الكيمياء

يعد عنصر الأكسجين أحد العناصر الكيميائية المتواجدة في الجدول الدوري برمز O ورقم ذري 8، يصنف الأكسجين على أنه مادة غير فلزية، وهو يكون على شكل غاز في درجة حرارة الغرفة.

اسم الكربون مشتق من الكلمة اللاتينية (carbo) لكلمة "فحم"، حيث أنه كان معروفًا في العصور التي ما قبل التاريخ في شكل الفحم والسخام، كما أنه في عام 1797 ميلادي، قام الكيميائي الإنجليزي سميثسون تينانت بإثبات أن الماس هو عبارة عن كربون نقي.

في الكيمياء يعد عنصر الفلور هو أحد العناصر الكيميائية في الجدول الدوري يرمز له بالرمز F ويمتلك رقم ذري يساوي 9، كما  ويصنف الفلور على أنه هالوجين، وهو عبارة عن غاز في درجة حرارة الغرفة.

عنصر النيون هو عبارة عن أحد العناصر الكيميائية في الجدول الدوري، يمتلك الرمز Ne ورقم ذري يساوي 10، حيث يصنف النيون على أنه عبارة عن غاز نبيل، وهو يكون على شكل غاز في درجة حرارة الغرفة.

اكتشاف البروتون (Protons) يعود إلى عام 1815 ميلادي، وذلك حدث عندما قام الكيميائي الإنجليزي ويليام بروت باقتراح التالي: أن جميع الذرات تتكون من ذرات الهيدروجين.

كانت جميع الرسوم المقاسة عبارة عن مضاعفات متكاملة لكمية تساوي في الوحدات المعاصرة 1.602 × −19^10 كولوم،

افترض تشادويك أن هذا الإشعاع المتعادل يتكون من جسيمات جديدة بدون شحنة كهربائية، وهو أطلق على هذه الجسيمات اسم "النيوترونات"

تم اكتشاف عنصر الهيليوم، وهو يعد ثاني أكثر العناصر وفرة في الكون، على سطح الشمس قبل أن يتم العثور عليه على سطح الأرض،

الكيمياء الفلكية هي فرع من العلوم يدرس التفاعلات الكيميائية والعمليات المادية التي تحدث في الفضاء الخارجي، وهي مجال مثير يجمع بين الكيمياء والفيزياء والفلك. 

الكيمياء الإشعاعية هي فرع من الكيمياء يتعامل مع المواد المشعة ودراسة التفاعلات الكيميائية التي تتضمن العناصر المشعة. تلعب هذه العلوم دورًا حيويًا في العديد من المجالات، وأحد أبرز تطبيقاتها هو في مجال الطاقة.

الكيمياء الإشعاعية تمثل مجالاً هاماً ومتطوراً في العلوم، حيث تستخدم التقنيات الإشعاعية في مجموعة واسعة من التطبيقات العلمية والتقنية. تعتمد هذه التقنيات على استخدام الإشعاع لدراسة وتحليل المواد

تطبيق الكيمياء الإشعاعية في الصناعة يمثل مجالاً هاماً ومتنوعاً يستفيد من خصائص الإشعاع النووي والإشعاعات الكهرومغناطيسية في عدة عمليات وتطبيقات.

الكيمياء الفلكية هي فرع من العلوم يدمج بين الكيمياء وعلم الفلك، مهتمة بدراسة التفاعلات الكيميائية التي تحدث في الفضاء الخارجي، بما في ذلك الكواكب والنجوم والمذنبات والغبار الفضائي.

الكيمياء الفلكية هي فرع من العلوم يدرس التفاعلات الكيميائية والعمليات الكيميائية التي تحدث في الفضاء الخارجي، وكيف يمكن تطبيق هذه المعرفة في الحياة اليومية.

الكيمياء الإشعاعية هي مجال مثير ومهم في العلوم، حيث يتم دراسة تفاعلات وخصائص العناصر الكيميائية عند التعرض للإشعاع. 

النانوكيمياء هي فرع من فروع الكيمياء الذي يهتم بدراسة وتصنيع الجسيمات والنظم على مقياس النانومتر (1 نانومتر = 10^-9 متر). تُعنى هذه العلوم بالتلاعب والتحكم بالمواد على هذا المقياس الصغير

النانوكيمياء هي فرع من فروع الكيمياء التي تتعامل مع دراسة المواد والتفاعلات الكيميائية على مستوى النانو، حيث يكون حجم الجسيمات والنظم المستخدمة في نطاق 1-100 نانومتر.

النانوكيمياء هي فرع من فروع الكيمياء يركز على دراسة وتصنيع واستخدام المواد في مقياس النانو، والذي يتراوح من 1 إلى 100 نانومتر. هذه التقنية تستغل الخصائص الفريدة التي تظهر عندما تكون المادة في هذا النطاق من الحجم

الكيمياء الفلكية هي فرع من فروع العلم يدرس التفاعلات الكيميائية والعمليات في الفضاء الخارجي. تجمع بين مفاهيم الكيمياء والفلك لفهم تكوين وتطور المواد الكيميائية في الكون

تفسير النتائج في الكيمياء الإشعاعية يمثل جزءاً أساسياً من عملية تحليل البيانات المتعلقة بالاشعاعات النووية والإشعاعات الكيميائية.

الكيمياء الفلكية تمثل فرعاً مهماً من العلوم يدمج بين الكيمياء والفيزياء والفلك، وتهتم بدراسة التفاعلات الكيميائية التي تحدث في الفضاء الخارجي، وكذلك تأثيرات الظواهر الفلكية على المواد الكيميائية والمركبات العضوية. 

تعد الكيمياء الإشعاعية فرعًا من الكيمياء الذي يهتم بدراسة المواد المشعة وتفاعلاتها الكيميائية، وقد أصبحت ذات أهمية كبيرة في العديد من التطبيقات الصناعية والطبية والبحثية.

تعتبر معالجة المياه عملية حيوية للحفاظ على صحة الإنسان والبيئة. تتضمن هذه العملية إزالة الملوثات والشوائب من المياه لجعلها صالحة للاستهلاك البشري، والاستخدام الصناعي، والري

تعد معالجة المياه ضرورة حيوية لضمان إمدادات مياه نظيفة وآمنة للاستخدام البشري والصناعي. تُستخدم المواد الكيميائية بشكل واسع في عمليات معالجة المياه لإزالة الملوثات والميكروبات وتحسين جودة المياه. 

تُعد المواد الكيميائية جزءاً أساسياً في العديد من الصناعات والأنشطة اليومية. إلا أن التعامل غير الآمن معها يمكن أن يسبب أضراراً جسيمة للصحة البشرية والبيئة. لذا، فإن فهم كيفية التعامل الآمن مع هذه المواد يعتبر ضرورياً لضمان السلامة العامة.

الكيمياء الإشعاعية تعتبر فرعًا مهمًا في العلوم الكيميائية حيث يتم استخدام الإشعاعات النووية في دراسة وتطبيق الخواص الكيميائية والفيزيائية للمواد. 

تحضير المواد الكيميائية النووية هو عملية حساسة ومعقدة تتطلب الالتزام بأعلى معايير السلامة والأمان. تهدف هذه العملية إلى إنتاج مواد كيميائية تستخدم في مجالات متعددة،

تنقية المياه باستخدام المواد الكيميائية هي عملية مهمة تهدف إلى إزالة الشوائب والملوثات من المياه لجعلها صالحة للاستهلاك البشري أو الاستخدام الصناعي.

تعتمد الحياة على الأرض بشكل كبير على توفر المياه النقية. ومع زيادة التلوث والتغيرات المناخية، أصبحت تنقية المياه أكثر أهمية من أي وقت مضى. تمتلك الكيمياء دورًا محوريًا في هذا المجال، حيث تقدم تقنيات مبتكرة وفعالة لمعالجة وتنقية المياه. 

تعد تقنيات التصوير النووي من بين الابتكارات البارزة في الكيمياء النووية، حيث تستخدم النظائر المشعة في تشخيص الأمراض ومعالجتها.