هندسة الاتصالات

يُعد جهاز الرد على المكالمات بأنّه جهاز الرد على الهاتف أو جهاز الرد على المكالمات أو جهاز الرسائل وجهاز يقوم تلقائياً بتسجيل البريد الصوتي من المكالمات الهاتفية التي لم يتم الرد عليها.

نظراً لأنّ كيانات البنية التحتية الحيوية في طور تحديث عملياتها، فإنّها تستخدم الاتصالات اللاسلكية للاتصال بمزيد من الأجهزة عبر منطقة خدمتهم.

تتصل المولدات الاحتياطية للتطبيقات المنزلية والتجارية الصغيرة بالأحمال باستخدام النظام الكهربائي القياسي "120 فولت" أو "240 فولت".

يُعد مقسم الفرع الخاص "PBX" بأنّه نظام هاتف داخل مؤسسة يعمل على تحويل المكالمات بين المستعملين على الخطوط المحلية.

عندما زادت الحاجة إلى اتصالات صوتية بعيدة المدى، خلقت الحاجة إلى زيادة اتساع الإشارات الكهربائية لنقلها عبر مسافات طويلة.

تم عرض مصطلح الاتصالات اللاسلكية في القرن التاسع عشر وتطورت تكنولوجيا الاتصالات اللاسلكية على مدى السنوات اللاحقة.

من أجل منع مكررات راديو الهواة من التنشيط غير الضروري، هناك دائماً طريقة وصول مطلوبة، حيث في البداية تم استخدام رشقة نغمة بسيطة في بداية كل إرسال.

يعتمد عدد الأشخاص الذين يمكنك الاتصال بهم، بالإضافة إلى سهولة إجراء المكالمة وجودة المكالمة على النظام لديك.

يمكن أن تستخدم جهات اتصال راديو الهواة مجموعة مختلفة من الأشكال على نطاقات راديو هام، ونتيجةً لذلك عند البدء في نطاقات التردد العالي.

إنّ محطات راديو "VHF" محمولة باليد تتواصل من خلال أجهزة إعادة الإرسال والأقمار الصناعية ومحطات "HF" المحمولة للانتقال لمسافات طويلة.

تُعد مشكلة شبه البعيدة واحدة من المشكلات الرئيسية التي تضر باتصالات الهاتف المحمول بشدة، حيث في نظام "CDMA" سيحدد التداخل المتبادل غالبية نسبة "SN" لكل عميل.

هناك العديد من البرامج المستخدمة للتنبؤ بأداء ضوضاء الطور لأجهزة توليف التردد "PLL"، ونظراً لأنّ ضوضاء الطور هي معلمة أداء رئيسية لأجهزة توليف التردد.

يستخدم مفتاح إزاحة الطور "PSK" على نطاق واسع في نظام الاتصالات الراديوية، وهذا النوع من التقنية متوافق في الغالب مع اتصالات البيانات، حيث يسمح بنقل المعلومات بطريقة أكثر فاعلية عبر إشارة اتصالات لاسلكية.

من الممكن استخدام العديد من أشكال المعدات لتشغيل "QRP"، وغالباً ما يكون من الممكن استخدام منصة المحطة الرئيسية في وضع "QRP".

يمكن اعتبار "PACTOR" أنّه مزيج من وضعين رقميين سابقين ، راديو الحزمة و"AMTOR"، حيث يوفر "PACTOR" إنتاجية محسنة.

إنّ نطاقات راديو الهواة مخططة بحيث تقتصر الأساليب المختلفة على مناطق معينة لتقليل التداخل وضمان الاستخدام الأمثل لكل نطاق.

تم استعمال الاتصالات المبعثرة النيزكية "Meteor Scatter" من قبل هواة راديو هام "VHF" لسنوات كثيرة حيث يوفر استعمال انتشار نثر النيازك القدرة على القيام باتصالات لاسلكية.

هناك العديد من الأشكال المختلفة للانتشار الراديوي التي يمكن استخدامها لاتصالات راديو الهواة، حيث يستخدم البعض الأشكال الأكثر طبيعية للانتشار الراديوي.

تتوفر فئات متنوعة من نطاقات راديو هام المختلفة التي يمكن استعمالها داخل أجزاء "MF" و"HF" من الطيف الراديوي.

تتوفر فئات متنوعة جيدة من نطاقات راديو هام "Ham Radio" أو تخصيصات راديو الهواة خلال جزء "HF" من طيف الموجة القصيرة.

تتنوع خصائص كل نطاق راديو هواة لعدة أسباب، وكل شيء من خصائص الانتشار إلى تصميم النطاق وتتنوع توزيعات الطيف المختلفة للبلدان المختلفة.

تم استخدام "MCM" لأول مرة في الاتصالات العسكرية التماثلية في الخمسينيات من القرن الماضي، كما جذبت "MCM" الانتباه كوسيلة؛ لتحسين عرض النطاق الترددي للاتصالات الرقمية.

يعد استخدام البادئة الدورية عنصراً أساسياً لتمكين إشارة "OFDM" من العمل بشكل موثوق، كما تعمل البادئة الدورية كمنطقة عازلة أو فاصل حماية لحماية إشارات "OFDM" من التداخل بين الرموز.

عند استعمال مكررات راديو الهواة، من الضروري اعتماد بعض إجراءات التفعيل المخصصة لأجهزة إعادة الإرسال ويتكرر المكرر فقط إذا اكتشف النغمة.

تستخدم العديد من أنظمة الاتصالات الراديوية الحديثة إرسالات (QAM) عالية المستوى والتي لها نسبة ذروة إلى متوسط ​​قدرة عالية وتتطلب مضخم (RF) خطي

مستقبل الترددات الراديوية المولفة هو الذي يتم فيه التوليف أو الانتقائية في مراحل تردد الراديو حيث تم استخدام جهاز استقبال التردد اللاسلكي في الأيام الأولى للتكنولوجيا الخالية من الأسلاك

تجعل اتصالات البيانات الرقمية عالية السرعة اختبار (PIM) أمراً بالغ الأهمية، ومع نمو استخدام الخلية والإنتاجية تزداد قوة الذروة التي تنتجها التعديلات الرقمية الجديدة بشكل كبير

تُستخدم إشارات الراديو في مجموعة كبيرة من المهام حيث تُستخدم الإشارات لنقل البث الإذاعي وتُستخدم لإرسال إشارات إلى رواد الفضاء وإنشاء اتصالات (wi-fi) للاتصالات الخلوية

لإرسال البيانات الرقمية عبر وسيط تماثلي ويجب تحويلها إلى إشارة تمثيلية، كما يمكن أن تكون هناك حالتان وفقاً لتنسيق البيانات من ممر النطاق حيث تُستخدم المرشحات لتصفية وتمرير الترددات ذات الأهمية

الاتصال الذي يحدث في حياتنا اليومية هو في شكل إشارات، وهذه الإشارات مثل الإشارات الصوتية هي إشارات تماثلية بطبيعتها وعندما يلزم إنشاء الاتصال عبر مسافة، يتم إرسال الإشارات التماثلية عبر الأسلاك