النظرية المباشرة للذاكرة في علم النفس
النظرية المباشرة للذاكرة في علم النفس جاءت لتعكس التصورات التي رفضت بها النظرية التمثيلة ربط الماضي بالحاضر، من حيث أن النظرية المباشرة للذاكرة تفتح المجال
النظرية المباشرة للذاكرة في علم النفس جاءت لتعكس التصورات التي رفضت بها النظرية التمثيلة ربط الماضي بالحاضر، من حيث أن النظرية المباشرة للذاكرة تفتح المجال
موضوع العرضية مقابل التمثيل في الذاكرة في علم النفس يتمثل بالبحث في أهم ما يميز مفهوم الذاكرة العرضية في علم النفس، وما يقابلها من دور التمثيل في الذاكرة
يوفر علم النفس مقدمة منهجية لوجهات نظر العصور الوسطى حول طبيعة العلاقات ووضعها الوجودي، وذلك بالنظر إلى الحالة الحالية لمعرفتنا بفلسفة العصور الوسطى
أحد الأسباب الرئيسية للاهتمام بالتمثيل العقلي في العصور الوسطى في علم النفس هو أنه تم الاعتراف على نطاق واسع بأن العالم فرانز برينتانو كان يعيد إحياء فكرة
تلعب السببية دورًا مهمًا في الواجهات النفسية والفلسفية في العصور الوسطى، حيث كان النوع المهيمن في الكتابة الأكاديمية في العصور الوسطى هو التعليق
يتمثل المنطق المتباين في علم النفس في المنطق الذي يعتمد النتائج التي تأتي خلف الشروط والأسباب المترابطة، أي أن المنطق المتباين في علم النفس هو المنطق
جاء مفهوم المنطق متعدد القيم في علم النفس اقترح علماء النفس المنطقيين تطبيقًا فلسفيًا للمنطق ذي القيم المتعددة لمناقشة المفارقات، وتطبيقًا رياضيًا
ينظر المقياس الارتباطي للمعلومات في كيفية وجود روابط منهجية بين أجزاء بيئة المعلومات المنطقية التي تسمح بأن يحمل جزء ما معلومات عن الآخر، حيث يعتمد العديد
يعبر المنطق الهجين في علم النفس عن وجود العديد من العبارات التي تفسر وتوضح السلوك الإنساني، بحيث تعتبر هذه العبارات كثيرة لدرجة عدم استعمالها
المنطق المعرفي المعياري في علم النفس هو حقل فرعي من نظرية المعرفة يهتم بالمقاربات المنطقية للمعرفة والاعتقاد والمفاهيم ذات الصلة، على الرغم
منطق التبعية في علم النفس هو امتداد للمنطق الذي يقوم من خلاله الأفراد باتباع نمط معين أو موقف معين بشكل مستمر، ومن الممكن اتباع نفس الخطوات في كل مرة،
يعبر المنطق التوافقي في علم النفس عن بعض المفاهيم والأدوات الأساسية لمعالجة الإشارات التي يمكن تطبيقها بشكل فعال لتمثيل وتفسير عمليات
يتمثل الحظ المعرفي في علم النفس في أهمية تواجد المعايير والشروط اللازمة؛ من أجل التحليل المعرفي السليم، فإن الحظ المعرفي يعبر عن قدرة المعلومات
تتمثل الواقعية التجاوزية والمثالية التجريبية في علم النفس في نقد العقل الخالص، حيث يناقش العالم إيمانويل كانط في أن الوقت والظروف تعتبر مجرد خصائص
يتمثل الاستنتاج التجاوزي في علم النفس في مساهمات إيمانويل كانط الأكثر تأثيرًا في الفلسفة في تطويره للحجة المتعالية، ففي مفهوم كانط تبدأ حِجَة من هذا النوع
يتمثل دور العقل المعرفي في علم النفس بمجادلة علماء النفس حول نقد العقل بأنه لا يمكننا الحصول على المعرفة الموضوعية للعالم إلا من خلال الإدراك والفهم
يعتبر انتقال التبرير المعرفي في علم النفس هو ظاهرة معرفية قيّمة وواسعة الانتشار بالفعل في الحياة اليومية والعلم، حيث أنه بفضل ظاهرة النقل المعرفي
تنص هوية العقل أو الدماغ في علم النفس على أن أوضاع ووظائف العقل متجانسة مع أوضاع ووظائف الدماغ، بالمعنى الدقيق يتم اعتبار أن تحديد العقل والدماغ مسألة تحديد الوظائف
النماذج التأسيسية للتبرير المعرفي في علم النفس هي وجهة نظر حول بنية التبرير أو المعرفة، باختصار فإنها تعبر عن المؤسسين في أن كل المعرفة أو المعتقدات المبررة
تعتبر نظرية اللعبة هي دراسة الاختيار والعمل المترابطين معاً، ويشمل دراسة اتخاذ القرارات الاستراتيجية وتحليل كيفية اعتماد اختيارات وقرارات الفرد العقلاني أو ينبغي أن تتأثر
من الناحية التاريخية فإن أحد الدوافع الرئيسية للثقة في نظرية المعرفة الموثوقة في علم النفس ومصدر واحد لمصلحتها الدائمة هو إمكاناتها الطبيعية، ووفقًا لعلماء النفس
تعبر نظرية المعرفة التطورية في علم النفس عن تلك النظرية التي تكون محكومة بالمفاهيم التطورية، والتي تجادل بأن نمو المعرفة يتبع نمط التطور في علم النفس البيولوجي
من أجل تقييم المناقشة التجريبية حول دور التعاطف في الأخلاق، يحتاج المرء إلى أن يكون حساسًا جدًا لكيفية تعريف الباحثين للتعاطف وقياسه في الدفاع عن علاقة التعاطف
وفقًا لمبدأ الاختلاف في العدالة التوزيعية في علم النفس ينقسم الرأي حول حجم التفاوتات التي من شأنها، كمسألة حقيقة تجريبية أن يسمح به مبدأ الاختلاف، وعن مدى كون
تقريبًا كل جانب من جوانب خداع الذات بما في ذلك تعريفه وحالاته النموذجية هو موضوع جدل بين الفلاسفة وعلماء النفس، والحد الأدنى من خداع الذات ينطوي على الشخص الذي
السياقية المعرفية في علم النفس هي موقف حديث ومثير للجدل، تقريبًا هو الرأي القائل بأن ما يتم التعبير عنه من خلال إسناد المعرفة أو الادعاء بالتأثير أن الشخص يعرف
يعتبر المنطق الشرطي من الأعمال الكلاسيكية في علم النفس، حيث أنه يراجع مشاكل التحليل ثنائي القيمة ويفحص المنطق استنادًا إلى الأطر الدلالية الأكثر ثراءً التي تم
ما الذي يعنيه بالضبط أن نقول إن الفرد لديه أو يفتقر إلى القدرة المطلوبة لاتخاذ القرار؟ يتعلق هذا السؤال بما يُسمى عمومًا بافتراضات وعناصر القدرة على الاختيار في علم النفس
تقدم النظرية التوافقية حلاً لمشكلة الإرادة الحرة في علم النفس، والتي تتعلق بعدم التوافق المتنازع عليه بين الإرادة الحرة والحتمية السببية، حيث أن التوافقية هي الفرضية
عند التساؤل لماذا يعتبر التعريف المحمّل بالقيمة لنهج القدرة في علم النفس للقدرات إشكالية بحسب منتقديه؟ إذا كان ما يمكن اعتباره قدرة ذات قيمة معيارية فإنه