خصائص قصر الجوسق الخاقاني
قاعة العرش احتوت على بهو مربع وحوله توجد أربع قاعات مبينة على شكل خط متعامد على منتصف الثاني، وفي أحدهما وجد مسجد الخليفة، ويقع قسم الحريم إلى الجنوب من قاعة العرش ويبدأ بفناء يحده من جهتيه الشرقية والغربية غرف للجلوس
قاعة العرش احتوت على بهو مربع وحوله توجد أربع قاعات مبينة على شكل خط متعامد على منتصف الثاني، وفي أحدهما وجد مسجد الخليفة، ويقع قسم الحريم إلى الجنوب من قاعة العرش ويبدأ بفناء يحده من جهتيه الشرقية والغربية غرف للجلوس
وهذه الخانقاه واحدة من مجموعة معمارية أنشئت في القرافة لخدمة أغراض متنوعة منها المسجد والخانقاه وضريح الملك الظاهر برقوق، وتم البناء على يد ابنه الناصر فرج سنة 813 هجري
وهي بمعنى بيت الصوفية أي مكان أكل الملك، وقيل أن أول خانقاه بنيت كانت في حدود الأربعمائة للهجرة، وإن أول من اتخذها بيتاً للعبادة زيد بن صوحان بن حبرة في البصرة،
يعتبر مسجد الجمعة بأصفهان أهم تلك النماذج الباقية، حيث ترجع للعصر الذهبي للسلاجقة زمن السلطان ملكشاه ووزيره نظام الملك المتوفى 405 هجري، وينتمي لمساجد الجيل الأول التي بنيت على الطراز العربي ثم تطورت إلى النمط السامرائي ثم تحولت إلى السلجوقي.
يعتبر الفن السلجوقي استمرار للفن العباسي، خاصة بعد استقرار السلاجقة في بغداد 447 هجري وحمل زعيمهم أرطغرل لقب السلطان، والسلاجقة جنس تركي محارب، وقد حملو معهم فنونهم البدوية.
بدأ في إنشائه العزيز بالله سنة 380 هجري وأتمه ابنه الحاكم وإليه ينسب، وفتح للصلاة صنة 493 هجري وتخطيطه قريب من المربع حيث تبلغ أبعاده 113 متر × 120.5 متر، ويعتبر هذا الجامع بداية العمائر الفاطمية المحلية التي التزمت بأسلوب مسجد ابن طولون،
يتم الدخول إلى الصالة المركزية في قصر شانيل من خلال عقد نصف اسطواني ارتفاعه 94.3 وعلى عضادته توجد كوتان، غير أن هذه الصالة ليست مربعة بالشكل الدقيق فأضلاعها هي 57.4 - 63.4 - 8.5 - 63.4
الججر الجيري من الأحجار التي اعتمدها المعمار في بناءه للمساجد الهندية، وهو حجر رسوبي يشكل الكلس (كاربونات الكالسيوم) المادة الرئيسية في تكوينه وتكثر مقالعه في الهند والتي نجدها في جميع مدن الهند.
يصف ناصر خسرو (رحالة وفيلسوف) هذا القصر حيث يذكر أنه بعد ما مر به من ممرات ودهاليز وأواين وقصور انتهى إلى هذا القصر، وهو ما يشير إلى أن الترتيب المعماري قد وضع على هذا النحو بطريقة مقصودة
يقع مسجد فتحبوري بيجم في شاه جيهان آباد الأثرية شمالي دلهي، حيث يبعد نحو 2 كم إلى الغرب من القلعة الحمراء وعلى بعد نحو 1.5 كم تقريباً إلى الشمال الغربي من المسجد الجامع،
يساهم عدد من العوامل الخفية بما في ذلك النقل المتضمن وكيف تصمد في مناخات معينة، في ملاءمة المواد للبيئة.
يعتبر المنبر أحد العناصر الرئيسية بالمسجد، حيث يقف عليه الخطيب لإلقاء الخطبة أيام الجمع، ويوضع المنبر عادة بجوار المحراب من الجهة اليمنى، ويوجد ثلاثة منابر خشبية ترجع لعصر السلطان المؤيد، أولها منبر جامع المؤيد
كان تزويد المدينة بالماء من أهم محاور التخطيط، وقد ذكر ابن الربيع أن على مخطط المدينة الإسلامية أن يراعى توفير مصدر الماء العذب الذي يغذيها بما تحتاج إليه من ماء، ثم يقوم المخطط بعذ ذلك بتوصيل الماء إلى المدينة ليسهل تناوله دون عسق.
وقد حدثت بعمارة المسجد الجامع بمدينة المهدية تعديلات معمارية كثيرة غيرت معظم وحداته وعناصره، ورغم هذا التعديل فإن تحديد العناصر والوحدات الفاطمية من الأهمية بمكان وبخاصة بالنسبة لدراسة العمارة الفاطمية بمصر.
يتم لصق الألواح الخشبية التي تم قطعها وتجفيفها في الفرن فوق بعضها البعض في طبقات بالعرض.
الأسمنت مادة رابطة تربط بين الركام ومواد التسليح معًا ومع تطور التكنولوجيا تطورت هذه المادة بشكل كبير وسريع.
كان جامع المؤيد شيخ يشتمل على قبتين للدفن على جانبي القبلة، بقيت واحدة وهي التي تقع على الجانب الشرقي للإيوان، أما القبة الأخرى في الجانب الغربي منه فقد درست ولم يبق منها سوى مربعها الأسفل.
يتطلب اختيار المواد لمشروع ما عدة اعتبارات منها: اعتبارات الجاذبية الجمالية والتكاليف الأولية والمستمرة، واعتبارات تقييم دورة الحياة (مثل أداء المواد وتوافرها وتأثيرها على البيئة) والقدرة على إعادة استخدام المواد
الطوب هو مادة بناء متعددة الاستخدامات لها تاريخ طويل في الاستخدام يعود إلى آلاف السنين.
تفرد الحضارة: إن الفروق بين الحضارات لا تتعلق بالمقدرة (الفنية/التقنية) وإنما ترجع إلى الخلاف في الموقف والرغبة والمقصد، وهي أمور باطنية نحكم على أساسها على الأعمال الفنية.
تعد الأعمدة من أحد وأهم العناصر المعمارية الإسلامية، وتعد الأعمدة من العناصر الرأسية المهمة التي اعتنى الإسلام فيها وأبدع في أدق تفاصيلها، كما اهتم المسلمون في تيجان هذه الأعمدة هيك كانت على أشكال هندسية أو أشكال أوراق النباتات .
استخدم مصطلح الحارة استخداماً واضحاً في التخطيط أو التقسيم العمراني للمدن العربية الإسلامية، وظل مستخدماً إلى وقت قريب في المدن والبلاد بالجزيرة العربية التي يغلب الطابع القبلي على تصنيف سكانها
كانت حارة زويلة من أهم حارات القاهرة الفاطمية، وتنسب هذه الحارة إلى قبيلة زويلة وهي قبيلة من البربر شكلت قطاعاً مهماً من جيش جوهر الذي استولى على مصر،
حارة الديلم أو حارة الأتراك فتنسب إلى الديلم الذين جاءوا إلى مصر بصحبة غلام المعز لدين بن بويه الديلمي الذي تغلب على الشام أيام المعز الفاطمي وقاتل جوهر واستنصر بالقرامطة ثم خرج إليه العزيز بالله فأسره في الرملة وقدم به إلى القاهرة عام 336 هجري
وأبرز الأثر كان في العمارة والزخرفة، حيث يتجلى في اقتباس الصليبين الحصون وأساليب بنائها من الشام خاصة الأبراج والممرات الداخلية الملتوية والمزاغل
كان لاتصال المسلمين بالصين بل والاستيطان والدعوة فيها بسبب النشاط التجاري القديم والقوي بينهما أثر يظهر في العمارة الإسلامية الشرقية
لقد تنوعت مواد البناء واختلفت استخدامها من مادة إلى أخرى، وذلك حسب طبيعتها ووظيفتها، حيث استعملت الحجارة والآجر على نوعين مع مزيج من الدبش إلى جانب استخدام مواد الربط كالملاط الاحمر والجبس
كانت حاجة المدينة إلى التحصينات العسكرية من خنادق وأسوار وما يتخللها من أبراج ومداخل، وكل ما من شأنه أن يزيد من قدرة المدينة على الدفاع والهجوم من الوسائل الأساسية التي تساعد على حفظ النفس والمال والعرض، وهي من المقاصد الأساسية للإسلام.
يطلق على هذا الحمام اسم حمام المور، إلا أننا لا نعرف على وجه التحديد الشخص الذي بناه ولا تاريخ بنائه، ورجحنا أنه يعود إلى الفترة العثمانية
يحيط الغموض بتاريخ بناء هذا المنزل ومنشئه، ولم يرد أي ذكر له في المراجع العربية والأجنبية، وفي غيابها استعنا بروايات العائلات التي ما تزال تقطن بداخله إضافة إلى إمام المسجد الجامع، والتي أجمعت على أن المنزل كان يسكنه مفتي المدينة في العهد العثماني.