كيف يتم تصنيف الانهيارات الأرضية؟
إن الانهيارت الأرضية كارثة بيئية يكون حدوثها في مناطق الانحدارات حيث يتم تصنفها حسب أسس ثلاثة.
إن الانهيارت الأرضية كارثة بيئية يكون حدوثها في مناطق الانحدارات حيث يتم تصنفها حسب أسس ثلاثة.
إن الانهيارات الأرضية تنشأ في الأراضي التي تتوفر فيها الشروط التالية التي تؤدي إلى إضطراب الاستقرار الانحداري.
تتباين العوامل التي تؤدي إلى نشأة وتطور المُنحدرات حسب نوعيتها فيما إذا كانت منحدرات وسفوح تلية حتية أو منحدرات إرسابية تراكمية.
يُمكن توضيح أهمية المُنحدرات من خلال مجالين هما: المجال التطبيقي والمجال الجيومورفولوجي النظري.
هي الانحدار أو المُنحدر وهو ميل سطح الأرض عن خط الأفق أو الميلان الذي يربط بين نقطتين مختلفتي المنسوب، بل في بعض الحالات بنفس المنسوب.
يمكن أن تؤدي عوامل التجوية إلى إختلاف معدلاتها مكانياً والتي تتضح من خلال إبراز اتجاهاتها.
تلك التي تؤثر على الخصائص الداخلية من خلال معادلات كيميائية، حيث تتم التفاعلات الكيماوية فيما بين المعادن والمُركبات الكيماوية.
تلك التي لا تؤثر بالخصائص الداخليه بل تؤثر فيزيائياً، حيث تتعرض الصُخور والمعادن للتجوية الميكانيكية من خلال العمليات والمؤثرات.
تعرف الطُبوغرافيا بأنها تمثيل واضح لسطح الأرض بعناصره البشرية، الطبيعية، كما أنها تعتبر علم يصف الواقع والهيئات الإصطناعية أو الطبيعية.
تُعتبر المياه الناتجة عن هطول الأمطار العامل الأساسي في عمليات التجوية الكيماوية، بحيث يمكن القول أن لا تجوية كيماوية بدون وجود الماء.
يؤثر الغلاف الجوي في تجوية الصُخور من خلال التغيرات الزمانية والمكانية في عناصر الطقس والمناخ، بشكل خاص درجة الحرارة وكمية الأمطار والرياح.
المعادن التي تتكوَّن منها التربة أو الصُخور، تمثّل المكان الذي تمارس فيه عمليات التجوية أنشطتها المختلفة. وكما يمثل نتاج التجوية مُحصلة التداخل.
إن مُصطلح الانهيارات الأرضية يُطلق على عمليات نقل المواد الصخرية بأحجامها المختلفة، إلى أسفل المُنحدرات بواسطة الجاذبية الأرضية كعامل رئيسي.
إضافة لتكوين التُربة، تساهم التجوية في إنشاء أشكال أرضية خاصة، حيث تختلف حسب نوعية التجوية (كيميائية، ميكانيكية، حيوية) ومعدلها.
تتم عملية تحجر أو تصخّر المعادن الصخرية غير المتصلبة (الراسبة)، التي ترسَّبت بفعل الزمن إلى مواد متصلبة (متماسكة) تنتهي بتكوين أنواع مختلفة من الصّخور.
يُعتبر الصخر الجيري رسوبياً، حيث يتكوَّن من بلورات كلسية مُتداخلة، فيُشكّل مع صخر الدولومايت ما بين 5% إلى 15% من الوزن الكلي للصخور الرسوبية.
يعتبر الصخر الرملي حتاتياً رسوبياً يتكون من حبيبات الكوارتز، حيث تكون مُلتحمه مع بعضها بواسطة ملاط كلسي. ويحتل هذا الصخر نحو 15% من مساحة اليابس.
تكتسب عمليات التجوية أهميتها الجيومورفولوجية من خلال دورها في تحضير المواد الصخرية لعمليات الحت والنقل والترسيب، التي تساهم في بناء الصُخور الرسوبية المتطبقة.
يرتبط صخر البازلت بالللافا البركانية التي تغطي نحو 24 مليون كلم من سطح اليابس ويتكون أساساً من معدنَي البلاجيوكليز والبايروكسنات وبعض المعادن الثانوية الأخرى.
عرفت التجوية بأنها مجموعة من العمليات الكيماوية والطبيعية التي تدي لتحلل وتفتت الصخر. ويمكن الإستفادة من نتائج الدراسات الخاصة بعمليات التجوية في عدة مجالات.
الحت الكيماوي: يتم من خلال تحوّل أو ذوبان المواد الصخرية أو المعدنية بفعل المياه الجارية؛ ممّا يؤدي إلى تآكل كيماوي تدريجي كما هو الحال في صدأ الحديد
إن الانحدار يعتبر عنصر من أهم عناصر نظم المياه الجارية. حيث أن هذا العنصر يعكس الظروف السائدة والغابرة على حد سواء كالمُناخ، نوع الصخر، الغطاء النباتي.
إن التشعب النهري يعتمد على عملية الحت لضفاف الأنهار وتكوين الحواجز الرسوبية على سرير النهر. كما تتطور الحواجز الرسوبية أيضاً في وسط المجرى.
تتخذ الأنهار أنماطاً مختلفة في امتدادها من المنبع إلى المصب. ويتمثل ذلك في النمط المستقيم والمتعرج والملتوي والمجدول.
إن شكل المجرى المائي يساوي نسبة عرض المجرى إلى عمقة F=w/d حيث أن F: شكل المجرى، w= عرض المجرى، d= عمق المجرى.
يمكن تمييز الجريانات المائية حسب مدى التشابه المكاني أو الزماني في سرعة الجريان (جريانات متشابهة السرعة وأخرى غير المتشابهة
تعرف سرعة النهر بأنها مقياس السرعة بواسطة جهاز المُسيل أو بوسائل تقليدية أخرى، حيث تعتمد سرعة الماء في الأقنية المكشوفة على عدة عوامل.
هي من أحد الخصائص الحوضية الشكلية، حيث تصف نسبة الإستطالة امتداد مساحة الحوض المائي بمقارنتها بشكل المستطيل.
تعتبر المساحة الحوضية مُحصلة لفاعلية جملة من العوامل المتداخلة، وأهمها نوع الصخر، المناخ، الغطاء النباتي، الحركات التكتونية، الزمن.
تختلف المساحات الحوضية التي تُغذي الأنهار أو الجريانات المائية القنوية بالمياة والرواسب من إقليم إلى اَخر. كما ينطبق ذلك على الأحواض المائية للأنهار الرئيسية في العالم.