قياس الحجم النسبي للتأثيرات اللاواعية في علم النفس
مراجعة المشكلات التي تنشأ عندما يحاول المرء إظهار الإدراك دون وعي قائم على الفصل بين مقياس للوعي ومقياس ثانٍ للإدراك، يُفترض أنه يعكس المعلومات المتصورة دون وعي أو الاستنتاج
مراجعة المشكلات التي تنشأ عندما يحاول المرء إظهار الإدراك دون وعي قائم على الفصل بين مقياس للوعي ومقياس ثانٍ للإدراك، يُفترض أنه يعكس المعلومات المتصورة دون وعي أو الاستنتاج
تمت مناقشة أوجه القصور التي تنطوي عليها منهجيات دراسة معدل معالجة المعلومات في الإدراك البصري من حيث النماذج الحالية ومعرفة الإدراك البصري، حيث تم تقديم منهجية مختلفة
في الحياة اليومية يتم استخدام المدخلات المرئية لتوجيه سلوكنا، فنحن نبحث عمدًا عن حقيبتنا على عربة الأمتعة في المطار مع مراعاة شكلها ولونها لتسهيل البحث، ويسهل هذا القالب
درس العديد من علماء النفس الضبط المعرفي إلى أي مدى تكون التكيفات مع الصراع عامة أو محددة نوعًا ما، في الغالب عن طريق اختبار ما إذا كان تأثير تسلسل التطابق حيث ينتقل عبر ظروف
يعبر مفهوم نداء الخوف في علم النفس عن عاطفة أساسية ومكثفة ناتجة عن اكتشاف تهديد وشيك، بما في ذلك رد فعل إنذار فوري يحرك الكائن الحي عن طريق إطلاق مجموعة من التغييرات الفسيولوجية
العواطف هي جزء أساسي جدًا من التجربة الإنسانية، والتعبير عن تلك المشاعر بشكل مناسب هو جزء من الصحة النفسية والعقلية الجيدة، حيث يمكننا إظهار مشاعرنا بعدة طرق مختلفة
بالنظر إلى الأهمية الاتصالية لتعبير الوجه عن المشاعر والعواطف، يمكن للمرء أن يتكهن بأن تعبيرات المشاعر عالمية عبر الثقافات، أي أن جميع البشر يعبرون عن تعبيرات وجه متشابهة
تشكل أعضاء الجسم الأساس لجميع السلوكيات البشرية، سواء كان الفرد يمشي أو يتحدث أو يركض أو يقرأ، فإن الجسم يشارك دائمًا في جميع الإجراءات التي يقوم بها الشخص
يعتبر السلوك الإنساني نتاج العمل الفردي أو الجماعي، هو محدد رئيسي لصحة الناس، حيث يؤدي هذا السلوك للعديد من النتائج المتوقعة وغير المتوقعة، ومنها يشارك العديد من الأشخاص
فحص الحالة العقلية هو تقييم منظم للأداء السلوكي والمعرفي للفرد، حيث يتضمن وصفًا لمظهر الفرد وسلوكه العام، ومستوى الوعي والانتباه لديه، والنشاط الحركي والكلامي، والمزاج والتأثير
يشير مفهوم نقل ومشاركة المعرفة في علم النفس إلى مشاركة أو نشر المعرفة وتقديم مدخلات لحل المشكلات المتنوعة التي يمكن أن تواجه الأفراد وخاصة الباحثين وعلماء النفس
تطور اختبار قابلية استخدام المعلومات في علم النفس من الأساليب الصارمة لعلم النفس التجريبي إلى أساليب أقل تحكمًا وأكثر في الاختبارات النوعية إلى مجموعة متنوعة من الأساليب المستخدمة اليوم
في سياق علم النفس يعتبر مفهوم الإثارة في علم النفس هو حالة اليقظة الفسيولوجية واليقظة والانتباه، حيث يتم التحكم في مفهوم الإثارة في علم النفس بشكل أساسي عن طريق نظام تنشيط شبكي في الدماغ
التكيف الفعال في علم النفس هو مفهوم في نظرية التطور المعرفي، حيث أنه بموجب هذه النظرية فإن التكيف الفعال في علم النفس هو سمة في الكائن الحي تطورت من خلال الانتقاء الطبيعي
التفكير الجانبي في علم النفس يعني اتباع نهج إبداعي لمشكلة أو تحدي، أي أنه يعبر عن مهارة عظيمة في أن يكون لدينا في العمل والعديد من المواقف المتنوعة والمهمة في حياة كل شخص
يعتبر مفهوم الحسد في علم النفس هو عاطفة تحدث عندما يريد شخص ما شيئًا يمتلكه شخص آخر، سواء كان ذلك الشيء ملكية مادية أو إدراك النجاح أو المكانة، أبرز لمكانتها باعتبارها واحدة
يستحق الاهتمام بمفهوم التعاطف المعرفي في علم النفس اهتمامًا خاصًا لدوره في إثارة السلوكيات الاجتماعية، حيث يجد البحث النفسي باستمرار ارتباطًا إيجابيًا بين مقدار القلق التعاطفي
في العدوى العاطفية لن يؤدي هذا إلى محادثة أفضل فحسب، بل قد يؤدي أيضًا إلى تحسين المشاعر الكبيرة أو العلاقات الاجتماعية أو الصداقة مع الشخص الآخر،
يحب المراقبين الأشخاص الذين يشعرون بمفهوم الإحراج في علم النفس أكثر من أولئك الذين يظلون هادئين، حيث إن الإحراج الذي يتناسب مع مأزق المرء يؤدي في الواقع إلى تقييمات
وصف تشارلز داروين مفهوم النفور والاشمئزاز بوضوح في عام 1872 في عمله الكلاسيكي، التعبير عن المشاعر في الحيوانات والإنسان، على عكس الغضب والخوف والحزن
يرتبط مفهوم تأثير التخزين المؤقت بمفهوم الدعم الاجتماعي من خلال تحديد أهم حدث في الحياة يمر به الفرد ومن خلال تتبع خصائص الشخص الذي ساعد أثناء أو بعد الحدث
تكمن جذور كلمة الرهبة في الكلمات ذات اللغات المتعددة للتعبير عن الخوف والرعب، والاستخدامات العديدة المبكرة للرهبة دائمًا ما تنطوي على الخوف كنتيجة للتفاعلات مع جهات خارجية قوية
تشير عبارة مفهوم البناء الاجتماعي في علم النفس الاجتماعي عادةً إلى تقليد العلم الذي يتتبع أصل المعرفة أو المعنى أو الفهم للعلاقات الإنسانية، حيث أن مصطلح البنائية يستخدم أحيانًا بالتبادل
لفهم وظيفة المجموعة التجريبية يجب على المرء أولاً أن يعرف ما هي التجربة في علم النفس؛ لأن هذا هو السياق الذي توجد فيه المجموعات التجريبية، حيث تعتبر التجربة في علم النفس
قدم علم النفس نظرية حالة التدفق في علم النفس في السبعينيات بناءً على بحث فحص الأشخاص الذين قاموا بأنشطة من أجل المتعة، حتى عندما لم يكافئوا بالمال أو الشهرة
يتيح مفهوم التدخل الاستباقي والرجعي في علم النفس التحيز الأمثل للانتباه والإدراك والإجراءات في خدمة الأهداف العقلية أو السلوكية، حيث أن مثل هذا التحكم المعرفي يعتمد على التفاعل القائم
على الرغم من أن أنصار جميع المناهج الخاصة بالوعي الزمني يحاولون فهم تجربتنا في الظواهر الممتدة مؤقتًا، إلا أن هناك اختلافات حول كيفية تفسير هذه التجربة بدقة، وحول العديد من الأمور
لماذا نعتقد أن تجربتنا في التغيير تحدث في تجارب هي نفسها بلا حدود؟ هناك عدد من الاعتبارات التي تشير إلى هذا الاتجاه وبعض هذه التي وجهناها بالفعل، والبعض الآخر لم نواجهها بعد
يعبر مفهوم التحفيز المشروط في علم النفس عن موقف القبول والتقدير الذي يعبر عنه الآخرين تجاه الفرد على أساس مشروط، أي اعتمادًا على مقبولية سلوك الفرد وفقًا
بصفتنا آباء ومعلمين ومدربين وموجهين كيف يمكننا تشجيع أطفالنا على النمو ليصبحوا أشخاصًا يتمتعون بصحة جيدة وسعداء ولديهم شعور إيجابي بقيمة الذات؟ هذه هي الأسئلة التي قادت