ما هو التركيب المعدني للمواد الصخرية؟
المعادن التي تتكوَّن منها التربة أو الصُخور، تمثّل المكان الذي تمارس فيه عمليات التجوية أنشطتها المختلفة. وكما يمثل نتاج التجوية مُحصلة التداخل.
المعادن التي تتكوَّن منها التربة أو الصُخور، تمثّل المكان الذي تمارس فيه عمليات التجوية أنشطتها المختلفة. وكما يمثل نتاج التجوية مُحصلة التداخل.
إن مُصطلح الانهيارات الأرضية يُطلق على عمليات نقل المواد الصخرية بأحجامها المختلفة، إلى أسفل المُنحدرات بواسطة الجاذبية الأرضية كعامل رئيسي.
إضافة لتكوين التُربة، تساهم التجوية في إنشاء أشكال أرضية خاصة، حيث تختلف حسب نوعية التجوية (كيميائية، ميكانيكية، حيوية) ومعدلها.
تتم عملية تحجر أو تصخّر المعادن الصخرية غير المتصلبة (الراسبة)، التي ترسَّبت بفعل الزمن إلى مواد متصلبة (متماسكة) تنتهي بتكوين أنواع مختلفة من الصّخور.
يُعتبر الصخر الجيري رسوبياً، حيث يتكوَّن من بلورات كلسية مُتداخلة، فيُشكّل مع صخر الدولومايت ما بين 5% إلى 15% من الوزن الكلي للصخور الرسوبية.
يعتبر الصخر الرملي حتاتياً رسوبياً يتكون من حبيبات الكوارتز، حيث تكون مُلتحمه مع بعضها بواسطة ملاط كلسي. ويحتل هذا الصخر نحو 15% من مساحة اليابس.
تكتسب عمليات التجوية أهميتها الجيومورفولوجية من خلال دورها في تحضير المواد الصخرية لعمليات الحت والنقل والترسيب، التي تساهم في بناء الصُخور الرسوبية المتطبقة.
يرتبط صخر البازلت بالللافا البركانية التي تغطي نحو 24 مليون كلم من سطح اليابس ويتكون أساساً من معدنَي البلاجيوكليز والبايروكسنات وبعض المعادن الثانوية الأخرى.
عرفت التجوية بأنها مجموعة من العمليات الكيماوية والطبيعية التي تدي لتحلل وتفتت الصخر. ويمكن الإستفادة من نتائج الدراسات الخاصة بعمليات التجوية في عدة مجالات.
الحت الكيماوي: يتم من خلال تحوّل أو ذوبان المواد الصخرية أو المعدنية بفعل المياه الجارية؛ ممّا يؤدي إلى تآكل كيماوي تدريجي كما هو الحال في صدأ الحديد
إن الانحدار يعتبر عنصر من أهم عناصر نظم المياه الجارية. حيث أن هذا العنصر يعكس الظروف السائدة والغابرة على حد سواء كالمُناخ، نوع الصخر، الغطاء النباتي.
إن التشعب النهري يعتمد على عملية الحت لضفاف الأنهار وتكوين الحواجز الرسوبية على سرير النهر. كما تتطور الحواجز الرسوبية أيضاً في وسط المجرى.
تتخذ الأنهار أنماطاً مختلفة في امتدادها من المنبع إلى المصب. ويتمثل ذلك في النمط المستقيم والمتعرج والملتوي والمجدول.
إن شكل المجرى المائي يساوي نسبة عرض المجرى إلى عمقة F=w/d حيث أن F: شكل المجرى، w= عرض المجرى، d= عمق المجرى.
يمكن تمييز الجريانات المائية حسب مدى التشابه المكاني أو الزماني في سرعة الجريان (جريانات متشابهة السرعة وأخرى غير المتشابهة
تعرف سرعة النهر بأنها مقياس السرعة بواسطة جهاز المُسيل أو بوسائل تقليدية أخرى، حيث تعتمد سرعة الماء في الأقنية المكشوفة على عدة عوامل.
هي من أحد الخصائص الحوضية الشكلية، حيث تصف نسبة الإستطالة امتداد مساحة الحوض المائي بمقارنتها بشكل المستطيل.
تعتبر المساحة الحوضية مُحصلة لفاعلية جملة من العوامل المتداخلة، وأهمها نوع الصخر، المناخ، الغطاء النباتي، الحركات التكتونية، الزمن.
تختلف المساحات الحوضية التي تُغذي الأنهار أو الجريانات المائية القنوية بالمياة والرواسب من إقليم إلى اَخر. كما ينطبق ذلك على الأحواض المائية للأنهار الرئيسية في العالم.
تعتبر مناطق تقسيم المياه (المنابع) وشبكة الأقنية المائية، بما فيها الوادي الرئيسي والسفوح التلية والرسوبية التي تصل ما بين خطوط تقسيم المياة والوادي الرئيسي حتى مصبَّه
تحتل الأحواض المائية مجالاً واسعاً في الدراسات النظرية والتطبيقية متعددة الأغراض والاهتمامات.
تمارس الأنهر الجيومورفولوجية من حت، نقل، ترسيب حيثما وجدت مع تباين حجم هذا النشاط حسب العوامل البيئية السائدة، كالمناخ، الجيولوجيا، الغطاء النباتي.
يختلف استعمال الأرض في الأحواض النهرية بين استعمال بري، حيث تترك فيه الأرض بوضعها الطبيعي تكسوها الحشائش.
اضطراب مناسيب سطح الأرض حيث يؤدي الارتفاع التكتوني، سواء بسبب الحركات الصدعية أو الالتوائية عموماً إلى انخفاض درجة الحرارة
إن القيعان الصحراوية تنتشر في الأقاليم الجافة في وسط الأحواض المائية المُغلقة أو ذات التصريف المائي المركزي
تنشأ الدَّالات النهرية بفعل الترسيب النهري في بيئة المصاب المائية (محيطات، بحار، بحيرات) في ظل ظروف ملائمة.
تختلف خصائص رواسب المراوح الفيضية ما بين قمتها وأقدامها لفعل ما تتعرض له هذه الرواسب من فرز رسوبي مرتبط لكل من حجم الرواسب وسرعة الجريان المائي.
يختص هذا المتحف بشكل رئيسي في إنتاج وصناعة منتجات الحرير، حيث إنه يقع في بلدة بسوس، وذلك بالقرب من وادي شحرور في لبنان
في عام 1942 وبعد تشكيل لجنة برئاسة الجمهورية أقيم المتحف على قطعة أرض تبرعت بها البلدية بالقرب من ساحة الخيل في بيروت الوسطى
لقد تعاقبت على مدينة "حلب" العديد من الأمم والممالك، حيث إن كل واحدة منها عملت على طبع المدينة بلونها المميّز والخاص، وذلك من خلال وجود الآثار العمرانية والتاريخية التي تركتها.