العناصر الترويقية في عمارة الموحدين
تعد الزخرفة الترويقية من العناصر التي أبدع الموحدين في أنشاؤها والاهتمام فيها، حيث تعد أساس التطور الذ تم على يد الموحدين، وكانت توجد على عقود الأبواب وعقود المحاريب وغيرها.
تعد الزخرفة الترويقية من العناصر التي أبدع الموحدين في أنشاؤها والاهتمام فيها، حيث تعد أساس التطور الذ تم على يد الموحدين، وكانت توجد على عقود الأبواب وعقود المحاريب وغيرها.
المحار هو إحدى العناصر الزخرفية في عمارة الموحدين، يستخدم في العمائر الإسلامية مثل مسجد قرطبة ومسجد القيروان وغيرها.
يعد هذا العنصر من اهم العناصر الزخرفية في عمارة الموحدين، حيث كان يوجد على جوانب العقود وقبة المحاريب وجدران المساجد وغيرها.
كانت العقود مميزة في عمارة الموحدين إ كانت تمتاز بنمطها الحدوي أو المكسور من أعلاه، وهي تعرف بالعقود ذات المركزين، وتمت تغطيتها بالزخارف.
القواقع المروحية لا تختلف من حيث الوظيفة عن المقرنصات والدلايات، فهي تربط بين السقف والشكل الدائري، حتى لا يشعر الناظر بصعوبة الانتقال من الشكل المربع إلى الدائرة.
الكوابيل المعمارية هي عبارة عن نتوء بارز في الجدار يقوم بوظيفة الحوامل والمساند، ويعد من العناصر المهمة في الزخرفة الإسلامية.
تتميز واجهات المساكن الجزائرية بأنها لا تقع على الطرق العامة والأماكن العامة، حيث تقع في الأزقة الضيقة وذلك للحفاظ على خصوصية المسكن.
تمتاز مواصفات المساكن بمختلف أشكلها في العمارة الإسلامية الجزائرية بالفخامة والبسيطة، حيث تختلف بالمواصفات من مسكن لآخر تبعاً لموقع السكن.
تميزت المساكن الجزائرية بوجد أسوار وخنادق تحرس المدينة وتحفظها من هجوم الأعداء وكان لها أبواب تفتح بوقت الشروق وتغلق في وقت الغروب.
يعد مسجد كتشاوة من أجمل المساجد الإسلامية في الجزائر، حيث تميز بعمارته الرائعة وزخارفه المتنوعه، ولقد تم تحويل المسجد إلى كاتدرائية.
يعد مسجد درويش باشا من أهم المساجد الموجودة في دمشق، بني على الطريقة العثمانية، يحتوي على صحن مستطيل الشكل ويحتوي على قبة لمنبر الإمام.
يعد الجامع التيروزي في دمشق من أهم المساجد القديمة، حيث اتبعوا في بناء هذا الجامع فن المماليك ووضعوا فيه عناصر ذات تخطيط جديد وزخرفة جديدة.
تعد الجمهوية العربية السورية من أكثر البلاد التي تحتوي على مساجد قديمة وتعود إلى الفترة الإسلامية الأولى، كما تميزت هذه المساجد بتصيمها المميز.
الجامع الكبير في المعرة هو أحد الجوامع الأثرية في سورية، وهو يشبه إلى حد ما الجامع الاموي في دمشق، تعرض الجامع إلى عدة حرائق وزلازل وتم تجديده.
يعد جامع التوبة في مدينة حلب من أقدم المساجد الإسلامية في جمهورية سوريا العربية، وكما للجامع عدة تسميات أهما الشعيبية والعمري والتوبة وغيرها.
تعد المدرسة الجقمقية في دمشق من أهم المدارس الإسلامية في دمشق، تقع بجانب الجامع الأموي، وتتبع هذه المدرسة الطراز المملوكي.
تعد مدرسة الفردوس من أهم المدارس الإسلامية في مدينة حلب، حيث تعد من اعظم المباني المعمارية في سوريا،
تعد المدرسة السلطانية في حلب من أهم المدارس الإسلامية في المدن السورية، حيث احتوت الندرسة على مئذنة وغرف وصحن مستطيل الشكل وغيرها من العناصر المعمارية.
تقع المدرسة العمرية في حي الصالحية في دمشق، حيث بنيت بجانب جامع الحنابلة، تحتوي المدرسة على مكتبة عظيمة احتوت على كتب قيمة.
يعد مسجد كتشاوة من أجمل المساجد الإسلامية الموجودة في الجزائر عاصمة الجزائر، وقد تميز بالزخرفة الرائعة التي احتوت الزخارف الهندسية والنباتية والكتابية.
يوجد مسجد كتشاوة في الجزائر عاصمة دولة الجزائر، ويعد من أجمل المساجد الإسلامية الموجوده في الجزائر، ويتميز بتصميمه المعماري المميز، حيث يحتوي على الأروقة والعقود والقباب وغيرها.
يقع مسجد كتشاوة في الجزائر عاصمة دولة الجزائر، يعد من أجمل أعظم المساجد الموجودة في الجزائر، كان يتميز بتصميمه المعماري المميز والضخم.
تميزت مساجد تلمسان بوجود مساجد تربيعية الشكل، وكان تخلف المآذن من مسجد لآخر وذلك حسب موضع المئذنة، كما كان هناك اختلاف في ارتفاعات هذه المآذن.
مسجد جبلة في اليمن من أهم المساجد اليمنية القديمة، يقع على تل مرتفع في مدينة جبلة المرتفعة، والمسجد مستطيل الشكل يتوسطه فناء مكشوف ويحتوي من الداخل على أروقة.
تشمل الأعمدة السداسية والثمانية وذات الستة عشر ضلع، كما تمثل مرحلة متأخرة عن الأعمدة المربعة والمستطيلة والأعمدة ذات الزاوية القائمة التي استخدمت في المعابد اليمنية القديمة.
يقع الجامع الكبير في وسط مدينة إب في اليمن، بني في عهد الخليفة عمر بن الخطاب، لذلك يعتبر من أقدم المساجد اليمنية ومن أهمها، وجرت عليه العديد من الإضافات خلال المراحل الإسلامية.
يعد الجامع الكبير في ذمار من أهم المساجد اليمنية، ويعد من أقدم المساجد في الإسلام، يتكون من أربعة أروقة، كل رواق يعتبر وحدة معمارية مستقلة، حيث تختلف عن بعضها اختلافاً كبيراً.
يقع الجامع الكبير وسط مدينة ذمار، بني هذا الجامع بعد الجامع الكبير في صنعاء في عهد الرسول عليه السلام، يحتوي هذا الجامع على أربعة أروقة، كل رواق يعتبر وحدة معمارية مستقلة.
يقع جامع الأشاعرة في زبيد، كما يعد جامع الأشاعرة من بين العمائر الدينية الهامة في زبيد، ويرجع بناء هذا الجامع إلى ما قبل اختطاط مدينة زبيد عام 204 هجري، حيث تذكر بعض المصادر التاريخية أن تأسيس الجامع قد تم في عام 8 هجري على يد جماعة من قبيلة الأشاعرة.
يتكون هذا الرواق من خمس بلاطات، بائكاتها موازية لبائكات رواق القبلة، وتتكون صفوف البائكات من أعمدة مستديرة ممثالة لأعمدة الرواق الشمالي وتحمل عقوداً مدببة، يغطي هذا الرواق سقف مجدد، وفي نهايته الشرقية والغربية قبتان.