نطاق الرياح التجارية للأمطار
نظراً لأن الأقليم التي تنتقل إليها الرياح التجارية تكون على وجه الإجمال أكثر حرارة من الأقاليم التي تخرج منها فإنها تبدو منخفضة الرطوبة نسبياً.
نظراً لأن الأقليم التي تنتقل إليها الرياح التجارية تكون على وجه الإجمال أكثر حرارة من الأقاليم التي تخرج منها فإنها تبدو منخفضة الرطوبة نسبياً.
يتضمن النطاق الاستوائي للمطر تلك الأقاليم التي تقع حول خط الاستواء أي في مناطق تواجد مناطق الركود الاستوائية.
يمكننا كجغرافيون من خلال النظر إلى خرائط جغرافية تختص بتوزيع المعدلات السنوية للأمطار في العالم أن نعلم بأن الأمطار لا يمكن أن تخضع في توزيعها على السطح الخارجي للأرض
النظام الاستوائي: يظهر هذا النظام في الأقاليم التي تقع حول خط الاستواء، حيث يمتاز بغزارة أمطاره طول العام.
إضافةً إلى الشكل السائل للمطر، فإن المطر الموجودة داخل الأقاليم الباردة يكون في أكثر الأحيان بشكل صلب، أو على شكل سائل يختلط بالصلب
إن الشرط الأساسي لنزول المطر هو أن يرتفع الهواء المحمل ببخار الماء إلى مستويات تنخفض فيها درجة حرارته إلى أقل من درجة لندى.
سحب السمحاق: وهي سحب تكون مرتفعة ومكونة من جزيئات صغيرة من الثلج حيث تظهر على شكل خصلات رفعة مكونة من الشعر أو على شكل أذناب الخيل.
من الممكن أن يتم توزيع السُحب حول العالم عن طريق خرائط توضح عليها المعدلات الشهرية والسنوية كما هي الحال في توزيع الظاهرات المناخية الأخرى
تعرف السُحب بأنها تجمعات من بخار الماء المتكثف في الجو على شكل قطرات مائية صغيرة، كما قد تختلط بها جزيئات دقيقة كذلك من الثلج
يعرف الضباب بأنه بخار الماء المتكثف في الهواء الذي يجاور سطح البحر أو سطح الأرض وذلك على شكل قطيرات دقيقة تبقى سابحة في الهواء
تعرف الرطوبة النسبية بأنها كمية الماء الموجودة في الهواء حيث أنه كلما زادت حرارة الهواء زادت كمية بخار الماء فيه.
بقيى العالم كوبن طول حياته العلمية يحاول أن يصل إلى تقسيم مناخي للعالم يُمكن أن يجمع فيه أكثر من عنصر واحد من عناصر المناخ.
لغاية أواخر القر التاسع عشر وأوائل القرن العشرين كان أكثر الجغرافيين يعملوا على تقسيم العالم إلى أقاليم مناخية على أساس النطاقات الحرارية الكبرى.
إن المناخ يُعتبر عاملاً من أهم العوامل التي لها دخل بشكل مباشر في توزيع الكثير من مظاهر الحياة على سطح الأرض.
إن المناخ السائد في أي مكان يتوقف على عوامل مختلفة حيث كل منها يؤثر فيه بشكل خاص، لكن جميعها تعمل في آنٍ واحد.
إن الأقاليم المعتدلة في شرق القارات تُعتبر من من أكثر الأقاليم مطراً؛ وذلك بسبب موقعها الذي يُطل على المحيطات الكبرى ومرور تيارات مائية دافئة
إن الرياح الغربية تختلف عن الرياح التجارية في أنها تنتقل إلى أماكن حرارتها أقل من الأماكن الي تأتي منها
يقصد بنظام المطر كيفية توزيعه على أشهر وفصول السنة، حيث يتضمن بالضرورة معرفة معدلاته السنوية والشهرية والعوامل
المفروض عند توزيع مقاييس المطر على أي منطقة أن تغطي هذه المقاييس معظم أجزاء المنطقة وأن تكون موزعة توزيعاً صحيحاً.
إن معرفة مدى انتظام سقوط الأمطار أو تباينها من عام إلى آخر تُعتبر من الموضوعات التي لا بد منها عند القيام بالبحث في أي مظهر من مظاهر النشاط البشري.
من المتفق عليه دولياً في وقتنا الحالي هو أن فترة 30 عاماً متتالية هي أصلح فترة من أجل حساب المعدلات المناخية، إذ أن طول هذه الفترة يكفي لتغطية جميع التغيرات التي تحدث على أي عنصر من عناصر المناخ
إن الأجهزة التي يتم استخدامها لتسجيل كمية المطر السائل أو قياسه لا تصلح تماماً لقياس التساقط الصلب إلا إذا كان هذا التساقط خفيف لدرجة تسمح في دخوله للجهاز.
حدثت عمليات التطور على العديد من أجهزة قياس المطر وغيرها من أجهزة قياس العناصر المناخية فإن قياس المطر بحد ذاته ما زال معرضاً لبعض الأخطاء.
إن حجم نقاط المطر يكون ما بين نقاط رذاذ الماء التي لا يزيد حجم قطرها على نصف ملليمتر، كما أن نقاط المطر الكبيرة التي من الممكن أن يصل قطرها في حالة عدم تفتتها إلى خمسة ملليمترا
إن المقصود بشدة المطر أو غزارته مقدار ما يسقط منه خلال فترة معينة، كما أن حساب شدة المطر له أهمية كبيرة في تحديد قيمته الهيدرولوجية.
يقع العالم العربي جميعه في العروض المدارية والمعتدلة الدافئة، حيث أن بعض أجزائه الجنوبية تكون قريبة من خط الاستواء.
إن هذا المناخ يحدث على عدة أماكن ومنها مناخ البحر المتوسط وأهم ما يميز هذا المناخ هو هطول معظم الأمطار أو كلها في نصف السنة الشتوي.
إن هذا المناخ يوجد في نصف القارة الإفريقية إلى الشمال وإلى الجنوب مباشرة من المناخ الاستوائي، حيث أنه يضم نطاق السودان في الشمال وجزئاً كبيراً من هضبة أفريقيا الجنوبية.
إن الجزء الأوسط من حوض الكونغو يتكون من سهل منبسط يمتد حول نهر الكونغو نفسه وحول الأجزاء الوسطى والدنيا من روافده.
يوجد نوعين مختلفين من الأعاصير يطلق عليها اسم التورنادو، حيث يحدث الأول في غرب أفريقيا على ساحل غانا قريبة من خط الاستواء