فحص كثافة العظام DEXA والهدف منه
يقوم فحص DEXA عادةً بتقييم أو قياس كثافة العظام قد يكون له أيضًا استخدامات في تحديد تركيبة الجسم، مثل النسبة المئوية للعضلات الخالية من الدهون.
يقوم فحص DEXA عادةً بتقييم أو قياس كثافة العظام قد يكون له أيضًا استخدامات في تحديد تركيبة الجسم، مثل النسبة المئوية للعضلات الخالية من الدهون.
للحصول على علاج اليود المشع، يذهب المريض إلى المستشفى حيث سيتم الاعتناء به في غرفة واحدة، كما أنه سيقيم في غرفته بمفرده، وعادةً ما يقيم هناك لبضعة أيام.
العلاج باليود المشع هو نوع من العلاج الإشعاعي الداخلي، يستخدم العلاج شكلًا مشعًا من اليود يسمى اليود 131 (I-131)، ينتشر اليود المشع في جميع أنحاء الجسم في مجرى الدم
بعيدًا عن الطاقة النووية والأسلحة النووية، لا تزال هناك مجموعة واسعة من الطرق التي تظل بها المواد المشعة والإشعاع الذي تطلقه مفيدة في الحياة اليومية للناس في جميع أنحاء العالم.
الأشعة العلاجية (تسمى أيضًا العلاج الإشعاعي) هو علاج للسرطان يستخدم جرعات عالية من الإشعاع؛ لقتل الخلايا السرطانية وتقليص الأورام وفي الجرعات المنخفضة يتم استخدام الإشعاع في الأشعة السينية لرؤية داخل الجسم كما هو الحال مع الأشعة السينية للأسنان أو العظام المكسورة.
مواد التباين، تسمى أيضًا عوامل التباين أو وسائط التباين: هي مواد تستخدم لتحسين الصور للجسم من الداخل، حيث تنتج من الأشعة السينية، التصوير المقطعي المحوسب (CT)، التصوير بالرنين المغناطيسي (MR) والموجات فوق الصوتية(US).
يتم أخذ الصور الشعاعية التقليدية على فيلم التصوير الفوتوغرافي، والذي يجب تطويره كيميائيًا، حيث تقدم التكنولوجيا الآن لأطباء الأسنان خيارًا آخر وهو التصوير الشعاعي الرقمي
في أوائل عشرينيات القرن العشرين، لعبت الدراسات التجريبية لتشتت الأشعة السينية من المواد الصلبة دورًا رئيسيًا في تحديد طبيعة الجسيمات للإشعاع الكهرومغناطيسي وفي عام 1905، حيث اقترح الفيزيائي الألماني ألبرت أينشتاين أن الإشعاع الكهرومغناطيسي مجزء، ويتكون من كميات (تسمى فيما بعد الفوتونات) لكل منها طاقة hf.
الموجات فوق الصوتية ثلاثية الأبعاد (3D) هي تقنية تحول صور الموجات فوق الصوتية الرمادية ثنائية الأبعاد القياسية إلى مجموعة بيانات حجمية، حيث يمكن بعد ذلك مراجعة الصورة ثلاثية الأبعاد بأثرٍ رجعي وتم تطوير هذه التقنية لحل المشكلات (خاصة في اختبارات التوليد / أمراض النساء) ولتقليل اعتماد المشغل على التصوير بالموجات فوق الصوتية.
عملياََ تم تصميم وبناء جميع أجهزة الأشعة السينية المستخدمة في التصوير الشعاعي البيطري؛ للاستخدام البشري، إلّا أنها كانت تعاني من عيوب مختلفة عند استخدامها للأغراض البيطرية، في حين أن هناك مجموعة واسعة جدًا من الآلات ذات الأحجام والقوة والتصنيع المختلفة، فقد يتم تقسيمها إلى ثلاث مجموعات رئيسية: جهاز أشعة محمولة، جهاز أشعة متنقل، أجهزة الأشعة الثابتة.
يسمح التصوير المقطعي المحوسب (CT أو CAT) للأطباء برؤية كل ما هو موجود داخل جسم المريض، حيث يتم استخدام مزيجًا من الأشعة السينية والحاسوب لإنشاء صور لأعضاء ذلك الجسم وعظامه وأنسجته الأخرى، ويُظهِر تفاصيل أكثر من الأشعة السينية العادية، هذا ومن الممكن إجراء صورة أشعة مقطعية على أي جزء من الجسم، حيث لا تستغرق العملية وقتًا طويلاً وهي غير مؤلمة.
قد يكون الإشعاع هو العلاج الوحيد الذي يحتاجه المريض ولكن في معظم الأحيان سيكون لدى المريض علاج إشعاعي مع علاجات أخرى للسرطان، مثل الجراحة والعلاج الكيميائي والعلاج المناعي ويمكن إعطاء العلاج الإشعاعي قبل أو أثناء أو بعد هذه العلاجات الأخرى لتحسين فرص نجاح العلاج.
تتفوق الموجات فوق الصوتية في الأمان والدقة، بينما توفر الأشعة السينية تحديدًا دقيقًا للتفاصيل الهيكلية الداخلية.
أهداف تخطيط العلاج هي تحديد توزيع ونوع مصادر الإشعاع لتوفير التوزيع الأمثل للجرعة وتوفير توزيع كامل للجرعة في الحجم المشع، كما تم ابتكار العديد من أنظمة التخطيط لقياس الجرعات على مدى الخمسين عامًا الماضية
تشمل الأوردة المركزية المستخدمة لإدخال القسطرة المركزية الأوردة الوداجية وتحت الترقوة والأوردة الفخذية، الأوردة المركزية هي أوعية ذات قطر كبير تعمل في مسارها بعمق في الجسم
هذا إجراء طفيف التوغل يتم إجراؤه تحت الأشعة السينية أو الموجات فوق الصوتية يتم وضع أنبوب رفيع في المرارة، حيث سيؤدي ذلك إلى تصريف سائل المرارة المسدود والمصاب سيصرف سائل المرارة خارج جسم المريض في كيس تجميع.
تعد الكليتان جزءًا من جهازك البولي وتعمل على إنتاج البول، عادة يتدفق البول الذي يتم إنتاجه من الكلى إلى أنبوب يسمى الحالب يربط الحالب الكلى بالمثانة عندما تتجمع كمية كافية من البول في المثانة
أثناء وضع مرشح الوريد الأجوف السفلي (IVC)، يتم وضع جهاز ترشيح داخل IVC، وهو وريد كبير في البطن يعيد الدم من النصف السفلي من الجسم إلى القلب
المسالك البولية هي نظام تصريف الجسم لإزالة الفضلات والسوائل الزائدة تشمل المسالك البولية كليتين، وحالبين، ومثانة، ومجرى البول وتقوم الكلى بتصفية الفضلات والسوائل لإنتاج البول
يمكن إجراء التصوير الشعاعي للثدي لتأكيد وضع المشبك المناسب قبل الحصول على صور الثدي بالأشعة السينية كاملة الرؤية باستخدام تقنيات التركيب المقطعي أو ثنائي الأبعاد.
الإشعاعية العلاجية أو العلاج الإشعاعي، وغالبًا ما يتم اختصارهما بـ RT أو RTx أو XRT، وهو علاج يستخدم الإشعاع المؤين، والذي يتم توفيره بشكل عام كجزء من علاج السرطان للسيطرة على الخلايا الخبيثة أو قتلها
الأشعة السينية للأسنان (الصور الشعاعية للفم) هي صور للأسنان واللثة والفكين، تستخدم من قبل طبيب الاسنان؛ لتقييم صحة الفم والأسنان، وهذا الإجراء يستخدم جرعات بسيطة من الأشعة السينية لتصوير الفكين والأسنان
لا يزال شكل التصوير الطبي أحد أكثر الأشكال فائدة، حيث أن الأشعة السينية هي إجراء يُنتج صورًا لأعضاء داخل الجسم لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة، وفي هذا الإجراء يتم إرسال آلة أشعة سينية عبر الجسم
الأشعة التداخلية (IR) هي احد المجالات الطبية التي تقوم بإجراء تدخلات طبية قليلة التوغل؛ لتوجيه الإجراءات داخل جسد المريض باستخدام الاشعة السينية
يمكن أن يكون إجراء الأشعة السينية جزءًا منتظمًا من الفحص الصحي السنوي والفحوصات الوقائية في كل من العالمين الطبي وعالم الأسنان، ومن المعقول تمامًا التفكير في الاحتياطات التي يجب اتخاذها.
لا يزال مرض السل حالة طوارئ عالمية على الرغم من الاستثمار الكبير في الخدمات الصحية على مدى العقدين الماضيين، حيث يصعب تشخيص مرضى السل الرئوي السلبي البلغم (PTB) والسل خارج الرئة
يتطلب الجهاز الهضمي العلوي والأمعاء الدقيقة أقل قدر من التحضير، لا داعي لأي شيء إذا تم فحص البلعوم والمريء فقط. بالنسبة لفحص الجهاز الهضمي العلوي أو الأمعاء الدقيقة
بدأت عمليات تصوير الأعضاء المجوفة في الجهاز الهضمي منذ أكثر من قرن باستخدام أملاح المعادن الثقيلة، حيث ظهرت معلقات كبريتات الباريوم كعامل تباين مفضل لفحص الجهاز الهضمي.
التصوير الشعاعي التقليدي هو أكثر تقنيات التصوير استخدامًا لتقييم مفاصل الجهاز العضلي الهيكلي، كما يجب أن تكون هذه التقنية دائمًا أول دراسة تصوير يتم إجراؤها على مريض يشتبه في إصابته بمشاكل في المفاصل
تم إنشاء أول صورة بالرنين المغناطيسي بروتون ثنائية الأبعاد لعينة من الماء في عام 1972 باستخدام تقنية الإسقاط الخلفي مماثلة لتلك المستخدمة في التصوير المقطعي المحوسب