كبريتات السترونشيوم SrSO4
مادة كبريتات السترونشيوم على الصيغة الجزيئية التالية: (SrSO4) وتمتلك وزن جزيئي مقداره 183.6842 جم لكل مول، ومن الممكن أن يتم تحضيرها عن طريق تفاعل كبريتات الصوديوم وكلوريد السترونشيوم
مادة كبريتات السترونشيوم على الصيغة الجزيئية التالية: (SrSO4) وتمتلك وزن جزيئي مقداره 183.6842 جم لكل مول، ومن الممكن أن يتم تحضيرها عن طريق تفاعل كبريتات الصوديوم وكلوريد السترونشيوم
يعاني بعض الأشخاص من الصرع لأنهم يعانون من بعض التلف أو مشاكل أخرى في دماغهم، وقد يكون الضرر الذي يلحق بالدماغ ناتجًا عن أنسجة ندبة ناتجة عن مرض أو إصابة في الدماغ
الكيمياء الحيوية الفيزيائية هي فرع من فروع دراسة الفيزياء الحيوية متعددة التخصصات، حيث يخصص هذا المجال للتحليل الكمي للأنظمة البيولوجية باستخدام الأدوات التجريبية والنظرية والحاسوبية.
يستخدم تصوير البنكرياس والقنوات الصفراوية بالرنين المغناطيسي مجالًا مغناطيسيًا قويًا وموجات الراديو وجهاز كمبيوتر لتقييم أمراض الكبد والمرارة والقنوات الصفراوية والبنكرياس والقناة البنكرياسية إنه غير جراحي ولا يستخدم الإشعاع المؤين.
يستخدم التصوير الومضاني للثدي كميات صغيرة من المواد المشعة وكاميرا خاصة وجهاز كمبيوتر للمساعدة في التحقيق في تشوه الثدي، يمكن أن يكشف التصوير الومضاني للثدي عن السرطان حتى في حالة وجود أنسجة ثدي كثيفة.
في الكيمياء إن مركب كلورات السترونشيوم عبارة عن مركب كيميائي غير عضوي وهو عبارة عن مادة صلبة بيضاء مع نقطة انصهار 120 درجة مئوية، ويمتلك الصيغة الكيميائية التالية: (Sr(ClO3)2) له وزن جزيئي مقداره 254.52 جم لكل مول، وكثافة 3.152 جم لكل سم مكعب،
يحتوي البرولين على مجموعة أمين ثانوية، تسمى إيمين، بدلاً من مجموعة أمين أولية؛ ولهذا السبب، يسمى البرولين حمض إيمينو، نظرًا لانصهار مجموعة R المكونة من ثلاثة كربون من البرولين في مجموعة (α-nitrogen)،
أصبح التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI) معيار الرعاية لتقييم الاضطرابات العصبية المختلفة للدماغ والحبل الشوكي نظرًا لقدراته المتعددة الأسطح ودقة ممتازة للأنسجة الرخوة.
كشفت دراسة علمية حديثة أن فحوصات الرنين المغناطيسى الخاصة بالقلب يمكن أن تساعد الأشخاص الذين يعانون من الرجفان الأذينى الذى يعرف باضطراب ضربات القلب، فى الكشف عن خطر السكتة الدماغية.
في نظرية المجال الكمومي؛ تعتبر حالة الفراغ الكمومي وتسمى أيضًا الفراغ الكمومي أو حالة الفراغ هي الحالة الكمومية بأقل طاقة ممكنة، وبشكل عام، لا يحتوي على جزيئات فيزيائية وتستخدم كلمة حقل النقطة الصفرية أحيانًا كمرادف لحالة الفراغ للحقل الكمي الذي يكون فرديًا تمامًا.
تعد الذاكرة الكمومية هي مكونات لا غنى عنها لشبكات الاتصالات الكمومية بعيدة المدى، وربما حتى في جهاز كمبيوتر كمي واسع النطاق،
التحليل الآلي هو أحد مجالات فروع الكيمياء التحليلية الذي يهتم بدراسة تحليل العينات في المواد الكيميائية تحليل كمياً ونوعياً، بحيث يبحث في التحليلات بإستخدام الأجهزة العلمية (بإستخدام الآلة).
في الكيمياء إن مركب أميد الصوديوم عبارة عن ملح صوديوم غير عضوي يتكون من كاتيون الصوديوم وأنيون الأزانيد، وهو مسحوق بلوري أبيض أو زيتوني أخضر يمتلك رائحة الأمونيا، له الصيغة الكيميائية التالية: (NaNH2) يتم استخدامه كقاعدة قوية في التركيب العضوي، وله
تكون جزئيات الغازات متباعدة وقوى التجاذب بينها شبه معدومة، كما أن جزئيات الغاز تمتاز بالحركة السريعة والعشوائية، تتشابه الغازات في سلوكها وتخضع للقوانين نفسها على الرغم من الإختلاف في التركيب الكيميائي.
بيكبريتيت الصوديوم مادة بلورية أحادية الميل بيضاء، تمتلك رائحة ثاني أكسيد الكبريت قابل للذوبان في الماء، وهي قليلة الذوبان في الكحول، وفي الكيمياء هي عبارة عن أحد المركبات الكيميائية غير العضوية، وتمتلك الصيغة الكيميائية التالية: (NaHSO3).
في الكيمياء إن مركب هلام السيليكا عبارة عن مركب كيميائي غير عضوي بالصيغة الكيميائية التالية: (mSiO2 • nH2O) يظهر كمادة صلبة بيضاء شفافة قليلاً، وهو ينتمي إلى جنس غير متبلور، والسيليكا هي مادة نشطة للغاية ومسامية مع مساحة سطح داخلية كبيرة،
المحلول هو خليط متجانس يتكون من المذاب والمذيب، ويتكون من مادتين أو أكثر، وغالباً يكون المذيب أكثر من المذاب، يعبر عن كمية المذاب والمذيب في المحاليل بتراكيز المحاليل
الأيون المشترك هو الأيون الذي ينتج من تأين مادتين مختلفتين في محلول واحد (حمض ضعيف وملحه القاعدي أو قاعدة ضعيفة وملحها الحمضي).
في الكيمياء إن مركب كلوريد السكانديوم وفي الإنجليزية: (Scandium chloride) هو عبارة عن مركب غير عضوي، يتكون من ثلاثة ذرات من الكلور مع ذرة واحدة من السكانديوم، يمتلك الصيغة الكيميائية التالية: (ScCl3)، ويمتلك عدة من المرادفات منها:
نعاير محلول نترات الفضة (Silver nitrate) باستخدام كرومات البوتاسيوم في طريقة مور، بينما نعاير محلول نترات الفضة باستخدام أدلة الادمصاص في طريقة فاجان
في الكيمياء إن مركب بروميد الروبيديوم عبارة عن أحد المركبات الكيميائية غير العضوية، يتكون من عنصر الروبيديوم وعنصر البروم، يمتلك الصيغة الكيميائية التالية: (RbBr)، وهو عبارة عن مادة استرطابية، يمتلك بنية ملح الطعام كلوريد الصوديوم.
في الكيمياء إن مركب فلوريد الرادون عبارة عن مركب غير عضوي، يتكون من ذرة فلور وذرتين رادون، ويتم تحضيره عن طريق تسخين خليط من الرادون والفلور حتى 400 درجة مئوية، والمركب مستقر للغاية ويقطر عند 230 إلى 250 درجة عند ضغط حوالي 10-6 مم زئبق،
في الكيمياء إن مركب أوكسي كلوريد السيلينيوم وفي الإنجليزية (SELENIUM OXYCHLORIDE)، هو عبارة عن مركب كيميائي غير عضوي، وهو سائل دخاني عديم اللون إلى أصفر، غير قابل للذوبان في الماء وهو أكثر كثافة من الماء، يتكون من السيلينيوم والأكسجين والكلور،
القوة القوية هي تفاعل أولي يحدث للطبيعة يعمل بين الجسيمات دون الذرية للمادة؛ حيث تعمل القوة الشديدة على ربط الكواركات معًا في مجموعات لتنشأ جسيمات دون ذرية مثل البروتونات وتنتج أيضا النيوترونات
يمكن وصف القوة بأنها دفع أو سحب كائن؛ وهو نتاج كتلة وتسارع الجسم، وهذا يعني أنه يتسبب في تغيير الجسم لحالته ووحدة SI الخاصة بها هي Newton (N)؛ حيث أن هناك أربع قوى أساسية في الطبيعة هم؛ القوى النووية القوية والكهرومغناطيسية والجاذبية والقوى النووية الضعيفة.
تم الإبلاغ عن أول ابتكار لتكثيف بوز-آينشتاين في الفضاء؛ يمكن أن تدعم الرؤى المكتسبة من التجارب التي أجريت مع المكثف تطوير كاشفات موجات الجاذبية الفضائية
اشعاع السماء المنتشر هو إشعاع شمسي يصل إلى سطح الأرض بعد أن يكون متناثرًا من الحزمة الشمسية المباشرة بواسطة جزيئات أو جزيئات معلقة في الغلاف الجوي؛ وتسمى أيضًا كوة أو كوة منتشرة أو إشعاع السماء.
إن الكبريت الجيري هو عبارة عن خليط من عديد كبريتيدات الكالسيوم المتكونة عن طريق تفاعل هيدروكسيد الكالسيوم مع الكبريت، من الممكن تحضيره عن طريق غليان هيدروكسيد الكالسيوم والكبريت
يستخدم الأطباء الخزعة الموجهة بالموجات فوق الصوتية والتصوير بالرنين المغناطيسي لجمع عينات الأنسجة من غدة البروستاتا. يقوم أخصائي علم الأمراض بفحص العينات وتحديد ما إذا كان السرطان موجودًا أم لا.
تم تسمية نثر بريليون على اسم العالم نيكولاس بريليون، حيث تنبأ الفيزيائي الفرنسي لأول مرة بالانتثار غير المرن للضوء (الفوتونات) عن طريق الاهتزازات الصوتية المتولدة حرارياً (الفونونات) في عام 1922.