المرشحات في التصوير الشعاعي
المرشحات عبارة عن صفائح معدنية موضوعة في شعاع الأشعة السينية بين النافذة والمريض والتي تُستخدم لتخفيف فوتونات الأشعة السينية منخفضة الطاقة (اللينة) من الطيف.
المرشحات عبارة عن صفائح معدنية موضوعة في شعاع الأشعة السينية بين النافذة والمريض والتي تُستخدم لتخفيف فوتونات الأشعة السينية منخفضة الطاقة (اللينة) من الطيف.
توفر تقنية الأشعة السينية دقة مكانية استثنائية (تصل إلى بضع عشرات من النانومتر)، ولكن يمكن استخدامها أيضًا لتحليل وإنتاج صور لمساحات كبيرة
مطيافية فورييه للتحويل بالأشعة تحت الحمراء (FTIR) هي تقنية تحليلية تستخدم لتحديد المواد العضوية (وفي بعض الحالات غير العضوية) تقيس هذه التقنية امتصاص الأشعة تحت الحمراء بواسطة مادة العينة مقابل الطول الموجي
النقائل العظمية شائعة في المرضى الذين يعانون من أورام صلبة متقدمة تشمل السرطانات المرتبطة بشكل خاص بنقائل العظام سرطان البروستاتا والثدي (65-75٪ من المرضى) وتلك التي تصيب الرئة (30-40٪) والكلى (20-32٪).
معظم الكسور لا تؤدي إلى التهابات عندما تحدث العدوى بعد الكسور، يمكن أن يطول العلاج والشفاء، حيث تحدث العدوى عادةً بعد الكسور
التصوير غير الباضع هو أداة فحص وتشخيص مهمة في الحالات المرتبطة بالموت القلبي المفاجئ، والسبب الأكثر شيوعًا للموت القلبي المفاجئ هو مرض الشريان التاجي،
الخزعة هي إزالة الأنسجة لفحصها بحثًا عن المرض، يمكن أخذ عينات الأنسجة من أي جزء من الجسم، كما يتم إجراء الخزعات بعدة طرق مختلفة تتضمن بعض الخزعات إزالة كمية صغيرة من الأنسجة بإبرة
نظرًا لأن إصابات العضلات تمثل أكثر من ثلاثين بالمائة من الإصابات الرياضية، مع ما يترتب على ذلك من آثار كبيرة على الفرق المحترفة
الأمراض التنكسية العصبية هي مجموعة من العمليات المتنوعة والمدمرة والشائعة بشكل متزايد، والتي يمكن أن تسبب ضائقة كبيرة ونفقات، أكثر هذه الأمراض شيوعًا
جراحة الموجات فوق الصوتية المركزة (FUS)؛ هي علاج غير جراحي موجه بالصور وبديل للتدخلات الجراحية، حيث إنه يمثل فرصة لإحداث ثورة في علاج السرطان والتأثير في توصيل الأدوية للعوامل العلاجية
يعد فحص التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI) إجراءً غير مؤلم يستمر من 15 إلى 90 دقيقة، اعتمادًا على حجم المنطقة التي يتم مسحها ضوئيًا وعدد الصور التي يتم التقاطها.
هو طريقة تصوير تستخدم الإشعاع غير المؤين لإنشاء صور تشخيصية مفيدة، وبعبارات بسيطة، يتكون ماسح التصوير بالرنين المغناطيسي من مغناطيس قوي وكبير يكمن فيه المريض
تختلف ميزات التصوير اعتمادًا على المظهر، وبالتالي تتم مناقشتها بشكل منفصل، ومع ذلك تجدر الإشارة إلى أنه على عكس الحالات المتفرقة،
العلاج الإشعاعي الخارجي (EBRT) (المعروف أيضًا باسم العلاج عن بعد) هو شكل من أشكال العلاج الإشعاعي المؤين الذي يتم تقديمه بواسطة مسرع خطي طبي
الموجات الراديوية هي نوع من الإشعاع الكهرومغناطيسي المعروف باستخدامه في تقنيات الاتصالات ، مثل التلفزيون والهواتف المحمولة وأجهزة الراديو.
الضوء المرئي هو شكل من أشكال الإشعاع الكهرومغناطيسي (EM)، مثل الاشعة الراديوية والأشعة فوق البنفسجية والأشعة تحت الحمراء والموجات الدقيقة والأشعة السينية.
تشمل الأدوية المشعة مجموعة من العوامل المشعة المستخدمة في التدخلات التشخيصية أو العلاجية، وعلى الرغم من أن إدارة المستحضرات الصيدلانية الإشعاعية غالبًا ما تكون جهازية
العلاج باليود المشع هو نوع من العلاج الإشعاعي الداخلي لسرطان الغدة الدرقية، يمكن أن يساعد أيضًا في تشخيص وعلاج بعض أنواع السرطان والظروف الأخرى.
الفيزيائي الألماني يوهان فيلهلم ريتر، بعد أن علم باكتشاف هيرشل لموجات الأشعة تحت الحمراء، نظر إلى ما وراء الطرف البنفسجي للطيف المرئي للشمس، حيث وجد (في عام 1801) أن هناك أشعة غير مرئية تغمس كلوريد الفضة بشكلٍ أكثر كفاءة من الضوء المرئي، حيث تسمى هذه المنطقة الطيفية الممتدة بين الضوء المرئي والأشعة السينية بالأشعة فوق البنفسجية.
تتكون الأشعة تحت الحمراء من موجات كهرومغناطيسية ذات طول موجي معين، يتجاوز ما يمكننا رؤيته على الجانب الأحمر من الطيف وتم اكتشافها لأول مرة من قبل ويليام هيرشل حوالي عام 1800.
قد يُطلب من المريض الحضور الى موعد في المستشفى للتحقق من أنّه قد يستطيع الخضوع لفحص الأوعية الدموية، وقد يتضمن هذا الأجراء: السؤال عن التاريخ الطبي، بما في ذلك إذا كان لدى المريض أي حساسية ويتم سؤاله عن أي دواء يتناولها- سيتم إخباره إذا كان بحاجة إلى التوقف عن تناول الأدوية قبل الاختبار، ويتم إجراء اختبارات للتحقق من صحة المريض العامة بما في ذلك الفحص البدني واختبار الدم.
هناك ثلاث آليات مشتركة لإنتاج الأشعة السينية وهي: تسريع الجسيمات المشحونة والتحولات الذرية بين مستويات الطاقة المنفصلة والانحلال الإشعاعي لبعض النوى الذرية، حيث تؤدي كل آلية إلى طيف مميز من إشعاع الأشعة السينية.
يستخدم التصوير بالموجات فوق الصوتية الموجات الصوتية؛ لإنتاج صور داخل الجسم، حيث يتم استخدامه للمساعدة في تشخيص أسباب الألم والتورم والعدوى في الأعضاء الداخلية للجسم وفحص الطفل عند النساء الحوامل والدماغ والوركين وعند الرضع، كما أنّها تُستخدم للمساعدة في توجيه الخزعات وتشخيص أمراض القلب وتقييم الضرر بعد حدوث نوبة قلبية، وتعتبر الموجات فوق الصوتية آمنة وغير جراحية ولا تستخدم الإشعاع المؤين.
للإشعاع بعض المخاطر التي يجب مراعاتها، ولكن من المهم أيضاً أن نتذكر أن الأشعة السينية يمكن أن تساعد في الكشف عن المرض أو الإصابة في المراحل المبكرة حتى يمكن علاج المرض بشكلٍ مناسب، حيث أنّه وفي بعض الأحيان يمكن أن يكون اختبار الأشعة السينية منقذاً للحياة.
لا يزال الفيلم الإشعاعي يجد التطبيق كمقياس للجرعات في مراقبة الإشعاع الشخصي باستخدام شارات الأفلام، يمتص المستحلب الموجود في مقياس جرعات الفيلم الإشعاع المؤين مباشرة
يُعرف الفاصل الزمني بين التعرض للإشعاع وظهور السرطان بفترة الكمون، اللوكيميا لها حد أدنى للكمون يبلغ حوالي عامين بعد التعرض، كما يبلغ نمط الخطر ذروته بمرور الوقت بعد 10 سنوات (تحدث معظم الحالات في أول 15 سنة) وينخفض بعد ذلك.
نظرًا لأن تلف الحمض النووي الناجم عن الإشعاع يتسبب بشكل تفضيلي في عمليات الحذف، فمن المفترض عمومًا أن الطفرة المعطلة للجينات الكابتة للورم هي الآلية الأكثر احتمالية لتحريض السرطان عن طريق الإشعاع.
في الخلية الحية، يمكن العثور على الكروموسومات في نواة الخلية، تتكون الكروموسومات من الحمض النووي والبروتينات التي تشكل بنية تشبه الخيط تحتوي على معلومات وراثية مرتبة في تسلسل خطي
تم تحديد كمية التعرض للموجات فوق الصوتية تقليديًا عن طريق قياس الذروة المكانية ومتوسط الشدة الزمنية وهي الإشارة المرسلة المقاسة عند النقطة ذات الشدة الأكبر داخل المجال المشع
أصبحت محولات الطاقة بالموجات فوق الصوتية ممكنة من خلال اكتشاف الكهرباء الانضغاطية في الكوارتز بواسطة بيير وجاك كوري في عام 1880.