الفيزياء

الصمام الثنائي (Zener) عبارة عن جهاز من أشباه الموصلات من السيليكون يسمح للتيار بالتدفق إما في الاتجاه الأمامي أو العكسي.

يتكون الصمام الثنائي "الدايود" من خلال الجمع بين عينتين من أشباه الموصلات أحدهما عبارة عن أشباه موصلات من النوع (P) والآخر من نوع أشباه الموصلات من النوع (N).

يحتوي كل مجال مغناطيسي على طاقة، وتسمى أيضاً الطاقة المغناطيسية. هي ثابتة في الفيزياء. نظراً لأنّ المجال المغناطيسي يتم إنشاؤه بواسطة التيارات الكهربائية

طاقة فيرمي هي مصطلح في ميكانيكا الكم تشير عادةً إلى الفرق في الطاقة بين أعلى وأدنى حالة للجسيم المفرد الموجود في نظام كمي من الفرميونات التي تكون غير متفاعلة عند درجة حرارة الصفر المطلق.

ينص قانون الحفاظ على الزخم الزاوي على أنّه عندما لا يعمل عزم دوران خارجي على جسم ما، فلن يحدث أي تغيير في الزخم الزاوي (angular momentum).

الحيود أو "حيود الموجات" هو ظاهرة انتشار الموجة الضوئية عندما تمر عبر شق أو أي فجوة صغيرة، لكن من الجدير بالذكر هنا أنّ الطول الموجي للموجة يجب أن يكون قابلاً للمقارنة مع أبعاد الشق، كما في حالة الفتحة الكبيرة.

التردد هو حالة التكرار، يتم تعريفه على أنّه عدد المرات التي يقع فيها الحدث في فترة زمنية محددة، على سبيل المثال، إذا قمت بزيارة سوبر ماركت ثلاث مرات في الأسبوع، فإنّ تكرار التسوق هو ثلاث زيارات في الأسبوع.

يتم تعريف الفترة الزمنية على أنّها الوقت اللازم لدورة كاملة واحدة من الاهتزاز أو التذبذب، يشير إلى وقت الحدوث الدوري، ويقاس بالثواني لكل دورة، عادةً ما يتم الإشارة إلى الفترة بالحرف (T).

يستخدم مقياس الألوان للتحقق من مستوى الامتصاص لطول موجي معين للضوء من خلال محلول معين، يستخدم قانون بير - لامبرت (Beer-Lambert) لإيجاد تركيز المادة المذابة في محلول معين.

في الأساس، الصورة هي تمثيل مرئي لكائن يتم وضعه في مكان ما أمام مرآة أو عدسة، يكون تكوين الصورة نتيجة التقاء أشعة الضوء بعد انعكاسها أو انكسارها وفقًا لقوانين كل منها، وتجدر الإشارة هنا إلى أنّ الأشعة لا تلتقي دائمًا.

التعريف: حاجز الجهد في الصمام الثنائي للوصلة (PN) هو الحاجز الذي تتطلب فيه الشحنة قوة إضافية لعبور المنطقة، بمعنى آخر، يُعرف الحاجز الذي تتوقف فيه حاملات الشحنة بسبب القوة المعوقة باسم "حاجز الجهد" (potential barrier).

كما يوحي الاسم، تستخدم أداة النوع الكهروستاتيكي مجالًا كهربائيًا ثابتًا لإنتاج عزم الدوران المنحرف (deflecting torque)، تُستخدم هذه الأنواع من الأدوات عمومًا لقياس الفولتية العالية.

يُعرف التغيير الموضعي في الجسم أثناء التحرك بمرور الوقت "بالسرعة"، وتجدر الإشارة في حالة السرعة إلى أنّ التغيير في الموضع يعتبر مع الاتجاه، نعلم أنّ التغيير في الموضع مع الاتجاه يسمّى "الإزاحة" (displacement).

تتعامل الديناميكا الحرارية مع مفاهيم الحرارة ودرجة الحرارة والتحويل البيني للحرارة وأشكال الطاقة الأخرى، تشرح قوانين الديناميكا الحرارية الأربعة سلوك هذه الكميات وتقدم وصفًا كميًا لها.

بدايةً يرتبط كل من الضغط والإجهاد بالقوة، تُعرَّف القوة في الفيزياء بأنّها فعل يؤدي إلى تغيير أو الحفاظ على الحركة التي يمتلكها الجسم أو الشيء، القوة الكمية هي متجه في الطبيعة نظرًا لوجود كل من المقدار والاتجاه.

يحدد مصطلح المسافة الطول الفعلي للمسار بين نقطتين دون مراعاة الاتجاه، ضع في اعتبارك الجسم التالي، لنفترض أنّ جسمًا موجودًا عند النقطة (P)، فإنّه يبدأ في التحرك من تلك النقطة المعينة ويصل إلى النقطة (Q).

خطأ القياس، والذي يسمّى أيضًا "خطأ الملاحظة"، هو الفرق بين الكمية المقاسة وقيمتها الحقيقية، ويتضمن الخطأ العشوائي (random error)، والمقصود به "الأخطاء التي تحدث بشكل طبيعي والتي يمكن توقعها مع أي تجربة".

يسمّى التوزيع غير المنتظم للتيار الكهربائي على سطح أو الطبقة الخارجية للموصل الحامل للتيار المتردد "بتأثير السطح"، بمعنى آخر، يكون تركيز الشحنة بالقرب من السطح مقارنةً بنواة الموصل.

قبل أن نتحدث عن هذا التأثير يجب أن نتحدث عن الحث الكهرومغناطيسي، على سبيل المثال، تعمل جميع محركات التيار المتردد الكهربائية وفقًا لهذا المبدأ، يخلق الموصل الحامل للتيار تدفقًا مغناطيسيًا.

مقاومة المواد هي مقاومة تدفق التيار الكهربائي مع بعض المواد التي تقاوم تدفق التيار أكثر من غيرها، ينص "قانون أوم"، على أنّه عند تطبيق مصدر جهد (V) بين نقطتين في الدائرة.

قبل الكشف عن آلية الطاقة الكامنة في النابض، نحتاج إلى فهم قانون هوك، وفقًا لهذا القانون، فإنّ القوة اللازمة لتغيير شكل الزنبرك تتناسب مع إزاحة الزنبرك، الإزاحة المشار إليها هنا هي مدى ضغط الزنبرك أو تمدده عن شكله الطبيعي.

تشير الحركة الدورانية إلى أي شيء يدور أو يتحرك في مسار دائري، وتسمّى أيضًا "الحركة الزاوية" أو "الحركة الدائرية"، قد تكون الحركة موحدة، أي أنّ السرعة (v) لا تتغير، أو غير منتظمة، ولكن يجب أن تكون دائرية. 

على الرغم من الأنشطة التي لا تعد ولا تحصى "لبنيامين فرانكلين" (17 يناير 1706 - 17 أبريل 1790)، فقد استمرت تجربة الطائرة الورقية في جميع أنحاء العالم باعتبارها أشهر إنجاز له، والتي تعتبر ولادة العلوم الكهربائية.

من حيث خرج الطاقة، فإنّ الكهرباء الساكنة بعيدة كل البعد عن المظاهر الكهرومغناطيسية المألوفة للكهرباء، يمكن أن تكون خطرة وتتطلب حماية جيدة التخطيط ضد تهديداتها، ولكن لها أيضًا تطبيقات عملية في حياتنا اليومية.

نوع شائع آخر من الطاقة الكامنة هو "الطاقة الكامنة المرنة"، هذه هي الطاقة التي يمتلكها الجسم بسبب تشوهه، يمكن أن يكون لأي جسم يمكن تشويهه ثمّ إعادته إلى شكله الأصلي "طاقة وضع مرنة" (elastic potential energy).

الشغل هو مقدار الطاقة المطلوبة لتحريك جسم من نقطة إلى أخرى، يختلف تعريف الشغل عما يتم تعريفه على أساس منتظم، كما هو الحال في الأساس المنتظم يتم تعريف الشغل على أنّه بعض نشاط الشخص.

"تأثير جول - طومسون" المعروف أيضًا "بتأثير كلفن جول" أو "تأثير جول - كلفن" هو التغير في درجة حرارة السائل حيث يتدفق من منطقة ضغط أعلى إلى ضغط أقل، وفقًا لمبدأ الديناميكا الحرارية.

التعريف: الانحراف الكهروستاتيكي هو طريقة محاذاة مسار الجسيمات المشحونة عن طريق تطبيق مجال الكهربائي بين الألواح المنحرفة. تعني كلمة كهرباء ساكنة تغير قوة واتجاه المجال فيما يتعلق بالوقت.

تُعرف محولات الطاقة المقاومة أيضًا باسم "مستشعرات المقاومة" أو "محولات المقاومة المتغيرة". غالبًا ما تستخدم محولات الطاقة هذه لحساب الكميات الفيزيائية المختلفة مثل الضغط والاهتزاز ودرجة الحرارة والقوة والإزاحة.

يُعرَّف الثرمستور أو "المقاوم الحراري" بأنّه نوع من المقاومات تختلف مقاومته الكهربائية باختلاف التغيرات في درجة الحرارة. على الرغم من أنّ مقاومة جميع المقاومات تتقلب قليلاً مع درجة الحرارة.