كيف تكون لغة الجسد أكثر فاعلية؟
القناعة لا شيء غيرها، إن نحن اقتنعنا بأنّ لغة الجسد ليست باللغة الفرعية وإنما هي أصل وقتها نستطيع أن نكون اكثر فاعلية وإقناع.
القناعة لا شيء غيرها، إن نحن اقتنعنا بأنّ لغة الجسد ليست باللغة الفرعية وإنما هي أصل وقتها نستطيع أن نكون اكثر فاعلية وإقناع.
أصبح الإعلام في عصرنا الحاضر يشكّل نافذتنا إلى العالم، فكلّ ما نرغب في سماعه أو متابعته من أخبار فنيّة ورياضية واجتماعية وسياسية يمكننا سماعه أو مشاهدته عبر وسائل الإعلام.
تعتبر الوجوه من أكثر الأعضاء ظهوراً واستخداماً في لغة الجسد، وكثيراً ما تعبّر وجوهنا عن الحالة النفسية التي تمرّ بنا.
لا تزال العين من الأعضاء الجدلية التي تكشف لنا الكثير من خفايا الشخصية التي نتعامل معها، والدليل على أهمية دور العين في الكم المعرفي للغة الجسد.
يوجد كمّ هائل من أنواع نظرات العين ذات المدلولات التعبيرية الخاصة في لغة الجسد، وكلّ نظرة من نظرات العين تختلف في تحليلها وتفسيرها وفقاً للظروف التي كانت فيها ووفقاً لطبيعة الشخص.
عندما نرغب في التعبير عن مدى فرحنا قد نتحرك بصورة لا إرادية أو قد نقوم بالركض أو الضحك الهستيري وربما البكاء كلغة جسد تعبّر عن هذا الإحساس.
يشتكي أغلب الأشخاص أو حتى جميعهم، من الكثير من العلامات الجسدية الغامضة، مثل الإحساس بالألم والدوخة والتعب بصورة غير مبررة.
لغة الجسد هي شكل معقد من أشكال التواصل يمكن أن يكشف عن مجلدات حول العالم الداخلي للشخص. أشكال الأنف ، كعنصر من مكونات لغة الجسد
اكتشف الأعراض الجسدية للخجل ، بما في ذلك الاحمرار والتعرق والارتعاش وتجنب ملامسة العين. تعرف على كيفية تأثير هذه العلامات على سلوك الشخص في المواقف الاجتماعية.
تعتبر حركات اليد النسائية جانبًا أساسيًا من جوانب الاتصال غير اللفظي. تحمل كل إيماءة معناها وهدفها الخاصين ، مما يسمح للمرأة بالتعبير عن نفسها بطريقة خفية ولكنها مؤثرة
في كلّ مجال من مجالات حياتنا سمعنا ورأينا مبدعين وصلوا إلى أعلى درجات الشهرة والحكمة في مجالهم، وأصبحوا نماذج تاريخية في هذا المجال يتم استذكارهم وربّما دراستهم بصور احترافية.
مهما حاولنا أن نتعمّق في العلوم والأبحاث والتجارب سنجد أنّ الوقت هو العدو الأول الذي لا بدّ لنا وأن نحسب له ألف حساب حتّى لا نخسر المعركة.
إنّ أجسامنا كبشر تتأثر بصورة كبيرة في التغيرات المناخية الموسمية، كما وأننا نتأثر بضوء النهار وعتمة الليل وتتغير طريقة تفكيرنا ومزاجنا في الليل عنه في النهار إمّا إيجاباً أو سلباً.
في كلّ حركة أو إيماءة أو لغة نتحدث بها لا بدّ وأن تمرّ هذه العملية بالذهن الواعي، إذ أنّ العقل هو من يدير العمليات في كافة تحركات أعضاء الجسد.
يعتقد البعض أنّ لغة الجسد لا ترقى أن تسمّى لغة ولا ترقى أن تقاس باللغة اللفظية المنطوقة.
تشكّل لغة الجسد ما يزيد عن خمسين بالمئة من عملية التواصل الكليّة، وهذه نسبة تفوق بكثير اللغة اللفظية المنطوقة.
لا يزال علماء السلوك لغاية يومنا هذا يقومون بإجراء البحوث والتجارب لمعرفة أصل لغة جسدنا إن كانت غريزية أم مكتسبة.
وجدت لغة الجسد وتطوّرت وأخذت مكانتها التي فاقت في كثير من الأحيان اللغة اللفظية المنطوقة لكونها لغة تختصّ بكشف الحقائق.
لا بدّ في كلّ لغة من لغات العالم من وجود كلمات تستخدم أكثر من غيرها، أو عبارات تشير إلى صدق المتحدث.
تعتبر شخصية المحقّق من الشخصيات المعتبرة التي لا بدّ وأن تمتاز بعدد من الصفات المميزة.
في كثير من الأحيان نتعرّف على شخصية أحدهم من خلال مشاهدته على صورة ثابتة أو عبر شريط من الصور المتحرّكة.
المشي من ضروريات الحياة وهو من أسهل الطرق التي نستطيع من خلالها خدمة أنفسنا، والحصول على احتياجاتنا المعيشية لتستمر مسيرة الحياة
في بعض الأحيان لا نملك القدرة على قراءة لغة جسد أحدهم لعدم تمكّننا من التحدّث معه أو مراقبة لغة جسده بصورة مباشرة
لعلّ الجلوس من الحاجات الطبيعية لجسم أي إنسان، فنحن عندما نعمل كثيراً نحتاج إلى الجلوس لإراحة أجسادنا.
إذا كانت لغة الجسد معنيّة في فهم مشاعر الآخرين الإيجابية، فهي معنية كذلك في قراءة وفهم المشاعر والخواطر السلبية أيضاً.
ما أحوجنا اليوم إلى إتقان لغة الجسد بصورة مثالية، ليس من أجل الحصول على الشهرة الوقتية أو المظهر الشخصي الجيّد النموذجي فقط.
لعلّ لغة الجسد قد اكتسبت شهرتها وقيمتها العالمية نظراً لاهتمام علماء النفس ومراقبي السلوك بها.
لعلّ لغة الجسد وجدت مكانتها التي هي عليها اليوم وتربّعت على عرش لغات العالم لعلاقتها الوثيقة بالمشاعر.
التفكير هو تلك الحالة الذهنية التي نقوم من خلالها باستخدام الذاكرة لإيجاد حلّ أو تفسير مشكلة أو محاولة الحصول على معلومة بطريقة ما.
إنّ أي ثني للذراعين أمام الجسم يظهر للطرف الآخر على أنه أمر سلبي، وكما أنّ هذا الأمر يكوّن رسالة في ذهن المرسل.