ما هي الفروع الرئيسية للمناخ؟
المُناخ التشكيلي: الذي يهتم بتجهيز المعلومات الأساسية عن المُناخ، من أرقام، أشكال بيانية، خرائط توزيع؛ وذلك من أجل تهيئة المعلومات الأساسية للقيام بوصف المُناخ.
المُناخ التشكيلي: الذي يهتم بتجهيز المعلومات الأساسية عن المُناخ، من أرقام، أشكال بيانية، خرائط توزيع؛ وذلك من أجل تهيئة المعلومات الأساسية للقيام بوصف المُناخ.
تعاقبت القرون على اكتشاف علم الطقس والمُناخ بداية في سنة 1593 ميلادي يليها 1612 ميلادي بالاضافة إلى سنة 1643 ميلادي.
لقد شهدت بداية النهضة الأوروبية ترجمة العديد من الكُتب العربيةإلى اللغات الأوروبية المختلفة، بذلك استفادت أروبا من الأفكار الجغرافية العربية وبالذات الأفكار الطقسية والمُناخية بشكل مباشر.
ظهرت عند العرب معالجات لمُناخات محلية أو أساس نظري لبعض الظواهر المناخية، فقد عالج البيروني أثر جبال الهمالايا في سقوط الأمطار الموسمية في الهند.
يمكننا أن نتصور أن الإنسان منذ إن وجد على هذه الأرض كان قد اهتم بالظواهر الجوية المحيطة به لما لها من تأثير مباشر على حياته.
يعرف الطقس بأنه حالة الجو الحالي من إشعاع، حرارة ، ضغط، رياح، أمطار، نسبة تغييم، أية إضطرابات مثل العواصف وغيرها.
لقد استغل الإنسان سحطح الأرض لتحقيق حاجاته اليومية الملحة. فقد سبب هذا الاستغلال حدوث تغيرات عميقة في المعالم الجيومورفولوجية للبيئة الطبيعية.
إن التوزيع الجغرافي للحرارة يخضع بشكل رئيسي لتوزيع الإشعاع الشمسي وشدته، إلا أن عوامل أخرى تؤثر على درجة الحرارة.
لا يختلف التوزيع السنوي في اتجاهه العام عن التوزيع اليومي، فالفكرة تبقى قائمة في أن الإشعاع الشمسي في الشتاء؛ ذلك لأن زاوية الميل في الصيف إما أقل أو إنها عمودية.
حيث تشمل جميع الأنشطة التي يقوم بها الإنسان بقصد الحصول على مواد الأرض المختلفة مثل مواد البناء أو المعادن أو النفط أو الغاز الطبيعي والماء الباطني.
يشكل سطح الأرض مسرحاً لكثير من التغييرات التي تنتج إما عن طريق فعاليات أرضية باطنية تتفاوت في معدل تركيزها كالزلازل والبراكين.
تساهم الدراست الجيومورفولوجية في تحديد وتقييم أنواع الأخطار الجيومورفولوجية التي تتعرض لها المناطق المختلفة.
تحدد المعطيات الجيومورفولوجية مدى ملاءمة الأراضي للاستعمالات المختلفة من قبل الإنسان، وإن أياً من هذه الاستعمالات يصبح أكثر جدوى وملاءمة في أنواع معينة من الأراضي
للأنفاق أهمية عظيمة لِما تقدمه من مساعدة كبيرة اقتصادياً وبيئياً، لحَفر الأنفاق فيحدد الجيومورفولوجي أنسب المواقع لها من حيث وجود مفاصل أو تشققات صخرية أفقية
تنتهي معظم الدراسات الجيولوجية بالتوصل إلى نتائج علمية تتخذ أشكال مختلفة تتراوح ما بين النظريات أو التقنيات الخاصة بوسائل البحث العلمي.
إن أشكال الأرض الرسوبية تتمركز حيثما توفرت عوامل الترسيب المختلفة، أهمها قلة الانحدار وزيادة الحمولة الرسوبية عن السعة والكفاءة النهرية.
توفر عمليات الحت وأشكال الأرض المختلفة الناتجة عنها مجالات متباينة تتناول أنشطة الإنسان. ومن أبرزها تكوين أشكال أرضية حتية ذات صلة بالموارد الطبيعية.
للصُخور أهمية وخصائص متعددة حيث تتضمن المواد الإنشائية، والتي بدورها تحتاج شروط يجب توفرها في ملاءمة مواد البناء.
للتجوية دور هام في جميع الموارد سواء أكانت الموارد الطبيعية أو الإقتصادية وهنا يتضح دور عمليات التجوية في نشأة وتطور عددا من الموارد الأرضية.
تتنوع وتتعدد مجالات التطبيق الجيومورفولوجي في الأماكن المختلفة حسب الآثار الجيومورفولوجية التي تخلفها العمليات الجيومورفولوجية.
إن الجيومورفولوجيا التطبيقية تتضمن كلاً من مختتلف أساليب البحث والتحليل اللازمة لحل المشاكل تلك التي تتعلق بالتخطيط والإدارة البيئية.
إن الكثبان الرملية تغطي مساحات كبيرة، حيث أن أغلبها تكون مساحات جافة، كما تتحرك الكثبان الرملية بطرق تميزها.
تغطي الكثبان الرملية مساحات واسعة من الأراضي الجافة، ففي مصر تغطي الكثبان الرملية نحو 16% من المساحة الاجمالية.
إقترح إيفاس عام 1911 مصطلح الحصى الهندسي ليشير إلى الحصى التي تحولت أسطحه الأصلية إلى أسطح مكشوطة بفعل الكشط الريحي الذي تمارسه حمولة الرياح العالقة والقافزة.
ينتج عن الحت الريحي مجموعة من أشكال الأرض التي تتنوع وتختلف في خصائصها من مكان لآخر وفقاً للمُعطيات المُناخية والصخرية السائدة.
يشمل الحت الريحي مختلف العمليات التي تؤدي إلى نقل أو إزالة الرواسب المتفككة من أماكنها إلى مسافات متباينة.
عند توفر سرعات ريحية حرجة تتناسب مع أحجام الرواسب، تبدأ بالتحرك إما بالتعلق أو القفز أو الزحف، يتم شرح كل منها فيما يلي.
تُحدد سرعة الرياح حجم وكمية المواد التي تنقلها الرياح، كذلك طريقة النقل (زحف، قفز، تعلق) والمسافات والمناسيب التي تنقل إليها.
التهبج الريحي: مثلما كان الحال بالنسبة للجريان المائي السطحي، يمكن أن ينتقل التيار الهوائي على شكل تدفق غشائي أو جريان متهيج
الرياح التجارية: وهي نوع من الرياح الدائمة الحارة، تهبّ من نطاق الضغط المرتفع المداري باتجاه نطاق الضغط المنخفض الاستوائي.