التصميم المعماري لمدرسة الأمير قاني باي المحمدي
يقع الباب الرئيسي للمسجد بشارع الصليبة، ويؤدي إلى دركاة منحرفة قليلاً جهة اليسار ومقبية بقبو من الحجر المنحوت، وبصدر الركاة باب يؤدي إلى صحن المسجد
يقع الباب الرئيسي للمسجد بشارع الصليبة، ويؤدي إلى دركاة منحرفة قليلاً جهة اليسار ومقبية بقبو من الحجر المنحوت، وبصدر الركاة باب يؤدي إلى صحن المسجد
كانت الخانقاه تطل على النيل من الجهة الجنوبية الشرقية تجاه مقياس النيل بالروضة من الجهتين الشمالية والغربية، والشمالية الشرقية على حديقة بها أشجار وبئران وساقيتان
توجد للمدرسة واجهتان، الواجهة الرئيسية تقع في الجهة الشمالية الشرقية وتطل على شارع الصليبة، والواجهة الثانية تقع في الجهة الجنوبية الشرقية وتطل على درب السماكين
وقد احتفظ هذا الجامع باسمه المنسوب إلى منشئة وقت الحملة الفرنسية على مصر، حيث حددته على خريطة القاهرة والقلعة قبل أن يغير محمد باشا معالمها
كان الفندق أو الوكالة مأوى المسافرين من التجار وعرفت باسم الخام أو القيسارية وعرفت في فارس والأناضول باسم (مسافر خانة) أو (كرفان سراي) أي قصر القافلة.
وهذه الخانقاه واحدة من مجموعة معمارية أنشئت في القرافة لخدمة أغراض متنوعة منها المسجد والخانقاه وضريح الملك الظاهر برقوق، وتم البناء على يد ابنه الناصر فرج سنة 813 هجري
وهي بمعنى بيت الصوفية أي مكان أكل الملك، وقيل أن أول خانقاه بنيت كانت في حدود الأربعمائة للهجرة، وإن أول من اتخذها بيتاً للعبادة زيد بن صوحان بن حبرة في البصرة،
يعتبر مسجد الجمعة بأصفهان أهم تلك النماذج الباقية، حيث ترجع للعصر الذهبي للسلاجقة زمن السلطان ملكشاه ووزيره نظام الملك المتوفى 405 هجري، وينتمي لمساجد الجيل الأول التي بنيت على الطراز العربي ثم تطورت إلى النمط السامرائي ثم تحولت إلى السلجوقي.
يعتبر الفن السلجوقي استمرار للفن العباسي، خاصة بعد استقرار السلاجقة في بغداد 447 هجري وحمل زعيمهم أرطغرل لقب السلطان، والسلاجقة جنس تركي محارب، وقد حملو معهم فنونهم البدوية.
بدأ في إنشائه العزيز بالله سنة 380 هجري وأتمه ابنه الحاكم وإليه ينسب، وفتح للصلاة صنة 493 هجري وتخطيطه قريب من المربع حيث تبلغ أبعاده 113 متر × 120.5 متر، ويعتبر هذا الجامع بداية العمائر الفاطمية المحلية التي التزمت بأسلوب مسجد ابن طولون،
بدأ في إنشائه المتوكل عام 234 هجري، وهو أعظم الجوامع الإسلامية مساحة، إذ يتسع لمائة ألف مصلي وتخطيطه على شكل مستطيل أبعاده 260×180 متر على الطراز العربي النبي الذي يتوسطه الصحن ويحين به بيت الصلاة جهة القبلة والأروقة من الجهات الثلاث
قاعة العرش احتوت على بهو مربع وحوله توجد أربع قاعات مبينة على شكل خط متعامد على منتصف الثاني، وفي أحدهما وجد مسجد الخليفة، ويقع قسم الحريم إلى الجنوب من قاعة العرش ويبدأ بفناء يحده من جهتيه الشرقية والغربية غرف للجلوس
يعد هذا القصر من اهم العماشر العباسية أثراً في النفس، وينتسب إلى القائد العباسي عيسى بن موسى 171 هجري، ويقع في الصحراء على بعد 120 ميلاً جنوبي بغداد
كرر المنصور تخطيط بغداد عندما شيد مدينة قريبة من الرقة على نهر الفرات، كان شكلها على هيئة حدوة حصان وأسوارها المزدوجة مشيدة باللبن ومحصنة بأبراج لا يزال جزء من سورها قائم إلى الآن
أسس عقبة بن نافع مدينة القيروان ومسجدها وذلك في عام 50 هجري، ثم هدم المسجد وأعيد بناؤه عام 76 هجري، ثم جدده وزاد فيه بشر بن صفوان بأمر هشام بين عامي 105-109 هجري
نسب هذا القصر للوليد الثاني بن يزيد بن عبد الملك والذي تولى الخلافة بين عامي 125-126 هجري، وتقع خرائب القصر في البلقاء حوالي عشرين ميلاً جنوب شرقي عمان، وقد قام لايارد بالكشف عنه 1890 ميلادي، وقام ببحثه ودراسته شولز.
استخدم داخل القبة أشكال المجوهرات المتمثلة بالأصداف والأحجار الكريمة أحياناً على هيئة قلائد وضعت في مزهريات كبيرة مركبة، وفي أحد الروابط الموجودة على أقواس الأوراق المثمنة
يعد المسجد الأقصى من أهم العمائر التي شيدت في العصر الأموي، بدأ الأمويون في تشييد مساجد تضاهي وتتفوق على عظمة الكنائس المعمارية، ولعل ذلك مرده أن أغلب الناس تفكيرهم مادي بسيط يعجز عن التخيل،
شيد سعد (رضي الله عنه) أيضاً دار الإمارة جنوب المسجد إلى جهة القبلة يفصلها عنه شارع ضيق، وقد بنيت لتكون المقر الرسمي للحاكم وفيها بيت مال المسلمين
اتسمت العمارة الإسلامية في هذا العصر بالبساطة والوظيفية والبيئة بالدرجة الأولى، فلم يوجد زخارف وإن كان فهي بلا مبالغة ولا إفراط.
اللون: واللون الذي يرى إلا في النور والألوان السماوية التي تسلب الأشياء ماديتها هي (الذهبي والأخضر والأزرق) وهي ألوان الماء والسماء والسهول والشمس، وهي باردة متسامية، وقليلاً ما يستخدم الأحمر والبني والأصفر إلا ضمن مساحات محمدوة.
تفرد الحضارة: إن الفروق بين الحضارات لا تتعلق بالمقدرة (الفنية/التقنية) وإنما ترجع إلى الخلاف في الموقف والرغبة والمقصد، وهي أمور باطنية نحكم على أساسها على الأعمال الفنية.
تعد الأعمدة من أحد وأهم العناصر المعمارية الإسلامية، وتعد الأعمدة من العناصر الرأسية المهمة التي اعتنى الإسلام فيها وأبدع في أدق تفاصيلها، كما اهتم المسلمون في تيجان هذه الأعمدة هيك كانت على أشكال هندسية أو أشكال أوراق النباتات .
وأبرز الأثر كان في العمارة والزخرفة، حيث يتجلى في اقتباس الصليبين الحصون وأساليب بنائها من الشام خاصة الأبراج والممرات الداخلية الملتوية والمزاغل
كان لاتصال المسلمين بالصين بل والاستيطان والدعوة فيها بسبب النشاط التجاري القديم والقوي بينهما أثر يظهر في العمارة الإسلامية الشرقية
لقد تنوعت مواد البناء واختلفت استخدامها من مادة إلى أخرى، وذلك حسب طبيعتها ووظيفتها، حيث استعملت الحجارة والآجر على نوعين مع مزيج من الدبش إلى جانب استخدام مواد الربط كالملاط الاحمر والجبس
كانت حاجة المدينة إلى التحصينات العسكرية من خنادق وأسوار وما يتخللها من أبراج ومداخل، وكل ما من شأنه أن يزيد من قدرة المدينة على الدفاع والهجوم من الوسائل الأساسية التي تساعد على حفظ النفس والمال والعرض، وهي من المقاصد الأساسية للإسلام.
يطلق على هذا الحمام اسم حمام المور، إلا أننا لا نعرف على وجه التحديد الشخص الذي بناه ولا تاريخ بنائه، ورجحنا أنه يعود إلى الفترة العثمانية
يحيط الغموض بتاريخ بناء هذا المنزل ومنشئه، ولم يرد أي ذكر له في المراجع العربية والأجنبية، وفي غيابها استعنا بروايات العائلات التي ما تزال تقطن بداخله إضافة إلى إمام المسجد الجامع، والتي أجمعت على أن المنزل كان يسكنه مفتي المدينة في العهد العثماني.
يعود تاريخ هذا المعلم إلى الفترة العثمانية، وإن كنا لا تعرف على وجه التحديد الباي الذي بناه، ولكن نرجح أن يكون الاسم الذي أطلق على المنزل