الرقص في المغرب
الرقص في المغرب: يُنظر إلى الرقص المغربي على أنه فن، وتخفيف التوتر، والتعبير، والتمرين، والاحتفال، وغير ذلك الكثير.
الرقص في المغرب: يُنظر إلى الرقص المغربي على أنه فن، وتخفيف التوتر، والتعبير، والتمرين، والاحتفال، وغير ذلك الكثير.
الرقص في الدنمارك: هو رقص سهل ولطيف وسهل التعلم نسبيًا، حيث أن الرقص الشعبي الدنماركي هو في الأساس رقص اجتماعي يضم مجموعات من الأزواج من الراقصين،
الرقص في إيطاليا: هو رقص شعبي يتميز بالخفة والسرعة والإثارة والسلوك الغزلي بين الشريكين. غالبًا ما يتم أداء الرقصات خلال الاحتفالات وأيام الأعياد والتجمعات العائلية غير الرسمية.
على الرغم من أن الفنانين كانوا يصنعون صورًا متحركة بشكل ما منذ أوائل القرن العشرين، إلا أن الأعمال الأولى التي تم تصنيفها على نطاق واسع باسم "فن الفيديو" تعود إلى الستينيات
الرقص في كولومبيا: هو أحد أشكال الرقص الأكثر إيقاع وتمثيل، فهو مصدر إلهام للكثير من الموسيقى الشعبية في البلاد.
الرقص اليوناني: هو شكل من أشكال الرقص التقليدي، يشار إليه من قبل مؤلفين مثل أفلاطون وأرسطو. هناك أنماط وتفسيرات مختلفة من جميع الجزر ومناطق البر الرئيسي المحيطة
الرقص في الهند: هو مصطلح شامل لمختلف فنون الأداء في الهند، يتألف الرقص في الهند من أنماط عديدة من الرقصات، والتي تُصنف عمومًا على أنها رقصات كلاسيكية أو شعبية
الرقص المكسيكي: يعد الرقص الشعبي المكسيكي جزءًا لا يتجزأ من التاريخ المكسيكي، فهذا النوع من الرقص منسوج بشكل مثالي مع قطع فنية تجمع بين إيقاع الموسيقى والألوان
الرقصات الشعبية الشرقية: هي الرقصات التقليدية والمختلفة لدول العالم العربي، حيث أن الرقصات العربية متنوعة للغاية ولها أنماط مختلفة، بما في ذلك الأنواع الرئيسية الثلاثة للفولكلور
الفن الخارجي: هو مصطلح فرنسي يُترجم على أنه "فن خام"، اخترعه الفنان الفرنسي جان دوبوفيه؛لوصف الفن مثل الكتابة على الجدران
رقصة ارتجال الاتصال: هو شكل من أشكال الرقص المرتجل الذي تطور دوليًا منذ عام 1972، وهو يتضمن استكشاف جسد الفرد في علاقته بالآخرين باستخدام أساسيات تقاسم الوزن
الرقص الصوفي: هو شكل من أشكال التأمل النشط جسديًا الذي نشأ بين بعض الجماعات الصوفية، والذي لا يزال يمارس من قبل الدراويش الصوفيين من الطريقة المولوية.
رقصة الرومبا: هي واحدة من أكثر أساليب الرقص اللاتيني إثارة وحسية بسبب إيقاعاتها البطيئة وحركات الورك التي تخلق تعبيرات جسدية مكثفة، حيث ترتبط رقصة الرومبا بالموسيقى
الرقص الجورجي: هو عبارة عن الرقص الشعبي لجورجيا، هذا النوع من الرقص يثير الإعجاب بإشراقه ونيرانه المذهلة وأزياءه الفخمة وتداخل التاريخ مع الفن.
الرقص الأيرلندي: هو شكل من أشكال الرقص الغيلي أو السلتي التقليدي الذي نشأ في أيرلندا، حيث يمكن تأديتها بشكل منفرد أو في مجموعات تصل إلى عشرين
رقصة الجاز: هي رقصة وأسلوب نشأ في الولايات المتحدة في منتصف القرن العشرين، وقد تشير رقصة الجاز إلى موسيقى الجاز العامية أو برودواي أو موسيقى الجاز الدرامية.
رقصة الفالس: هو أحد أكثر أساليب الرقص كلاسيكية، وتعود أصولها إلى القرن التاسع عشر في إنجلترا.
رقصة السامبا: هي رقصة حية من أصل أفرو برازيلي، رقصت على موسيقى السامبا التي تشمل أصولها المكسيك.
يُعد العمل الفني "علامة على القطب" مثالًا مبكرًا على وضع العلامات، وهو نوع الكتابة على الجدران التي يخربش فيها الكاتب اسمها المستعار (المعروف أيضًا باسم "العلامة"،
يعد الآرت نوفو (Art Nouveau) أسلوبًا زخرفيًا يتم تطبيقه على وسائط مثل الهندسة المعمارية والتصميم الداخلي والمجوهرات والتوضيح. وكان كلا الأسلوبين شائعين في أوروبا والولايات المتحدة
الحركة الفنية الجمالية: هي حركة جمالية تشمل الفنون الجميلة والزخرفية، نشأة في إنجلترا والولايات المتحدة في سبعينيات وثمانينيات القرن التاسع عشر
أولاً: يعتبر فن الآرت ديكو (Art Deco)، على غرار الآرت نوفو (Art Nouveau)، فهو أسلوبًا فنيًا حديثًا يحاول إضفاء لمسات فنية على الأشياء الوظيفية.
أولاً: عرّف أندريه بريتون السريالية على أنها "آلية نفسية في حالتها النقية، والتي يقترح المرء بواسطتها التعبير شفهيًا، عن طريق الكلمة المكتوبة.
فن الجسد: يصف مصطلح "فن الجسد" نوعًا من الفن المعاصر، حيث يتحول جسد الفنان نفسه إلى "قماش" أو "عمل فني". وعلى الرغم من أنه يرتبط إرتباطا وثيقاً بالفن المفاهيمي و فنون الأداء
كان مؤسسو حركة الفنون والحرف من أوائل النقاد الرئيسيين للثورة الصناعية. إذ أنه خاب أملهم من الإتجاه غير الشخصي والآلي للمجتمع في القرن التاسع عشر
اعتمد فنانو العصر الحجري على عدة أنواع مختلفة من المواد لصنع اللون من أجل رسمهم. حيث كانت مغرة الطين هي الصبغة الرئيسية لهم،
الألوان مهمة في الطعام الذي نأكله، والملابس التي نرتديها، ومنازلنا، وسياراتنا، وحتى حيواناتنا الأليفة. وعلى الرغم من أن الألوان في اللوحة قد تكون أول شيء يلاحظه المشاهد،
غالبًا ما يكون اللون أحد أكثر مكونات اللوحة إثارة، ففي كل من الرسم التصويري والتجريدي، يمكن إستخدام اللون لجماله الزخرفي، ولخلق الحالة المزاجية، والتعبير عن المشاعر أو إثارة المشاعر.
الطلاء بأمان: قبل أن تبدأ، من المهم للغاية التفكير في المكان الذي سترسم فيه. فالعديد من الوسائط، مثل زيت التربنتين، تنبعث منها أبخرة سامة يمكن أن تسبب الدوار
سواء كنا نتحدث عن أعمالاً فنية أو ألعابًا عتيقة أو أثاثاً إنجليزياً أو حتى أسلحة نارية أثرية، لا يمكننا التقليل من تأثير الحالة البيئية على قيمة الأشياء الملموسة.