الهندسة الكهربائية

من المعرف بأن المحول هو جهاز ثابت لا يحتوي على أجزاء دوارة مثل أي محرك، وهكذا يتم إرسال القدرة الكهربائية من دائرة إلى أخرى على نفس التردد ولكن على الجانب الثانوي فقط.

تُعرف زيوت المحولات ( محولات القدرة)، بالأساس بإنها زيوت عازلة أو زيوت تبريد معدني، بحيث تكون مشتقة من النفط الخام، كما أنها خليط من الهيدروكربونات المختلفة،

يتكون موضوع العزل من عناصر من الورق وألواح الضغط التي توفر الاستقرار الميكانيكي للعزل، كما أن المكون الرئيسي للورق ولوح الضغط هو السليلوز.

تُستخدم الكابلات الأرضية لتطبيقات الطاقة للنقل والتوزيع حيث يكون من غير العملي أو الصعب أو الخطير استخدام الخط العلوي، كذلك قد تكون هذه المواقع مناطق مزدحمة.

تعتبر التغييرات التصاعدية في الطريقة التي ننتج بها الكهرباء وننقلها واستخدامها في الاقتصاد المتقدم أو المجتمع عالي التصنيع، كما أعطت الأولوية للحفاظ على استمرارية التوريد للمستهلكين.

استقرار التردد هو مصدر قلق كبير في تشغيل أنظمة الطاقة، وبعد الاضطرابات الشديدة، مثل إدخال كتلة تحميل أو زيادة القدرة الميكانيكية لمحطة توليد كبيرة،

تعد المولدات الكهربائية من أهم مكونات نظام الطاقة؛ فهي موجودة في المرافق وكذلك في أنظمة الطاقة الصناعية والتجارية، حيث يمكن أن تعمل المولدات الكهربائية كمصدر طبيعي للطاقة.

مع زيادة السعة المركبة للمحولات الموزعة في نظام الطاقة، تنخفض نسبة السعة المركبة للمولدات المتزامنة التقليدية تدريجياً، وذلك بسبب نقص القصور الذاتي والتخميد للمولدات المتزامنة.

من المعروف بأن الطاقة لا يمكن إنتاجها، لكن من الممكن أن تتحول من شكل إلى آخر، بحيث يمكن للمولد تحويل العديد من أنواع الطاقة مثل الميكانيكية والحرارية و (P.E) إلى "طاقة كهربائية".

من المتوقع أن تهتم المرافق كثيراً بشأن تحديد الأعطال الأرضية الثابتة وتنفيذ الحماية، حيث سيوفر هذا الطرح معلومات حول مدى ملاءمة نشر حماية خطأ الأرض للجزء الثابت

يُعرف الخلل في نظام الطاقة الذي يتسبب في توقف التيار عن التدفق عبر هذا النظام بأنه خطأ، وذلك بمعنى آخر، حيث يُقال إن انقطاع التدفق الطبيعي للتيار هو خط,

تعتبر المجالات الكهربائية والمغناطيسية من العوامل المهمة التي يجب مراعاتها عند تصميم خطوط النقل، كما تحدث في الطبيعة وأصبحت أكثر انتشاراً في حياتنا اليومية.

عندما يتعلق الأمر بكابل نحاسي "مزدوج مجدول"؛ فإن المصطلحين الذين هم بصدد التفريق من كابلات مجدولة واخرة صلبة، يشيرون إلى البناء الفعلي للموصلات النحاسية داخل الكابل

في تاريخ الكهرباء، كان نقل الطاقة الكهربائية موضوعاً متنازعاً عليه كثيراً، حيث أدت هذه الخلافات إلى سلسلة من الأحداث تسمى "حرب التيارات"

تُعرف وحدة التحكم (PID) بأنها وحدة التحكم المشتقة النسبية المتكاملة، وهي آلية تغذية مرتدة في حلقة التحكم (وحدة تحكم)، حيث تستخدم على نطاق واسع في "أنظمة التحكم الصناعية"

تلعب أدوات القياس الكهربائية، بما في ذلك أجهزة القياس والفولتميتر، دورًا لا غنى عنه في مجال الهندسة الكهربائية من خلال قياس الكميات الكهربائية المختلفة بدقة.

التدفئة مطلوبة للأغراض الصناعية والمنزلية، وفي الصناعات، كذلك التدفئة (الحرارة) مطلوبة لصهر المعادن، صب الزجاج، طلاء النحاس وصقله، صناعة العازل واللحام إلخ. .

من خلال عوازل خط النقل العلوية يتم دعم "موصلات الخطوط الهوائية" على الأعمدة أو الأبراج، وذلك من أجل منع تدفق التيار إلى الأرض من خلال الدعامات،

يتم تصنيف العديد من أنواع المولدات على أنها مولدات محمولة ولكن هناك بالفعل العديد من الاختلافات في المواصفات الفنية والتصميم والاستخدام بين أنواع المولدات.

في مجال "الإلكترونيات أو الكهرباء"، يعتبر المصهر الجهاز الأهم ويسمى أيضاً بالصمام الكهربائي، والذي يتم استخدامه في الدوائر الكهربائية المختلفة التي توفر الحماية من ظروف التيار الزائد.

أصبحت المحولات الكهربائية مدفوعة بشكل أساسي بالطلب على دمج مصادر التيار المباشر الجديدة الكبيرة الحجم، مثل الخلايا الكهروضوئية وخلايا الوقود والبطاريات ومزارع الرياح البحرية.

تمثل المعوضات المتغيرة الثابتة (SVCs) فئة ناضجة من تقنية "نظام نقل التيار المتردد" المرن (FACTS) وتستخدم على نطاق واسع في أنظمة الطاقة لدعم (var) الديناميكي.

تعد المحركات الحثية من الآلات الكهربائية الأكثر استخداماً في التطبيقات الصناعية المختلفة، ووفقاً لمسح شامل لمحركات الحث من (0.75) كيلو وات إلى (150) كيلو وات،

تُستخدم الروبوتات الصناعية في العديد من التطبيقات، مثل المناولة والطلاء والتجميع واللحام وما إلى ذلك، حيث تعتمد كفاءة وأداء المعالج بشكل أساسي على الاستجابة الديناميكية.

المصدر الرئيسي هو التفاعل بين المجال المغناطيسي للأرض والشمس، والتي يؤثر نشاطها بشكل مباشر على الغلاف المغناطيسي للأرض،

تكتسب محولات [DC-DC] عالية الطاقة اهتماماً بتطبيقات مثل الجر ومزارع الرياح البحرية، كما أن المرشح الواعد لهذه التطبيقات هو الجسر النشط المزدوج (DAB).

عادة ما يتم تصميم محولات الطاقة للعمل بجهد إدخال جيبي، كما يتم إجراء دراسات متزايدة عندما يتشوه الجهد الأولي، ومثال على ذلك يرجع إلى إضافة تحيز التيار المستمر.

حسب الدراسات الهندسية أنه يتم استخدام ما يقرب من 50٪ من الاستهلاك العالمي النهائي للطاقة الكهربائية لتزويد المحركات الكهربائية، وعلى الرغم من أن غالبية المحركات الكهربائية.

من المعروف بأنه يمكن استخدام مركبات الطاقة الجديدة في قطاع النقل العام لتحقيق الحفاظ على الطاقة وتقليل الانبعاثات ولتطوير صناعة مركبات الطاقة الجديدة المحلية.

نظراً للكفاءة العالية والاكتناز والعمر الطويل والحجم الصغير ونسبة الطاقة أو الوزن العالي، حيث أصبحت محركات التيار المستمر بدون فرش (BLDC) الخيار الواضح والأكثر شيوعاً للتطبيقات الصناعية.