هشام بن عبد الملك
هو هشام بن عبد الملك بن مروان بن الحكم القرشي الأموي الدمشقي، أمه فاطمة بنت الأمير هشام بن اسماعيل بن هشام، كانت مرحلة خلافته مرحلة دقيقة
هو هشام بن عبد الملك بن مروان بن الحكم القرشي الأموي الدمشقي، أمه فاطمة بنت الأمير هشام بن اسماعيل بن هشام، كانت مرحلة خلافته مرحلة دقيقة
هناك الكثير من العبارات المتداولة عن حكم الدولة العثمانيّة للعرب، بأنّه كان إحتلال وأنّه أرجع العرب للوراء وأخرهم عن التقدم، ماهو مدى صحة هذه العبارة؟ لمعرفة الحقيقة يجب الرجوع إلى المصادر والكتب التاريخيّة.
فلسطين التي شهدت العديد من الصراعات عبر التاريخ، أصبحت تحت الحكم العثماني في القرن السادس عشر، عندما هزم يافوز سلطان سليم الحاكم المملوكي كانسو غافري في معركة مرج دابق عام (1516)، انضمت سوريا وفلسطين إلى الأراضي العثمانيّة.
هو عبد الملك بن مروان بن أبي العاص بن أمية، يُكنَّى بأبو الوليد، أمه عائشة بنت معاوية بن المغيرة بن أبي العاص بن أمية، ولد عبد الملك في سنة 24هـ في المدينة المنورة
بعد غزو مصر عام (1517)، غادر السلطان العثماني سليم الأول البلاد، حصل الوزير الأكبر يونس باشا على حكم مصر
في أوائل القرن السادس عشر ، كانت حدود مملكة كرواتيا نحو الإمبراطورية العثمانية تحت حراسة ستة حصون رئيسية، كانت مدينة كنين المحصنة في شمال دالماتيا، المتمركزة على أعلى نهر كركا ، تراقب سانجاك البوسنية القريبة. كانت هذه المنطقة تحت سلطة حظر كرواتيا.
عثمان الثاني (التركية العثمانية: عثمان ثانى عثمان عثمان ساني ؛ 3 نوفمبر 1604 - 20 مايو 1622) ، والمعروف في تركيا باسم Genç Osman (بمعنى "عثمان الشاب") ، كان سلطان الإمبراطوريّة العثمانيّة من 1618 حتى مقتله في 20 مايو 1622.
مدّ المسلمين فتوحاتهم لبلاد ما وراء النهر في شمال حدود خراسان المعروفة بـ (جيحون وقديماً أموداريا)، حيث كان يحدَّها من الجنوب النهر وبلاد خوارزم من الغرب ولم تكن حدودها من الشرق والشمال واضحة
كانت الدولة البيزنطية الخطر الأكبر من وجهة نظر معاوية بن أبي سفيان حيث خسرت أهم الأقاليم لها في الشرق (الشام ومصر)
مراد الخامس (التركي العثماني: مراد خامس) (21 سبتمبر 1840 - 29 أغسطس 1904) كان السلطان الثالث والثلاثين للإمبراطوريّة العثمانيّة الذي حكم من (30) مايو إلى (31) أغسطس (1876).
هو صخر بن حرب بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي أبو عبد الرحمن القرشي الأموي، وكاتب وحي رب العالمين، أسلم هو وأبوة وأمه هند بنت عتبه بن ربيعة بن عبد شمس يوم الفتح.
سليمان الثاني (15 أبريل 1642 - 22 يونيو 1691) (التركيّة العثمانيّة: سليمان ثانى سليمان-ساني) كان سلطان الإمبراطوريّة العثمانيّة من(1687)إلى(1691).
Kayqubad II (التركية الأناضوليّة القديمة: كیقباد؛ الفارسية: علاء الدين كيقباد بن كيخسرو، علاء الدين كيقباد بن كايخسرو ، حوالي (1238/1239 - 1257) كان السلجوقي سلطان الروم من (1249-1257).
Kaykaus II أو Kayka'us II (بالفارسية: عز الدين كيكاوس بن كيخسرو ، عز الدين Kaykāwus بن كايخسرو) كان سلطان السلجوقيين الروم من 1246 حتى 1257.
بدا واضحا للسلطان أنّ عدم توليه قيادة الجيش وتحمل المسؤوليات الخاصة بالدولة وترك الحكم للوزراء كان سبب ما حل بالدولة العثمانية حيث انتشر الفساد في كل مكان.
Kaykaus Iأو(Kayka'us I)أو(Keykavus I (Old Anatolian Turkish)(بالتركية: كَیکاوس، الفارسية: عز الدين كيكاوس بن كيخسرو zzIzz ad-Dīn Kaykāwūs ibn Kaykhusraw)
كان تقسيم الإمبراطوريّة العثمانيّة (هدنة مودروس،30 أكتوبر 1918 - إلغاء السلطنة العثمانيّة، 1 نوفمبر 1922) حدثًا جيوسياسيًّا
أصبحت المسألة الشرقيّة قضية أوروبيّة رئيسيّة، عندما هزمت اليونان الدولة العثمانيّة، وأعلن اليونانيّون الاستقلال عن العثمانيين عام (1821)، وفي ذلك الوقت تقريبًا تمّ صياغة عبارة "المسألة الشرقيّة".
ال معركة بريدفيلد (المجرية: Kenyérmezei csata بالألمانية: Schlacht auf dem Brodfeld، الرومانية: Bătălia de la Câmpul Pâinii، التركية: Ekmek Otlak Savaşı).
وقعت الحرب العثمانيّة - البندقيّة السابعة بين جمهوريّة البندقيّة والإمبراطوريّة العثمانيّة بين عامي (1714) و (1718)
سيطرت البندقيّة على العديد من الجزر في بحر إيجة والبحر الأيوني، وعلى عدة حصون ذات الموقع مهم، على طول ساحل البر الرئيسي اليوناني، وذلك منذ تأسيس الإمبراطوريّة البيزنطيّة بعد الحملة الصليبيّة الرابعة.
شهد حصار سالونيك بين عامي (1422) و (1430) الذي قامت به الإمبراطوريّة العثمانيّة تحت حكم السلطان مراد الثاني فتح مدينة سالونيك الموجودة اليوم في اليونان
تم توقيع معاهدة بوخارست بين الإمبراطوريّة العثمانيّة والإمبراطوريّة الروسيّة في(28) مايو(1812)، في نزل مانوك في بوخارست، وتم التصديق عليها في(5)يوليو(1812)، في نهاية الحرب الروسيّة التركيّة من(1806-1812).
معاهدة جاسي، (9 يناير 1792)، هي الاتفاقية الموقعة في جاسي في مولدافيا (إيشي الحديثة، رومانيا)، تمّ توقيعها في ختام الحرب الروسيّة التركيّة في (1787-1792)؛ وأكدت الهيمنة الروسيّة على البحر الأسود.
في اتفاقية مضيق لندن المُبرمة في (13) يوليو (1841) بين القوى العظمى في أوروبا في ذلك الوقت - روسيا والمملكة المتحدة وفرنسا والنمسا وبروسيا والإمبرطوريّة العثمانيّة
معركة كالياكرا، المعروفة عادة باسم هجوم درازكي (بالبلغاريّة: Атаката на Дръзки) وقعت في بلغاريا، وهي معركة بحريّة، بين أربعة زوارق طوربيد بلغارية والطراد العثماني الحميديّة في البحر الأسود.
تمّ التوقيع على معاهدة القسطنطينيّة (بالتركية: İstanbul antlaşması)، والتي سُميت أيضًا بمعاهدة أسطنبول، في 22 يوليو 1533 في القسطنطينيّة (اسطنبول) بين الإمبراطوريّة العثمانيّة والنمسا.
كانت الحرب الروسية التركيّة(1568-1570) أو حملة دون فولغا أستراخان عام(1569)(المشار إليها في المصادر العثمانية باسم استراخان إكسبيديشن) حربًا بين تساردوم روسيا والإمبراطوريّة العثمانيّة على استراخان خانات.
هو مُحمَّد خان الأوَّل بن بايزيد بن مُراد العُثماني ولد في عام(1389)وتوفي في عام(1421)، والمعروف أيضًا باسم محمد جلبي (بالتركيّة العثمانيّة: چلبی محمد، "النبيل") أو(Kirişçi)، كان السلطان العثماني الذي حكم من عام(1413)إلى عام(1421).
قسم الجنرال سوفوروف جيشه المشترك إلى قسمين للتقدم نحو التشكيلات العثمانيّة في الساعة(11) مساءً، في صباح اليوم التالي، بعد عبور نهر ريمنيك (المعروف الآن باسم رامنا)،