عقاب الطفل في عمر السنتين
عند التحدث عن عقاب الأطفال في سن السنتين، فهذا لا يعني القيام بتعذيبه نفسياً وجسدياً، فلعقاب هو طريقة لتعليم الطفل وإرشاده إلى الصحيح، وجعل الطفل يكره السلوك
عند التحدث عن عقاب الأطفال في سن السنتين، فهذا لا يعني القيام بتعذيبه نفسياً وجسدياً، فلعقاب هو طريقة لتعليم الطفل وإرشاده إلى الصحيح، وجعل الطفل يكره السلوك
التربية بشكل عام من المهمات الصعبة التي يواجهها معظم الأهالي والتي تحتاج إلى جهود مضاعفة ومشتركة بين الأب
معظم الأهالي يقومون بتربية أطفالهم على مبدأ أن السكوت من ذهب، دون وعي الأهالي أن هذه القاعدة خطيرة في أغلب
جميع الأهالي يتمنون تربية أطفال مثاليين أطفال يتفاخرون بهم أمام الجميع، قد يقع الأهالي بالعديد من الأخطاء عند تربية
الأطفال بطبيعتهم يميلون إلى اللعب بسبب أمتلاكهم طاقة حركية كبيرة، قد يتضايق أغلبية الأهالي من حركة الأطفال ولعبهم وقد
من المتعارف عليه أن الأطفال الذين يميلون إلى الهدوء وعدم الميل إلى التحدث بشكل نهائي هؤلاء الأطفال يطلق عليهم
من المتعارف عليه أن البنات يتمتعن باللطف، وأن تربية البنات أسهل من تربية الذكور، بالأخص إذا تمكنت الأم من أن تقوم بتربية البنات باستعمال طريقة المودة والحزم،
في عمر سبع سنوات تظهر العديد من التطورات في مهارات الأطفال، حيث تكون هذه التطورات واضحة لدى الأطفال، من ضمن هذه التطورات: تطور المهارات الحركية لدى
يتبع معظم الأهالي العديد من الطرق الخاطئة في تربية الأطفال، من هذه الطرق الخاطئة الصراخ على الأطفال، حيث يعتقد الأهالي أنه بالصراخ يستجيب الأطفال بشكل أسرع، هذا
يتميز الطفل الحساس بمزاج مختلف عن باقي الأطفال الآخرين، حيث أن الطفل الحساس يتصف بالعديد من الصفات فهو عاطفي جداً وكثير المطالب، يوجد أيضا أطفال حساسين وفي
تربية الأطفال على طاعة الوالدين تتطلب من الوالدين الصبر على الأطفال، من الضروري أيضاً أن يتعامل الوالدين مع الطفل بأسلوب جيد من خلال قيام الوالدين بتجنب الطرق التي
عندما يصبح عمر الطفل الرضيع ثلاث شهور ، تقل رغبته في الرضاعة في وقت الليل، مما ترتاح الأم من عناء الرضاعة في وقت الليل، في حال أصبح عمر الطفل ثلاث
يقوم معظم الأهالي باستعمال أساليب التدليل في معاملة أطفالهم، حيث أنهم يعتقدون أن أساليب القسوة والحزم قد تضر الأطفال وتجعل منهم عدوانيين هذا اعتقاد خاطئ،
من المؤكد أنّ للأب دور فعّال في الأسرة، حيث أن دور الأب لا ينحصر فقط بالجانب المادي بل وجود الأب في ظل أسرته له دور كبير في تكوين شخصية الأطفال، وفي تفاعلهم
أكد الأخصائيين النفسيين على مدى تأثير الألوان على احاسيس الأطفال وعلى السلوكيات الصادرة عنهم، حيث أنّ الألوان لها تأثير كبير في تشكيل شخصية الطفل، لذلك يجب على الوالدين
يلجأ معظم الأهالي إلى استخدام أسلوب الديمقراطية في تربية الأطفال، حيث يتميز هذا الأسلوب بأنه يقوم على مبدأ الحرية في التعبير عن القرارات والإفصاح عن كافة المشاعر
تؤدي الخبرة القليلة التي تمتلكها الأم الجديدة إلى قيام الأم بالعديد من الأخطاء في العادات المُتبعة في تربية الأطفال، ذلك بسبب اعتماد الأم الجديدة على نصائح الأهل والأشخاص المحيطين بها
معظم الأهالي ينجحون في تربية أطفال ناجحين وسعداء في حياتهم، بالمقابل يفشل آخرون في تربية أطفال ناجحين وسعداء في حياتهم، من الضروري أن يسعى الأهالي إلى غرس القيم الجيدة
معظم الأطفال يعانون من السمنة المفرطة نتيجة لعدة أسباب، قد تكون أسباب وراثية أو نتيجة إقبال الأطفال على تناول الطعام بدون وعي وإدراك أن الإكثار من الطعام يؤدي إلى سمنة،
الطفل الرضيع في عمر شهرين، تظهر لديه العديد من التطورات والتغيرات، هذه التغيرات لا تكون متشابهة لدى كل الأطفال في نفس العمر، بل تختلف من طفل لآخر
عندما يصبح عمر الطفل 3 أعوام يختلف في طريقة تفكيره وأسلوب المعاملة مع كافة الأفراد المحيطين به، لذلك يجب على الأب والأم معاملة الطفل معاملة خاصة وحساسة مع مراعاة
معظم الأطفال يولدون ولديهم كثير من الحاجات التي يجب إشباعها حتى ينشأ أطفال أسوياء من الناحية النفسية، من أهم هذه الحاجات حاجة الأطفال إلى التقبل من الآخرين، تظهر هذه الحاجة
جميع الكلمات الصادرة عن الأهالي لها تأثير كبير وواضح على الأطفال، حيث أن كلمات المدح لها دور كبير في تحقيق السعادة والفرح لدى الأطفال وزيادة ثقتهم في أنفسهم
عندما يصبح عمر الطفل 10 شهور يكون مُدرك للمشاعر والاحاسيس، يشعر بمحبة الوالدين، تتطور الحواس لديه حيث يصبح الطفل الرضيع لديه القدرة على توظيف الحواس
نتيجة التطور التكنولوجي السريع أصبح العالم أشبه بقرية صغيرة، حيث أنه من الصعب أن تجد أي شخص لا يستعمل التكنولوجيا الحديثة من خلال الأجهزة المتطورة
جميع الأهالي يطمحون إلى تربية أطفال بطريقة مثالية أطفال يتفاخرون فيهم أمام الناس، أطفال يمتلكون شخصية قوية وفي نفس الوقت
للموسيقى أهمية كبيرة في حياتنا حيث أن لها العديد من الفوائد التي تنعكس على الأطفال بشكل إيجابي، حيث تنمي مهارات الاستماع لديهم
أي أم في هذه الحياة تتمنى أن تكون أم مثالية للأطفال، وفي نفس الوقت أن تكون صديقة ومقربة جداً للأطفال، أغلب الأمهات يجهلن الطرق
من الضروري أن يحرص الأهالي على إشعار الأطفال بالأمان منذ لحظة الولادة، حيث أن ذلك يساهم بشكل كبير في تكوين شخصية سوية من
يشكو أغلبية الأهالي من ميل الأطفال إلى الانطواء والعزلة وعدم رغبة الأطفال في التواصل مع الأفراد المحيطين بهم، حيث يمتلك هؤلاء الأطفال شخصية ضعيفة، فهم