علم الاجتماع الآلي

يعتبر التحول الرقمي بأنه عبارة عن تحدي استراتيجي، تلعب فيه الثقافة دورًا حاسمًا والثقة هي المكون الرئيسي، والهدف منه هو تعظيم قيمة التكنولوجيا والبيانات والأشخاص.

في عام 2020 اضطرت العديد من الشركات الإجتماعية إلى التدافع للتكيف مع نموذج العمل عن بُعد اي الفرق الإفتراضية، وعلى الرغم من أن هذه كانت تجربة جديدة تمامًا في العديد من الصناعات،

توفر الابتكارات والتطبيقات التكنولوجية الحديثة المستندة إلى الويب للمستهلكين مجموعة متنوعة من الطرق الجديدة للتعبير عن تفضيلاتهم

يمكن للتكنولوجيا أن تجعل كل شيء ممكنًا تقريبًا، بما في ذلك التواصل من المنزل، حيث أنها تعمل على إلغاء الاجتماعات وجهاً إلى وجه أو تعمل على تقريب المسافات البعيدة والالتقاء بمجموعات متعددة

التواصل جزء لا يتجزأ من الطبيعة البشرية، وكل تبادل للأفكار والمعلومات من شخص إلى آخر هو عبارة عن اتصال، بصفته أكثر المخلوقات ذكاءً على هذا الكوكب.

الجميع في كل مكان يبحث عن المجتمع، أحيانًا يتم العثور على المجتمع شخصيًا، وفي أوقات أخرى يتم العثور عليها في مكان آخر، يعد الإنترنت أحد أبرز الأماكن البديلة للعثور على مجتمع.

العولمة هي عملية اجتماعية تنحسر فيها قيود الجغرافيا على الاتفاقيات الاجتماعية والثقافية ويزداد فيها وعي الناس بانحسارها.

في حين أن تحليل النص المكتوب ليس جديدًا حيث أن العلماء في الماضي قد بذلوا جهودًا كبيرة في تحليل الدراسات والمنشورات الإيديولوجية والخطب والتقارير الإخبارية لاكتساب رؤى سياسية واجتماعية

تحليل المحتوى الافتراضي هو أداة أو تقنية بحث نوعي تستخدم على نطاق واسع لتحليل المحتوى الفتراضي وخصائصه، إنه نهج يستخدم لتحديد المعلومات النوعية

يتم إجراء تحليل المحتوى الافتراضي في علم الاجتماع الرقمي من أجل الحصول على استنتاجات من أنواع مختلفة من المحتوى التي يمكن أن تكون نصية وصورًا وبيانات الوسائط الاجتماعية.

دور وسائل الإعلام في المجتمع ليس فقط مسألة خلافية في النقاش اليومي، لقد أصبح موضوعًا لعدد كبير من المجالات الأكاديمية

يشير الانخفاض في الزيارات إلى المكتبات التقليدية إلى أن المستفيدين هذه الأيام يرغبون في الوصول إلى المعلومات وقراءة المحتوى دون زيارة المكتبة شخصيًا،