أثر الاستثمار السياحي على الحد الأدنى للأجور
لابد من أن يحصل الفرد الذي يعمل في قطاع معين من الأموال التي تُغطي احتياجاته وهذا هو الحال في القطاع السياحي فإن العمل في القطاع السياحي يُعد من الأعمال التي تمنح العمال أجور مناسبة للعيش بكرامة.
لابد من أن يحصل الفرد الذي يعمل في قطاع معين من الأموال التي تُغطي احتياجاته وهذا هو الحال في القطاع السياحي فإن العمل في القطاع السياحي يُعد من الأعمال التي تمنح العمال أجور مناسبة للعيش بكرامة.
إن التنوع في المصادر السياحية يعمل على جذب أكبر عدد ممكن من السائحين وبالتالي يُساعد على تحقيق أكبر قدر ممكن من الأرباح الخاصة بهذه المشاريع.
إن عملية التخطيط الخاصة بالقطاع الفندقي تعمل تحسين هذا القطاع وتحسين النتائج الخاصة به خصوصاً النتائج الربحية، فهذا القطاع هو قطاع ربحي خدمي يعمل على تقديم الخدمات ولكن هدفه الأساسي هو تحقيق الأرباح.
لأي شخص أن يُنكر أهمية السياحة ودورها في تحسين وتطوير الاقتصاد،ولكن هنالك العديد من الطرق والأساليب والآليات التي بدورها تُساعد على تحسين وتطوير وتنمية الاقتصاد السياحي.
لا تقل أهمية تحسين المنتج السياحي عن وجود المنتج نفسه، بمعنى أوضح قد يفضل السائحين عدم وجود المنتج من الأساس ما لم يكن جيد والمستوى المطلوب الذي يليق بتوقعاتهم ويلي بما يناسبهم.
إن رضا المستهلك أو السائح يعني على زيادة نسبة الأموال المستهلكة في هذه القطاعات وبالتالي تزيد الأرباح والعوائد المالية.
من أهم المشاريع الاستثمارية التي يتم القيام بها لتحقيق الأرباح هي البازارات السياحية والتي يتم فيها عرض جميع السلع النادرة والقديمة والتاريخية والمييزة.
لابد من وجود العملية التخطيطة لجميع المراحل الخاصة بالقطاع السياحي من حملات إعلانية ترويجية للسائحين رغبة في تشجيعهم على زيارة البلاد أو حملات إعلانية للمستثمرين رغبة في تشجيعهم على الاستثمار وفتح مشاريعهم الاستثمارية.
تُعتبر العملية السياحية عملية تنظيمية هادفه والتي تهدف وبشكل أساسي إلى تحقيق العديد من المؤشرات الاقتصادية الايجابية، وطبعاً ذلك من خلال القيام بالعديد من العمليات وعلى رأسها التخطيط السياحي.
بشكل أوضح يمكننا القول بأن الاستثمارات المالية الأجنبية هي أحد العوامل الداعمة للاقتصاد السياحي وللسياحة وكذلك للمشاريع السياحية بشكل عام.
تُعتبر العلاقة بين القطاعات الاقتصادية المتنوعة علاقة مترابطة مع بعضها البعض ومتكاملة؛ حيث تؤثر ببعضها البعض سلباً أو إيجاباً على اختلاف الحالة المحيطة أو الوضع الاقتصادي.
يمكننا القول أن العلاقة طردية بين جودة الخدمات المقدمة ومدى إقبال السائحين على الدول وعلى المناطق السياحية؛ حيث أنه ومن خلال الخدمات المقدمة، ومدى تأثير هذه الخدمات على السائحين يكون الإقبال على هذه المناطق.
لابد من وجود العديد من الخطط الخاصة بإدارة القرى السياحية والتي بدورها تُساعد أصحاب القرار والمسؤولين على اتخاذ قراراتهم وأيضاً تعمل على تسهيل الأعمال للمدراء ورجال الأعمال والمستثمرين.