أهم مواد بناء العمارة القطرية التقليدية
انتشر الحجري الجيري في قطر بشكل كبير، حيث كان يستخدم في عمليات البناء، وقد تنوعت مواد البناء من طين لجص وغيرها التي كانت تستخدم في قطر.
انتشر الحجري الجيري في قطر بشكل كبير، حيث كان يستخدم في عمليات البناء، وقد تنوعت مواد البناء من طين لجص وغيرها التي كانت تستخدم في قطر.
حرص الإنسان منذ أقدم العصور على زخرفت كهوفه وبيوته، وقد تطورت هذه الزخرفة بحسب مواد البناء المتوفرة في المنطقة، حيث اشتهرت قطر بالزخرفة الجصية.
تم إعادة ترميم بيت الشيخ سعيد بن آل مكتوم وقد روعي في ذلك قربه من الساحل البحري والدرجات الحرارة والروطوبة والعوامل الطبيعية التي تحيط في البيت.
تتم عملية ترميم المباني التاريخية والقديمة للحفاظ على المباني القيدمة من الانهيار ويتم استخدام مواد بناء طبيعية مثل الطين أو الجص وغيرها للتناسب مع المباني القديمة.
تعددت أنواع الملاقف في العمارة القطرية، حيث كان يوجد بأعداد كبيرة، كما يتكون الملقف الهوائي من ثلاث مستويات، كان يتخدم لعمليات التهوية والتبريد.
احتوت العمارة التقليدية القطرية على الأقبية والقباب والعقود، وكان أغلبها تبنى بطريقة القوالب، حيث يستخدم القالب لأخذ الهيئية التي يريدها المعماري.
تعددت المميزات المعمارية القطرية، حيث وجد في أغلب المنازل القطرية المسابح، كما كانت المسابح مستطيلة الشكل وبعضها مربع الشكل.
احتوت العمارة القطرية على العديد من البيوت المميزة، ومنها بيت الحاج محمد علي الماجد وبيت عبد الله بن سعد مطلق، وتحولت هذه البيوت إلى متاحف شعبية.
يتألف بيت محمد سعيد نصر الله من 13 غرفة مستطيلة، جميعها تحيط بحوش المنزل، وهو من البيوت القديمة المميزة في قطرن واليوم تم تحويله إلى متحف شعبي.
كانت البيوت القطرية القديمة تحتوي على نوعين من البيوت، ببيوت بسيطة التكوين يسكن بها الشعب وعامة الناس، وبيوت كبيرة وذا تصميم مميز يسكن بها ميسوريين الحال.
قام المعمار القطري بتصميم بيوت تلائم العوامل الجوية القطري، كما اختلفت البيوت القطرية من حيث المساحة، حيث كانت دور الأغنياء ذات مساجة كبيرة.
القصر القديم في قطر من المباني القطرية المتميزة، حيث تميز هذا القطر بكبر مساحته.
بنى هذا القصر عبد الله جاسم بن محمد، حيث كان القصر بمثابة مقر للسكن والحكم، تميز القصر بطابعه المعماري المميز وبجمال مبانيه وتعددها.
شيدت أبراج الخور بأهداف استطلاعية، حيث تشرف من موقها على البحر بحيث يمكنها من مراقبة السفن، كذلك مراقبة اليابسة من الجهة الأخرى.
قلعة الوجبة في قطر ترجع أهميتها لمعركة الوجبة التي انتصر فيها أهل قطر على العثمانيين والقلعة مستطيلة الشكل، يوجد بها أربعة أبراج.
تقع قلعة ام صلال محمد في بلدة أم صلال محمد وهي من أجمل القرى في المنطقة، تعد القلعة مستطيلة الشكل يوجد بها فتحات للمراقبة والرماية، كما يوجد بها أبراج عالية.
تعد قلعة الكوت من القلاع الأثرية المهمة في قطر، وهي قلعة عسكرية كانت تستخدم لسجن السجناء، كانت توجد على ربوة مرتفعة بسبب الغرض الذي بنيت من أجله.
قلعة الزبارة من القلاع الأثرية المهمة في قطر، بنيت من اجل مراقبة الساحل الشمالي في شبه جزيرة قطر، حيث بنيت فتحات صغيرة من اجل الرماية والدفاع عن القلعة.
يقع حصن الغوير على بعد حوالي 85 كم من مدينة الدوحة في الجهة الشمالية الغربية من شبه جزيرة قطر، كما يقع إلى الجهة الشرقية من روضة الماجدة
احتوت المدن الإسلامية على العديد من مباني البيمارستانات أو المشافي، حيث كانت تحتوي على العديد من الأطباء، كما كانت تستخدم لمعالجة المرضى ولتدريس طلاب الطب.
الخانقاه هي كلمة من أصل فرنسي تعني المكان الذي ينفرد فيه المتصوف للعبادة، كما يتم التقرب إلى الله من هذا المكان
ظهرت التكايا في العهد العثماني، حيث كان مبنى معماري مهم بجانب المدراس والجوامع، حيث كانت تضم غرف السكن والمطاعم والحدائق والقاعات.
تقع التكية السليمانية في دمشق، بنيت من قبل السلطان العثماني سليمان القانوني، وتعد هذه المدرسة على طراز العمارة العثمانية من حيث استخدام القباب والأروقة.
تحتوي مدن سورية القديمة على العديد من المدراس الإسلامية مثل المدرسة الخسروية الموجودة في حلب وكذلك مدرسة أبي الفداء في مدينة بصرى.
تحتوي دمشق على العديد من المدارس الإسلامية، حيث كانت من أهمها المدرسة العادلية الكبرى والمدرسة الماردانية التي توجد في حي الصالحية.
تعد المدرسة العثمانية في حلب من المباني التي بنيت على الطراز المعماري العثماني، بنيت من قبل الوالي العثماني عثمان باشا بن عبد الرحمن باشا.
تقع المدرسة النورية الكبرى في سوق الخياطين في دمشق في الجمهورية العربية السورية، حيث تمتاز بتصميمها البسيط والأنيق.
جامع خالد بن الوليد في حمص من الجوامع المميزة، حيث نسب إلى الصحابي الجليل خالد بن الوليد، كما يوجد للجامع حرم مربع الشكل.
يعد جامع سنان باشا من أهم المساجد الموجودة في دمشق، حيث يعد من أقدم المساجد الموجوة والتي ترجع إلى فترة العهد العثماني.
جامع الحنابلة في دمشق بني من قبل الأمير مظفر الدين كوكبوري، كان له عدة أسماء أهمها الجامع المظفري وجامع الصالحين وجامع الجبل.