هندسة العمارة

احتوت شبه الجزيرة العربية على العديد من الحصون الدفاعية، كما احتوت على عناصر معمارية ساعدتها على أداء المهمنة التي أنشأت من أجلها.

تحتوي الأبراج على عناصر معمارية دفاعية مهمة مثل المزاغل والطرمة الأنف والشرفات.

يقع هذا الحين بجانب السور الغربي للمدينة، ولم يبق منه إلا برج صغير يبرز عند سوره الغربي بحوالي 2 متر، هذا ولم تشر المراجع إلى مشيد هذا الحصن وتريخ بنائه إلا أننا نرجح أنه بني من طرف خير الدين بربروس

لقد تنوعت مواد البناء واختلفت استخدامها من مادة إلى أخرى، وذلك حسب طبيعتها ووظيفتها، حيث استعملت الحجارة والآجر على نوعين مع مزيج من الدبش إلى جانب استخدام مواد الربط كالملاط الاحمر والجبس

إن الواجهة الشمالية فتشبه إلى حد بعيد الواجهة الجنوبية، غير أنها تختلف عنها من حيث التقسيمات الداخلية للغرف، حيث نجد بها بابان من مصراع خشبي واحد

الحمام: المغتسل المعروف، ويقال له الديماس أيضاً مذكر وقد يؤنث، مشتق من الحميم وهو الماء الحار، جمعه حمامات.

تنوعت مواد البناء كما تنوعت العناصر الزخرفية في هذه المنازل، واختلف استخدامها من مادة إلى أخرى، وذلك حسب طبيعتها ووظيفتها

إن أول ما يستدعي الإنتباه حول هذه المنازل من الناحية الخارجية أنها مكونة من واجهات رئيسية واحدة، وذلك بسبب اتصال الواجهات الأخرى بالبيوت المجاورة، وهذه الظاهرة تعتبر سمة من سمات المنزل العربي.

بيمارستان بفتح الراء وسكون السين كلمة فارسية بمعنى بيمار أي مريض أو عليل وستان أي دار، ثم خففت إلى مارستان كما ذكر الجوهري في الصحاح

أغلب المحاريب بهذه المساجد الصغيرة مسقطها نصف دائري وواجهاتها ذات عقود نصف دائرية وأغلبها خالية من الزخرفة، والمحاريب في بعض الأمثلة لها عقود من نوع حدوة الفرس

يتكون الهيكل البنائي لبيت الصلاة إما من أربعة عقود عقد بكل جانب أو ثمانية عقود عقدان بكل جانب أو أثني عشر عقداً ثلاثة بكل جانب، وتكون العقود جزءاً مكملاً للجدران في داخل هذه العقود والتي تبرز عنها بنحو 30 سم من داخل بيت الصلاة.

شهدت المدينة المنورة تطوراً متنامياً في شتى المجالات وخاصة خلال الحقبة الأخيرة من تاريخها، وشأنها شأن كثير من المدن العربية والإسلامية.

في ما يخص الاتجاه في المحافظة على التراث العمراني من خلال أعمال الترميم والصيانة باعتبارها أحد الوسائل المتعبة في هذا الاتجاه تعتبر المملكة واحدة من الدول التي تملك تراثاً عمرايناً مميزاً جديراً بالمحافظة عليه.

تميزت عمان بتاريخها العريق الذي أنعكس على عمارتها، حيث بدا تاريخ عمان من وسط البلد خصوصاً من منطقة سقف السيل.

تطور الفن القوطي في جميع أنحاء أوروبا بعد أن بدأ من باريس، حيث نلاحظ تأثر الفنان والنحات بهذا الفن الذي أخرج فيها أبداعاته الرائعة.

تميزت أسبانيا في موقع جغرافي إستراتيجي، كما تميزت بعوامل جيولوجية ممتازة، كما تمتاز بمناخها المنتوع، كل ذلك انعكس على العمارة فيها.

تحتوي العمارة القوطية الإنجليزية على كاتدرائيات مميزة علة مستوى العالم، والتي تمتاز بجمالها الرائع وتصميمها الجذاب.

تمتاز العمارة القوطية في بريطانيا بوجود العديد من المباني المهمة والمميزة خصوصاً الكاتدرائية، حيث تمتعت بوجود العديد من الكاتدرائية المميزة والمشهورة على مستوى العالم.

تنوعت معالم الطراز القوطي في بريطانيا وذلك لتعدد العوامل الطبيعة التي أثرت عليها سواء من الناحية المناخية أو من الناحية الدينية أو الجيولوجية وغيرها.

نتجة العمارة القوطية من تطور العمارة الرومانسيكية، كان هذا التطور على العناصر المعمارية سواء كان هذا التطور في المساقط الأفقية أو النوافذ أو العقود وغيرها.

تم استعمال العديد من أنواع الأقبية في الطراز القوطي وكان من أهمها الأقبية المتقاطعة التي كان لها أثر كبير لسهولة الإنشاء.

تميز الطراز الرومانسك الفرنسي بالعديد من العناصر المعمارية المميزة من حيث الحليان والزخارف والأعمدة والواجهات والمساقط الأفقية.

العمارة في الحضارة المصرية من اعظم الأنجازات المعمارية في التاريخ البشري ولا زال سر بناء الحضارة لغزاً لهذا اليوم .

بدأت العمارة مع ظهور الانسان وذلك لحمايته من الظروف المجيطة وتتطورت العمارة مع مرور التارخ حيث بدأت بالكهوف وانتهت بناطحات السحاب.

كان للمهندسين المعماريين أثر كبير على تطور الهندسة المعمارية، وهنالك معماريين كان لهم أثر كبير في تغيير شكل مدننا وتغير جه عالمنا، حيث وضعوا لهم بصمة معمارية كان لها اثر كبير على الناس والمجتمعات

تعتبر عمارة مصر القديمة من أجمل الحضارات في العالم، لم تقتصر جمال عمارة مصر فقط على الأهرامات بل هنالك آماكن اخرى ساحرة ومثيرة للإعجاب

تعتبر الأهرامات الفرعونية في مصر من أعظم الأنجازات البشرية في العالم، مما دفع العلماء والباحثيين والمستكشفين من أن يأتوا من جميع أنحاء العالم لأستكشاف هذه الآثار العظيمة

تتشكل الهندسة المعمارية بحيث تتناسب مع البيئة المحيطة والمجتمعات وتتطور بتتطور المجتمعات

تميزت فرنسا في موقع جغرافي مميز، مما أثر ذلك على الطبيعة المعمارية فيها وذلك لتأثرها بالحضارات المرتبطة معها.

من أهم أمثلة الطراز الرومانسك في ألمانيا كنيسة كولونيا أو كنيسة المرسلين، تعد من أهم العناصر المعمارية في العالم حيث تعتبر كولونيا حسد بلا روح من غير كنيسة كولونيا.