الهندسة الكهربائية

كنوع جديد من المحركات الخطية، يتميز "المحرك المتزامن" الخطي ذو المغناطيس الدائم بلف الجزء الأساسي بمزايا كثافة الدفع العالية وفقدان الطاقة المنخفض والاستجابة الديناميكية السريعة.

يتطلب إنتاج آلات الأسمنت تكسيراً متكرراً للجزيئات بشكل مستمر يسمى "كلنكر"، حيث أن الأسمنت المنتج بواسطة فرن دوار وطحنه إلى مسحوق.

أجريت العديد من الدراسات التجريبية على الإطار المقترح للكشف عن المشاكل الفنية للمحركات الحثية، وذلك باستخدام بيانات (ITSC) الصحية والخاطئة، والتي تم إنشاؤها من (IM) بثلاث مراحل.

تستخدم المحركات الحثية (IMs) على نطاق واسع في الصناعات لتحويل الطاقة الكهربائية إلى طاقة ميكانيكية، بحيث سيؤدي فشل الرسائل الفورية إلى تعطل الآلة.

تعتبر أنظمة نقل التيار المباشر عالي الجهد (HVDC) مخططاً واعداً لتوصيل أنظمة الطاقة غير المتزامنة أو نقل الطاقة السائبة عبر مسافات طويلة.

في هندسة الطاقة، يجب أن يكون نظام النقل موثوقاً وفعالاً لجعل نظام الطاقة مستقراً وله حالة اقتصادية جيدة، لذلك لا يمكن تحقيق ذلك إلا من خلال أنظمة الحماية عالية السرعة.

عادة ما تكون الاضطرابات الأكثر شيوعاً والتي لا مفر منها في نظام الطاقة هي الأعطال وتغيرات الحمل المفاجئة، كما تؤدي هذه الاضطرابات إلى عدم استقرار عابر حسب شدتها.

تلعب مواد العزل الكهربائي دوراً مهماً في تنسيق العزل لخطوط الطاقة الكهربائية العلوية، كما أنه من الممكن أن يؤدي تقدمهم في الخدمة إلى مخاطر محتملة على سلامة واستقرار نظام الطاقة.

عندما يكون محول الطاقة في حالة انقطاع وفي عمليات اختبار مختلفة؛ فإن كثافة التدفق المغناطيسي الداخلي في قلب الحديد لا تنخفض إلى الصفر.

المحول الذكي (ST) هو محول ذو حالة صلبة تم اعتماده كمحطة فرعية ذكية مع وظائف التحكم والاتصال، والتي تتعامل مع شبكات الجهد المتوسط ​​(MV) والجهد المنخفض (LV) (DC / AC)،

يعمل نظام "عزل الورق الزيتي" في محولات القدرة تحت تأثير درجات الحرارة العالية والبيئة الكهرومغناطيسية القوية، كما ويمكن لوسط العزل أن يتحلل ببطء إلى عدد من الجزيئات الصغيرة.

تشكل محولات الطاقة الكبيرة مكونات باهظة الثمن وحيوية منقطعة النظير في أنظمة الطاقة الكهربائية، كذلك؛ فإن موثوقية محولات القدرة، والتي تعد من المعدات الأساسية الحاسمة.

المولد الاحتياطي هو حل لتوفير "طاقة احتياطية"، بحيث يوفر الطاقة لعمليات متعددة ومختلفة، أو تأمين ضمان ديمومة التطبيقات التجارية والصناعية أو المرافق في حالة انقطاع التيار الكهربائي

يتم تصنيف العديد من أنواع المولدات على أنها مولدات محمولة ولكن هناك بالفعل العديد من الاختلافات في المواصفات الفنية والتصميم والاستخدام بين أنواع المولدات.

نظراً لتوسع نظام النقل على مر السنين، يبدو أن السعة الفائضة المتاحة على خطوط النقل يتم استهلاكها دائماً مع نمو النظام أو عندما يجد مستخدمو الإرسال طرقاً أكثر اقتصادية لتلبية متطلبات النظام.

غالبية خطوط النقل الرئيسية، إما أن تكون 230 (kV) أو 500 (kV)، وهي تمثل خطوط التيار المتناوب، وفي بعض الحالات، يتم استخدام خطوط 115 (kV).

المؤقتات هي أجهزة تُستخدم لقياس فترات زمنية محددة، ولكن في مصطلحات الهندسة الكهربائية، يشار إلى أجهزة ضبط الوقت أيضاً على أنها عدادات في كثير من الأحيان.

يعتبر التحكم الرقمي (العددي) من أحد أشكال الأتمتة القابلة للبرمجة، حيث يتم التحكم في الآلة بواسطة أرقام (ورموز أخرى) تم ترميزها على شريط ورقي مثقوب أو وسيط تخزين بديل

يُعرف تحويل التيار المتردد إلى تيار مستمر بالتصحيح، ومن التيار المستمر إلى التيار المتردد على أنه انعكاس، حيث استخدمت الأنظمة المبكرة للزئبق على أنها مقومات.

يعتبر كل من الجهد العالي والمتوسط والمنخفض هي المصطلحات التي نسمعها كثيراً فيما يخص أنظمة القدرة الكهربائية، وعند الحديث عن تصنيفات الجهد

يمكن استخدام العوازل الكهربائية المعروفة باسم عوازل التعليق بشكل فردي، ولكنها عادة ما تكون جزءاً من سلسلة لدعم "موصل كهربائي" من هيكل داعم.

تقدم الكهرباء للعمال والمنشآت مخاطر مختلفة، ولهذا السبب؛ فإنه لا ينبغي إجراء العمليات المحلية وصيانة المعدات الكهربائية إلا بعد تحليل مفصل للمخاطر وتحديد الإجراءات المناسبة.

تعتبر شبكات الطاقة الحديثة معقدة للغاية ومنتشرة، حيث يمكن أن تتسبب الزيادات في خطوط الكهرباء العلوية والأعطال الأخرى في حدوث أعطال هائلة في الشبكة.

من المعروف بأن قواطع دائرة سداسي فلوريد الكبريت، والتي تحمل الصيغة الكيميائية(SF6) تكون ذات ميزات هندسية ملحوظة وذات استناداً الى آلية "كبح الشرارة" الناتجة عن وقوع "تلامس كهربائي".

على الصعيد العالمي، ازداد استخدام المحرك الكهربائي كعنصر قيادة والذي يستهلك (40-50٪) من إجمالي استهلاك الكهرباء، كما يمثل (TIM) حوالي (70٪) من استهلاك الكهرباء.

توزيع التيار المستمر هو نوع جديد من تكنولوجيا توزيع القدرة الكهربائية يعتمد على نوع مصدر الجهد "المحول المعياري" متعدد المستويات (MMC)، وذلك بالمقارنة مع توزيع التيار المتردد.

تعتبر المحركات الحثية الصناعية العمود الفقري للصناعة بسبب تكلفتها المنخفضة وبنيتها القوية، كما تُستخدم المحركات الحثية في مجموعة واسعة من الصناعات،

البرق هو الظاهرة الطبيعية الأكثر إثارة والأكثر شيوعاً، ومع ذلك؛ فإن "ومضات البرق" من السحابة إلى الأرض (CG) الناتجة عن عدم توازن الشحنة الكهربائية بين "السحابة والأرض"،

في الوقت الحاضر، تعد محركات التيار المباشر (DC) هي القوة الرئيسية لمعظم عمليات العمليات الصناعية، بحيث تجد هذه المحركات مجالاً واسعاً من التطبيقات

منذ العقد الماضي ازداد الطلب على الطاقة في جميع أنحاء العالم بشكل كبير، وبالتالي انخفضت احتياطيات الوقود الأحفوري مثل النفط والغاز الطبيعي والفحم.