أغاني

يعتبر الشاعر المصري المولود في عام ألف وتسعمئة وتسع وعشرين أحمد شفيق كامل واحداً من أفضل وأشهر الشعراء في القرن العشرين وخصوصاً الشعر الذي يتعلق بالشعر الغنائي،

كانت نجاة الصغيرة قد حصلت شهرة كبيرة وأصبحت من نجوم الطرب والسينما الذين يشار لهم بالبنان، بل ويسعى معظم إن لم يكن جميع الشعراء والملحنين والمخرجين من التعامل معها،

نعم لا يوجد طريق للنجاح يشق بسهوله، فنجاة الصغيرة عندما أرادت أن تشق طريقها نحو الشهرة واجهت كثير من الصِعاب والمشاكل، وكان أهم هذه المشاكل هي المشاكل المادية.

أبرز ما كان يميز الفنانة والمطربة المصرية نجاة الصغيرة هو تنويعها لألوان الغناء ولجنسيات الشعراء والملحنين الذين تعاملت معهم، وهذا الأمر جعل منها تصل إلى نقطة

كثيراً ما كان يقوم العديد من المطربين العرب بالتغني والمدح والتفاخر بالعواصم العربية، فكانوا يذكرون تاريخها وأمجادها ودورها ومكانتها بين شقيقاتها العواصم العربية الأخرى

مما لا شك فيه أنه عندما كانت تصدر أية أغنية لأي فنان من ألحان الموسيقار محمد الوجي كان أمر شهرتها محتوم لا مجال للنقاش فيه، فكما تعود المستمع العربي

تعود الجمهور العربي على سماع أغاني العديد من المطربين الذين اشتهروا في فترة النصف الثاني من القرن العشرين أمثال فريد الأطرش وعبد الحليم حافظ والست أم كلثوم وشادية

يمكن القول أن الشاعر المصري الراحل مأمون الشناوي هو واحداً من أهم وأبرز الشعراء المصريين والعرب الذي يعتبرون أو ينتمون إلى جيل الروّاد،

تعاونت نجاة الصغيرة مع العديد من الشعراء والملحنين المصريين والعرب، فلم تكن تحصر نفسها في نمط أو أسلوب واحد، بل كنت دائماً ما تفضل التنويع في أعمالها ما بين

تعودنا نحن المستمع العربي وخصوصاً من قبل فناني ذلك  الزمن الجميل الاستماع إلى أجمل الأغاني والألحان، فكانوا يتنافسون على تقديم أجمل الأغاني،

كان أول عمل للفنانة المصرية نجاة الصغيرة وهي بعمر الثمانية أعوام، وكان ذلك العمل هو مشاركتها في فلم كان بعنوان "هدية" الذي أنتج في عام 1947م،

يمكن القول أن الفنانة والمطربة المصرية نجاة الصغيرة تعتبر واحدة من أكثر مطربي عصرها قامت بإعادة غناء أغاني الفنانين من زملائها المطربين والمطربات وخصوصاً المصريين منهم،

تعتبر فترة التسعينات من القرن الماضي فترة واجهت فيها نجاة الصغيرة كثيراً من الصعاب، وخصوصاً أنها فترة جاءت بعد مفارقتها للكثير من الذين كان لهم دوراً كبيراً في حياتها الفنية

غنت نجاة الصغيرة جميع ألون الغناء من عاطفي وحماسي وديني ووطني وأيضاً للأطفال، ولكنّ تميزها في تقديم الأغاني الدينية والوطنية وحتى للأطفال لم يكن بقدر تميزها

قدمت الفنانة المصرية نجاة الصغيرة في عام ألف وتسعمئة وسبع وخمسون للميلاد ثلاث عشر أغنية من أجمل أغانيها وللعديد من الشعراء والملحنين المصريين والعرب،

تعتبر المطربة والممثلة نجاة الصغيرة واحدة من أشهر المطربات والممثلات المصريات والعرب، حيث بلغ تقريباً عدد الأغاني التي غنتها ثلاث مئة أغنية،

أبدع كل من الملحن والموسيقار المصري محمد الموجي والشاعر مرسي جميل عزيز في تقديم الكثير الكثير من الأغاني والتي قدمها وغناها أشهر المطربين العرب

لم يكن يوم الثاني والعشرين من شهر أيار من عام ألف وتسعمئة وواحد وثمانون يوما عادياً بالنسبة للفنانة السورية صاحبة لقب بلبل الشرق فايزة أحمد، فهذا اليوم يعتبر من أكثر الأيام ألماً وحزناً بالنسبة إليها.

تعتبر الفنانة بلبل الشرق السورية فايزة أحمد من أكثر الفنانات اللواتي حصدنّ شهرة كبيرة وواسعة وصلت جميع الأقطار العربية، فهذه الفنانة وبالرغم من مرور ثماني وثلاثون عاماً

ولد الكاتب والصحفي المصري جليل البنداري في شهر كانون الأول من عام ألف وتسعمئة وستة عشر، كما أنه توفي في عام ألف وتسعمئة وثمانية وستون وتحديداً في شهر تشرين الثاني،

تمكن الشاعر المصري محمد عبد الوهاب من أن يكون واحداً من أفضل الشعراء على الساحة الفنية المصرية والعربية، فمن خلال أغانيه الكثيرة التي كتبها للعديد من النجوم

يعتبر الشاعر المصري عبد الوهاب أحد الشعراء الذين شهد لهم القاصي والداني بعبقرتيهم الشعرية، فهو من الشعراء الذين تميزوا في صناعة العديد من النجوم والذي برزوا وسط الساحة الفنية العربية

لكل شيء نقطة بداية ونقطة نهاية، فلا شيء يدوم إلى الأبد، ولا بد من أن وقت ينهي كل شيء، وهذه هي سنّة الحياة كما قدّرها رب العِزة،

اعتبر الكثير من النقاد الشاعر المصري ابن محافظة البحيرة والمولود في التاسع عشر من شهر مارس من العام الثالث والأربعون من القرن الماضي عمر بطيشة أحد أفضل الشعراء

شهد القرن العشرون ولادة العديد من النجوم وفي جميع مجالات الفن، ويعتبر الموسيقار المصري محمد الموجي أحد هؤلاء النجوم الذين سطع نجمهم في عالم التلحين والموسيقى،

من منا نحن العرب والمسلمين لا يعشق مصر أرض الفراعنة، أرض الفن والسينما، الأرض التي أنجبت عمالقة الفن الأصيل أمثال كوكب الشرق الست أم كلثوم والعندليب الأسمر عبد الحليم حافظ

جميلة هي مشاعر الحب والغرام، ولكن القاسي في هذا الأمر هو الجفاء والبعد وعدم الاهتمام، كل هذه المواضيع تناولها معظم الفنانين والمطربين أو ربما كلهم

يمكن القول أن الشاعر المصري حسين السيد يعتبر أحد أعمدة الشعر الغنائي في القرن العشرين، فمن خلال كلماته وأغانيه استطاع أن يوصل ما في قلبه وعقله

كان الشاعر المصري حسين السيد من أكثر الأشخاص حباً وعشقاً للعمل، فكان لا يبدأ بعمل ما إلا ويتركه وهو على أكمل صورة ووجه، حيث تذكر إحدى المجلات الفنية أنه صادف

الشاعر المصري ابن مدينة دمياط "علي السيد علي الباز"، هذا الشاعر الذي ولد في عام 1941م وحصل على درجة البكالوريوس في العلوم الشرطية ودرجة الدكتوراه في القانون العام