التصور العلائقي والوضعي للثقافة
إن في تبني المقاربة الوضعية الخالصة أو الذاتية لمسالة الهوية الثقافية، يكون ذلك ضمن تفكير منقطع عن السياق العلائقي الذي يمكنه.
إن في تبني المقاربة الوضعية الخالصة أو الذاتية لمسالة الهوية الثقافية، يكون ذلك ضمن تفكير منقطع عن السياق العلائقي الذي يمكنه.
هناك علاقة وطيدة بين التصور للثقافة، بين تصورنا للثقافة وتصورنا للهوية الثقافية، كذلك إنّ الذين يعتبرون أن الثقافة طبيعة ثانية نتقبلها ميراثاً ولا سبيل إلى الإفلات منها
كان مفهوم الثقافة يشهد منذ فترة زمنية نجاحاً خارج الدائرة الضيقة الخاصة بالعلوم الاجتماعية، فإن هناك مصطلح آخر وكثيراً ما يقترن به.
إن ثقافة الأصل لا تمكّن من تفسير الاختلافات في أنماط اندماج الأشخاص المهاجرين ن البلاد الواحدة، مقارنة مع ثقافتهم في مجتمع الاستقبال.
يجب ألّا ندمج بين أمر التعددية الثقافية، ويجب الإعتراف بتوافر مجتمعات ذات الثقافات المتعددة، ولقد تواجدت في أغلب الأحيان مجتمعات ذات الثقافات المتنوعة.
ظهرت في فرنسا خلال السبعينات عبارة "ثقافة المهاجرين" التي سرعان ما تلائمت إلى حد ما صدى واسعاً، ولقد تم التساؤل في حينها عن ظروف اندماج الأفراد.
في فترة الستينات، شهد مفهوم الثقافة الجماهيرية نجاحاً، إذ كان سسبب ذلك النجاح يعود إلى عدم دقته بشكل كبير ذلك يشير.
العالم رايموند وليامز ناقد وراوي من الجنسية البريطانية، يعتبر وليامز من أشهر أنصار المواد الثقافية، من أشهر الكتب التي ألفها.
تؤثر الثقافة المشتهرة في كل مجتمع على الصفات الجسمية لأفرادها؛ فالعرق ولون البشرة والعيون وشكل الشعر وغيرها من مواصفات.
يتميز الإنسان بإمكانيته على الحصول على الثقافة، وهذه أهم المميزات التي تنفرد به عن غيره من الناس، فهي مركبة ومتكاملة
توجه مفهوم الثقافة عند بعض علماء الأنثروبولوجيا نحو مظاهر الحياة في المجتمعات سواء كان متقدم أو متراجع، قديم أو متحضر.
تعتبر الحياة الثقافية لكونها جزء لا يتجزأ من عملية تطور كافة المجتمعات، إذّ تعد الموجه الأول لحالة المجتمع والوسيلة الأولى لعملية ارتقاء وتنمية وتقدم المجتمع.
تم توافر مجموعة كبيرة من أساليب النقد التي تقود إلى مجموعة من التفسيرات التي تركز على الثقافة كأمر أساسي التابع السلوك الإنساني.
لا بد لنا من المعرفة التامة بأن الاهتمام الأمثل للثقافة في منتصف الثمانينات قد عاد، على هيئة عامل أساسي ومهم من أجل تفسير ظواهر التمنية ذات الطابع الاقتصادي والاجتماعي.
لا بد لنا من المعرفة التامة بأن الاستخدام لمصطلح الثقافة بدأ منذ بداية القرن السادس عشر، وقد جاء هذا المصطلح بمثابة توضيح للمقدرة الفردي.
لا بد لنا من المعرفة التامة بأن الثقافة عبارة عن مجموعة من العناصر المتنوعة التي ترتبط بكافة الاتجاهات التي يصعب أن تندرج ضمن أسس تعريفية مبسطة ونهائية.
لا بد لنا من المعرفة التامة بوجود تفاوت كبير بين المفهوم العام للثقافة والمفهوم العام للحضارة، فقد يبدأ المفهوم العام للثقافة بعملية التمهيد المبدئي.
لا بد لنا من المعرفة التامة بكافة العناصر التي اعتمدت بشكل أساسي على الثقافة التنظيمية حسب الأهمية ومن أبرزها ما يلي.
لا بد لنا من المعرفة التامة بأن وجود الأزمات داخل المنظمة، قد اعتبر من أبرز الطرق التي كان لها لها الدور في مساعدة كافة الأفراد في عملية تسويق التغييرات المطلوبة.
عند قيامنا بالحديث عن المفاهيم الثقافية ضمن أطر الفلسفة، لا بد لنا من المعرفة التامة بكافة الأمور التي تقود إلى أهمية الكشف والتعريف على كافة الروابط والفروقات.
لا بد لنا من المعرفة التامة بأن الثقافة يمكن اعتبارعها على أنها سلاح لكافة الشعوب، ولا بد أنها تحمل على عاتقها مجموعة من عمليات التلاقي والتحاور والإندماج والتعارف.
لا بد لنا من المعرفة التامة بتواجد لكل ثقافة تطور تكنولوجي خاصة بها، فمثلاً نظام النقل في دولة معينة يختلف عنه في دول وأماكن أخرى.
يمكن اعتبار الثقافة المدنية وبما تحمله من مجموعة كبيرة من القيم التي ترتكز على التسامح والتعايش وقبول الآخر أيضاً.
تعتبر الثقافة من أبرز الأمور التي يستطيع الفرد من خلالها الوصول إلى عملية التنمية والتطوير لموضوع الترجمة، ولا بد للفرد الذي يقوم بعملية.
يمكن للثقافة أن تكون ذات فعالية تنموية عندما يتم الاعتراف بشكل فعلي في الخصوصيات الثقافية، التي تخص المكان والمجتمعات المحلية.
يشكل مصطلح الثقافة في مكونها الأساسي عبارة عن قوة ديناميكية بهدف التجديد، إذّ أنها ليست عبارة عن مجموعة جامدة من الأشكال التي تفرض أساليبها.
تعد الثقافة المركز الوجداني في حياة الجماعات والأمم في جميع أنحاء العالم، وإن كانت التنمية تعمل بشكل جوهري على تدعيم مستويات العيش المشترك بين الناس.
من أبرز أهداف قطاعات الثقافة، أنها تقوم بالعمل والتعاون على تمكين السلوكيات والتغيرات الاجتماعية.
تعرف الثقافة على أنها مجموعة كبيرة من الطوابع المتنوعة ذات طوابع المشتركة، والقيم والأهداف والممارسات التي تميز مؤسسة أو منظمة أو جماعة ما.
يمكن للثقافة في كافة المجتمعات أن تجعلنا أكثر إنسانية، كما يمكن للثقافة أن تتمادى إلى كل ما يكون هدفه أن يجعل من الأشخاص صفات إنسانية.