المكتوب ينقرأ من عنوانه
كلّ الشّعوب تمتلك موروثات ثقافيّة تميّزها عن غيرها، وهي بدورها تعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التّاريخ، ولعلّ من أكثر أنواع التّراث شهرة "الأمثال الشعبية" والحكم.
كلّ الشّعوب تمتلك موروثات ثقافيّة تميّزها عن غيرها، وهي بدورها تعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التّاريخ، ولعلّ من أكثر أنواع التّراث شهرة "الأمثال الشعبية" والحكم.
ما الأمثال إلّا مقولات ذات مغزىً وتحمل بين طيّاتها العظة والفائدة، والإيجاز من غير حشو أو إطالة هو أهم مميزات الأمثال، مع عمق في المعنى وكثافة في الفكرة، وقد توارثتها الأمم مشافهةً من جيل إلى آخر، والمثل عبارة محكمة البنية بليغة.
جميع الشّعوب تمتلك موروثات ثقافيّة تميّزها عن غيرها، وهي بدورها تعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التّاريخ، ولعلّ من أكثر أنواع التّراث شهرة "الأمثال الشعبية" والحكم.
يُعد عضو القلب من أهم الأعضاء التي يشتمل عليها الجهاز الدوراني في الجسم، فهو من يقوم بمهمة ضخ الدم إلى كافة أجزاء الجسم، بحيث يكون ذلك من خلال عملية الانقباض التي تعمل بشكل دقيق ومنتظم من أجل العمل على توزيع عنصر الدم من خلال الأوعية الدموية.
إن الأمثال تتسم بالميل الواضح إلى القصر في معظمها، ذلك أن العربي طبع على الإيجاز، لا الإطناب، ولأن الأمثال أسرع إلى الحفظ، وهي أشيع في البقاع، وأكثر ما تكون هذه الأمثال موجزة، ومتضمنة حكمة مقبولة.
المثل هو قول يتسم يالايجاز، محكم بناؤه، وقيل بلغة مبسطة فـي مـواقف معينة مـن المواقف الحياتية، وهو يلخص تلك المواقف، وكما يظهـر العبرة فيه، وتتداوله الألسن فيشيع و ينتشـر.
لقد اختلفت العصور والأزمنة، وانتقل الإنسان من عصر إلى عصر، ومن حديث لأحدث، ومع ذلك تبقى الأمثال الشعبية والفصيحة مع الإنسان وتستمر، فنجدها رفيقة المواقف والأحداث، تصوّرها وتصفها وصفًا دقيقًا.
يُعدّ المثل واحدًا من أقدم الموروثات العربية والتي ما زالت تُستعمل حتى يومنا هذا، ويعود أصول بعضها إلى الجاهلية والعصور القديمة، وقد نالت الأمثال الشعبية اهتمامًا خاصًا عند الغرب والعرب على حد سواء.
لا يوجد انفصال بين أمثالنا الشعبية وواقعنا الذي نحياه، فالأمثال الشعبية ما هي إلا نتاج لخبرات الناس المتناقلة منذ سنين، وتلك الأمثال قد اتصلت بقصة وحكاية غريبة حدثت منذ أكثر من مئة سنة.
للأمثال والحِكم أهمية بالغة في حياة الشعوب، فهي مرآة تنعكس على صفحتها صور حياتها الاجتماعية والسياسية والطبيعية، وما هي إلا تعبير صادر من عامة الناس من غير تكلف ولا تصنع.
تُعتبر الأمثال الشعبية جزءًا أصيلًا من ثقافات الشعوب في مختلف أرجاء العالم، إذ إنها تعكس وتصوّر خبرات وإرث تلك الشعوب في عبارات قصيرة وموجزة، بالإضافة إلى أنها صارت موروثًا تتوارثه الأجيال.
ما الأمثال إلا تعبير يأتي بشكل غير متصغ عن مواقف وأحداث تمر مع الأشخاص في حياتهم، وتصبح على مر العصور جزءًا لا يتجزأ من موروث الشعوب والمجتمعات.
يوجد هناك عددًا لا بأس به من الأمثال العربية التي تحتوي على أسماء الخيل العربية، كهذا المثلنا "لكل جواد كبوة"، والذي يعني أن الحصان القوي الصلب، الذي يمتلئ حيوية ونشاطًا، قد يتعثر في عدوه فيسقط على الأرض لسبب ما.
لقد أبدع أغلب العرب في ضرب الأمثال في شتى المواقف والأحداث، فليس تخلو مواقف الحياة العامة إلا ونجد مثلًا ضُرب عليه، ولا نجد خطبة معروفة، ولا قصيدة سائرة إلا احتوت مثلًا رائعًا مؤثرًا في حياتنا.
تُعتبر الأمثال إحدى خصوصيات الشعوب الثقافية، وكما أنها تميز الشعوب، فقد يتفرد شعب معين بترديد تلك الأمثال، وقد يشترك فيها مع غيره من الشعوب، مع وجود بعض الاختلافات البسيطة، كلّ وفق أسلوبه ولهجته.
تمتلك جميع أمم الأرض موروثها الثقافيّ الخاص، والذي بدوره يعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ، ولعل من أكثر أنواع التراث شهرة "الأمثال الشعبية" والحكم.
على الرغم من تطور اللغة خلال التاريخ، وانتقال البشر من عبر العصور المختلفة من حديث لأحدث، ومع هذا كله بقيت الأمثال الشعبية والفصيحة مع البشر واستمرت، إذ نجدها رفيقة لهم في المواقف والأحداث المختلفة، تمثّلها وتصفها وصفًا دقيقًا، وهي ذات الأمثال التي استخدمها الآباء والأجداد، دون تطور أو تقدم، إنما تُعدّ عند الكثيرين مرآة للحكمة […]
كل الأمم التي دبّت الخطى على وجه البسيطة لها الموروث الثقافيّ الذي يخصها، وكما إنه يجعلها تتفرد به عن غيرها، وهو بدوره يعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ.
عند الشدائد، يستند المرء إلى الحكم التي خلّفها الآباء والأجداد، وما أنتجته تجاربهم، والتي يعجّ بها تراثهم العظيم من الحكم والأمثال والأقوال والأشعار، نحاول أن نتصبر بها، وأن نستلهم منها الوعي والقوة والعمل.
الأمم التي تحيا على وجه البسيطة تمتلك موروثًا ثقافيًّا يخصها، وكما إنه يجعلها تتفرد به عن غيرها، وهو بدوره يعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ، ولعل من أكثر أنواع التراث شهرة "الأمثال الشعبية" والحكم.
على الرغم من أن كل شعب له موروثه الثقافيّ الذي يخصّه، والمرتبط بمخزونه اللغوي الذي يعبر عن المواقف التي تمر عبر العصور والأزمنة، وقد تطورت لغة وآداب الإنسان من عصر إلى عصر، ومن حديث إلى أحدث.
كلّ أمة من الأمم رسمت الخطى على وجه الأرض لها موروث ثقافيّ يخصها، وكما إنه يجعلها تتفرد به عن غيرها، وهو بدوره يعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ، ولعل من أكثر أنواع التراث شهرة “الأمثال الشعبية”.
تُعتبر الأمثال العربية من أصدق أنواع النثر الأدبي، والسبب يعود إلى أنها تحتوي في مضامينها أخلاق الأمم وتفكيرها وعاداتها و تقاليدها، كما أن الأمثال تصور حياة المجتمع بكافة جوانبها تصويرًا دقيقًا.
في المصائب والملمات، نلجأ إلى حكمة الأجداد وما تمخضت عنه تجاربهم، والتي يزخر بها تراثهم العظيم من الحكم والأمثال والأقوال والأشعار، نحاول أن نتصبر بها، وأن نستلهم منها الوعي والقوة والعمل.
حقيقة تستوقف القراء والدراسين كثيرًا في تراثنا القديم، ويزخر بها إنتاج أشهر الأعلام في العصر الحديث، وهذه الحقيقة هي أن هناك تلاقيًا كبيرًا متعددًا في الفكر، والثقافة، والمواقف بين الأجيال، بل بين الأوطان والثقافات.
المثل ما هو إلا عبارة عن عبارة ذات فائدة، ولعل من أهم مميزته أنه موجز، وقد توارثته الأمم مشافهةً من جيل إلى آخر، والمثل جملة محكَمة البناء بليغة العبارة، شائعة الاستعمال عند مختلف طبقات المجتمع.
في أبسط تعريف للمثل قيل عنه إنه قول يوصف بالموجز لدرجة تصل حد البلاغة، وقد قيل في مناسبة معينة، ثم استخدمه الناس لخفته وبلاغته في المواقف المشابهة، ونادرًا ما يمسّه التغيير، وهو مُحكم الصياغة.
لكلّ شعب من الشعوب التي رسمت خطاها على وجه الأرض لديها الموروث الثقافيّ الذي يخصها، وكما إنه يجعلها تتفرد به عن غيرها، وهو بدوره يعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ.
لجميع الأمم التي رسمت خطاها على البسيطة الإرث الثقافيّ الخاص، وكما إنه يجعلها تتفرد به عن غيرها، وهو بدوره يعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ، ولعل من أكثر أنواع التراث شهرة "الأمثال الشعبية" والحكم.
رغم أن كل شعب له موروثه الثقافيّ الذي يخصّه، والذي يرتبط بمخزونه اللغوي الذي يعبر عن المواقف التي تمر عبر العصور والأزمنة، وقد تطورت لغة وآداب الإنسان من عصر إلى عصر، ومن حديث إلى أحدث.