الأنزيمية الطبيعية
قد يطور الجرو قريبًا الزكام والعطس والكثير من إفرازات الأنف، كما قد يبدأ الكلب في الحك باستمرار لأن الجلد غير محمي بسبب ضعف جهاز المناعة، وقد تظهر الضائقة التنفسية في سعال مستمر، وبشكل عام هناك مجموعة من الأعراض التي تبدو متباينة ستندمج وتصبح واضحة وبمكن فهمها.
قد تشمل الرعاية طويلة المدى لتوسع المعدة عند الكلاب إدارة النظام الغذائي للكلب وتقسيم الوجبات إلى وجبات أصغر ومواصلة مراقبة الأعراض السريرية المتكررة.
يجب فحص الكلب باستمرار من أجل العلاح، كما سيحتاج أيضًا إلى المراقبة للتأكد من أنه لا يكتسب الوزن، وقد تحتاج بعض الكلاب إلى تقييد نظامها الغذائي بشكل أكبر لمساعدتها على التخلص من الوزن الزائد.
تنتج هذه الحالة الخلقية عن عيوب وراثية في قناة أيون كلوريد العضلات والهيكل العظمي (ClC-1) وما يترتب على ذلك من انخفاض توصيل أيون الكلوريد عبر غمد الليف العضلي، ويعتمد تشخيصها على الأعراض ونتائج الاختبارؤ
تأتر العضل الخلقي (Myotonia congenita) هو المصطلح الطبي لاضطراب العضلات الهيكلية الجيني النادر؛ حيث تمنع الطفرة الجينية قدرة العضلات على الاسترخاء بعد الانقباض، وتصبح العضلات مفرطة الاستثارة ويمكن أن تنقبض بسهولة، لكنها تصبح متيبسة بشكل غير طبيعي وتتحرك ببطء للاسترخاء.
عادةً ما يحدث الحديد الزائد في الدم أو تسمم الحديد؛ لأن الكلب يتناول دواء يحتوي على الحديد (مثل حبوب الحديد) أو مصدر آخر للحديد، ويمكن أن تكون سمية الحديد خفيفة أو معتدلة أو مهددة للحياة اعتمادًا على الكمية التي يتم تناولها وحجم وصحة الكلب، كما يمكن أن تكون هذه حالة طارئة مهددة للحياة إذا لم يتم علاجها على الفور
يشار إلى رائحة الفم الكريهة (Bad breath) في الكلاب باسم (halitosis)، وهي ليست فقط حالة مزعجة فهي تشير غالبًا إلى وجود مرض أساسي قد يتطلب العلاج، والسبب الأكثر شيوعًا لرائحة الفم الكريهة هو مرض اللثة وهو مرض يصيب اللثة، كما يمكن أن يتسبب سرطان الفم أو أمراض الجهاز الهضمي أو أمراض التمثيل الغذائي أيضًا في رائحة الفم الكريهة المزمنة
يمكن أن يكون انتفاخ البطن المفرط في الكلاب علامة على وجود خطأ ما في الجهاز الهضمي أو النظام الغذائي له؛ حيث تولد الكلاب الغازات وتمررها، ولكن عند ملاحظتها جنبًا إلى جنب مع الأعراض الأخرى قد تكون مدعاة للقلق، كما انتفاخ البطن المفرط أكثر شيوعًا في الكلاب التي تعاني من زيادة الوزن والمستقرة
فيروس بارفو الكلاب (Canine parvovirus_CPV) هو مرض فيروسي شديد العدوى وله القدرة على التسبب في مضاعفات تهدد الحياة، وفي حين أن أي كلب يمكن أن يكون عرضة للإصابة إلا أن الفيروس الصغير غالبًا ما يصيب الجراء غير المحصنة بين ستة وعشرين أسبوعًا من العمر، ويُعرف أيضًا باسم (parvo)، ويؤثر هذا الفيروس بشكل أساسي على الجهاز الهضمي ويمكن أن يتسبب في تلف القلب.