بداية استخدام حديد التسليح في عمليات البناء
هناك عدد من مواد البناء التي تم العثور عليها لتكون استثنائية عند استخدامها في تشييد المباني، واحدة من مواد البناء الاستثنائية هي حديد التسليح.
هناك عدد من مواد البناء التي تم العثور عليها لتكون استثنائية عند استخدامها في تشييد المباني، واحدة من مواد البناء الاستثنائية هي حديد التسليح.
يعتبر حديد التسليح المعروف أيضًا باسم قضيب التسليح وحديد التسليح الفولاذي وقضيب التسليح الفولاذي الطري عنصر مهم وعملي للغاية وغالبًا ما يكون مادة أساسية ومهمة
أنشئت ملحقات القصر الشرقي الكبير وكانت أيضاً تخدم القصر الغربي الصغير خارج أسوار القصر، ومن أهم هذه الملحقات المطبخ السلطاني ودار الفطرة والمنحر
وكان هذا القصر يشتمل على عدة أماكن منها الميدان والبستان الكافوري والقاعة التي كانت مقر سكنى ست الملك، وقد حدد المقريزي (روائي) موضعها بأنها كانت في المكان الذي بنى فيه فيما بيمارستان قلاوون،
يركز هذا المقال على تصنيف مواد البناء والمعايير الفنية لمواد البناء ويلخص خصائص مواد البناء ووضعها في هندسة البناء بإيجاز، ويقدم أيضًا تطوير مواد البناء.
يعد هذا الباب من أهم الأبواب التي بنيت في العصر الفاطمي في مدينة القاهرة ، كما أن هذا الباب كان يقع تجاه سور خانقاه سعيد السعداء وهو ما يشير إلى أن هذا الباب كان يقع في القطاع الشمالي الشرقي من أسوار القصر الخارجية،
تعتبر أسوار القاهرة من أهم الأعمال المعمارية التي قام بها بدر الجمالي، حيث اهتم بإعادة تحصين القاهرة لحماية لها من أي من اعتداء، خاصة وأن أسوار جوهر تهدمت
إن هذا الباب ورد له اسم مختلف عن اسم باب النصر الذي كان يقابله في أسوار جوهر إلى الجنوب بحوالي 150 متراً، حيث ورد في نص تأسيس هذا الباب ما يشير إلى انه سمي باب العز
وقد قام سنان باشا بتشييد جوامع في صوفيا (عاصمة بلغاريا) وفي حلب وإسطنبول وأدرنة، كما شيد مطعماً خيرياً (تكية) في القدس باسم (خاصكي سلطان)، كما رمم قباب الحرم المكي، وله أعمال أخرى في نصر والعراق قد عاشت قريباً من قرن،.
وهو بأدرنة (العاصمة الثالثة للعثمانيين) إن كان جامع السليمانية هو العمل الرئيسي لسنان فإن جامع السليمية هو أهم أعماله، وقد بني للسلطان سليم الثاني بن السلطان سليمان القانوني
قد اعتمد العثمانيون في عمائرهم الأولى على الطراز السلجوقي فكان التخطيط المساجد يقوم على أروقة محمولة على أكتاف وعلى كل مربع من هذه الأروقة قبة صغيرة وفي رقبة كل قبة تفتح نوافذ للإضاءة
يمكننا في صناعة البناء أن نقدم مساهمة كبيرة لكوكبنا من خلال قيادة التحول الأخضر، أطلق عليها اسم العمارة المستدامة، حيث نطلب من المهندسين المعماريين تصميم مبانٍ مستدامة ولا تزال جميلة.
نلاحظ تخطيط مسجد المؤيد شيخ أحد حلقات سلسلة تطور تخطيط المساجد والذي كانت حلقته الأولى مسجد الرسول (صلى الله عليه وسلم) بالمدينة في عام (622) ميلاد،
كان في الأصل معبداً لمارناس إله البحر عند الفلسطينيين، ثم لما ظهرت النصرانية آمنأهل ميوما -ميناء غزة والمعروف بالملاخية حالياً- وأصبحت ميوميا أبرشية مستقلة بينما لما يدخل أهل غزة النصرانية إلا إكراهاً بالقوة
يعتبر أقدم المساجد المملوكية وأعظمها، وهو من النموذج الطولوني وهو مربع ضلعه 100×100 متر يتوسطه صحن مركزي محاط بالأروقة أكبرها إيوان القبلة الذي يتكون من ستة أروقة وبكل من الإيوانين الشرقي والغربي ثلاثة أروقة
يعتبر العصر المملوكي (عصر الانفجار المعماري) وقد تعددت العمائر المملوكية من مساجد ومدارس وخانقاوات وأسبلة وكتاتيب وقيساريات وسواها، وسوف نتحدث عن أهمها وهو المسجد الأقصى وما أدخل عليه في عصر المماليك:
شيد المسجد على مساحة مستطيلة يتوسطها صحن مربع مكشوف في وسطه فسيقة داخل بناء مربع التخطيط تعلوه قبة محمولة على صفوف من المقرنصات، وتبلغ مساحة المسجد بالزيادات 162×162 متر
اهتم الفنان الفاطمي بزخرفة السطوح بنقوش ذات عناصر متعددة (نباتية وهندسية وآدمية) ومن أقدمها لوح حجري عثر عليه في المهدية يصور أميراً جالساً وفي يده كأس وأمامه فتاه تعزف على مزمار ويبدو الأثر الفارسي عليها
إن الأضرحة من أهم محدثات الفاطميين في العمارة ولم يصل من تلك المدافن إلا القليل مثل المدافن الأربعة المعروفة بالسبع بنات ومسجد الجيوشي ومدفن الشيخ يونس ومشهد أسوان وتربة خضرة الشريفة،
تعد الأقواس والعقود من أهم العناصر في العمارة الإسلامية، وقد اعتنى فيها المعماري المسلم وتفنن في صنعها، وهي عنصر التحميل الرئيسي
لقد اختط عمرو بن العاص (رضي الله عنه) المسجد في عام 742 ميلادي في نفس عام بناء الفسطاط، حيث كان أبعاد المسجد 50 ذراع طولاً و30 ذراع عرضاً، ولم يكن فناؤه واسعاً وقد سقف المسجد بسعف النخيل واستخدمت جذوع النخل أعمدة له،
ولأن الذهب والحرير محرمان على الرجال في الدنيا، وفي سبيل إيجاد حل يوازن الواقع منضبطاً بالشرع، فقد أنتج الخزف المذهب (فالخزف ناعم كالحرير والتذهيب كأنما هو ذهب) بالأكاسيد التي تحرق وتتحول للون الذهبي
اكتشف دي لوري هذه الفسيفساء عام 1927 ميلادي، وذلك بعد أن كانت مغطاة بطبقة من الملاط، حيث إنها كانت بطول 34.5 وارتفاع 7 متر، كما أنها عبارة عن تصوير لنهر على ضفتيه أشجار ونبات وبيوت بعضها كبير مكون من طابقين،
ترجع أنواع عديدة من العقود استخدمت في عمائر عصر السلطان المؤيد وهي العقود المدببة بأنواعها ذوات المركزين أو الأربعة مراكز أو حدوة الفرس والعقود نصف الدائرية، والعقد المستقيم المزرر والعقد العاتق.
لقد تطورت العمارة الحربية على يد المسلمين، حيث أبدعوا في بناء الحصون والقلاع والأسوار وتحصينها وتمتينها واختيار المواد المناسبة لذلك يقول فتحي إن المعمار المسلم كان يقطع الحجر الجبلي من الواجهة البحرية
إن الواجهة الشمالية فتشبه إلى حد بعيد الواجهة الجنوبية، غير أنها تختلف عنها من حيث التقسيمات الداخلية للغرف، حيث نجد بها بابان من مصراع خشبي واحد
يقع هذا الحصن في الضفة الشرقية لوداي عين الصفراء على ربوة تعلو حي المطمورة ومشرفة على المدينة، أطلق عليه الأوروبيون اسم اسم حصن الشرق نسبة إلى موقعه، أما الأهالي فيطلقون عليه اسم حصن الترك نسبة إلى الأتراك الذين سكنوا المدينة.
يعرف تخطيط المدينة فيقول: هو عملية تحديد وتعريف أفضل طريقة لتحقيق أهداف ثم اختياراها وفقاً لاعتبارات معينة في ظل الموادر المحدودة والقيود الاجتماعية السائدة
إن العمارة الإسلامية هي فن وعلم وأدب، ومن ناحية عليمة هي التحكم في عناصر البيئة الأربعة (الأرض، الهواء، الضوء، الماء) لإشباع حاجات الإنسان العمرانية انظباطاً بالشرع ثم العرف بالنباء والزينة
يتكون هذا المنزل من ثلاثة طوابق وواجهة رئيسية، واحدة في الجهة الغربية، تطل على زقاق ضيق بعرض 1.70 متر.