أداء التحميل الزائد لجهاز الاستقبال - Receiver Overload Performance
تُستخدم إشارات الراديو في مجموعة كبيرة من المهام حيث تُستخدم الإشارات لنقل البث الإذاعي وتُستخدم لإرسال إشارات إلى رواد الفضاء وإنشاء اتصالات (wi-fi) للاتصالات الخلوية
تُستخدم إشارات الراديو في مجموعة كبيرة من المهام حيث تُستخدم الإشارات لنقل البث الإذاعي وتُستخدم لإرسال إشارات إلى رواد الفضاء وإنشاء اتصالات (wi-fi) للاتصالات الخلوية
إنّ فهم الطريقة التي تنتشر بها الإشارات الراديوية (HF) بالفعل يمكن أن تُساعد في استخدام تأثيرات الانتشار الأيونوسفير على أفضل وجه
توجد إشارات الراديو كشكل من أشكال الموجات الكهرومغناطيسية، وهذا هو نفس شكل الإشعاع مثل الضوء والأشعة فوق البنفسجية والأشعة تحت الحمراء
معدل الخطأ في البتات يستخدم كمعامل هام في توصيف أداء قنوات البيانات حيث عند إرسال البيانات من نقطة إلى أخرى، إمّا عبر ارتباط لاسلكي أو رابط اتصالات سلكية
الانتشار الأيوني: هو الأسلوب الرئيسي للانتشار الراديوي المستخدم في أجزاء الموجات الهكتومترية (MF) والموجات الديكامترية (HF) من الطيف الراديوي
من الممكن أن تنعكس موجات الراديو بنفس طريقة انعكاس موجات الضوء، ونظراً لأنّ كل من موجات الضوء والراديو هي أشكال من الموجات الكهرومغناطيسية فهما يخضعان لنفس القوانين والمبادئ الأساسية
يُعتبر طول ثنائي القطب هو الاعتبار الرئيسي لتحديد تردد التشغيل الخاص به، ونتيجةً لذلك يُعد حساب الطول عنصراً أساسياً في تصميم وتركيب أي هوائي ثنائي القطب سواء كان من أجل (HF) أو (VHF)
يستخدم الهوائي ثنائي القطب على نطاق واسع لمجموعة متنوعة من أنواع الاتصالات الراديوية أو مدمج في العديد من تصميمات هوائي الترددات اللاسلكية الأخرى
يُعرَّف الهوائي ثنائي بأنّه نوع من أنواع هوائي الترددات الراديوية (RF) ويتكون من عنصرين موصلين، مثل القضبان أو الأسلاك
يُشكل الهوائي المزدوج هوائياً متعدد النطاقات مناسباً للغاية وغالباً ما يستخدم في (HF) حيث يلزم تغطية عدد من نطاقات (HF) المختلفة وهو شائع نسبياً بين هواة الراديو حيث يتيح استخدام نطاقات متعددة
لم يتم استخدام الهوائي الرباعي بشكل تقليدي على نطاق واسع مثل ياغي، ومع ذلك فإنّ هوائي الحزمة الرباعية التكعيبية قادر على توفير بعض المزايا في عدد من الظروف
مع تقديم (3G UMTS) ظهرت العديد من المصطلحات الجديدة لعناصر الشبكة؛ هما (UTRA وUTRAN)، أي معايير (UTRA) للوصول إلى الراديو (UMTS وUTRAN) ولشبكة الوصول اللاسلكي (UMTS)
مع التغيير من (2G إلى 3G)، تغير التركيز على الأنظمة من التركيز على الاتصالات الصوتية المتنقلة إلى البيانات المتنقلة والاتصال العام، كما تم وضع أسس شبكة (UMTS) في مكانها عندما تم إطلاق (GSM)
يعد (UMTS) مصطلح شامل لتقنيات الراديو من الجيل الثالث التي طورتها (3GPP)، كما تحدد (UMTS) نظام شبكة كامل، حيث يستخدم مكون الوصول اللاسلكي المعروف باسم (UTRAN)
تتطلب أنظمة (GSM) إجراءً يُعرف باسم (Handover) للحفاظ على استمرارية المكالمة؛ لأنّ خلية واحدة لا تغطي منطقة الخدمة بأكملها على سبيل المثال مدينة أو دولة بأكملها.
في أي جهاز إرسال واستقبال اتصال، يُعد برنامج الترميز (Coder / Decoder) أحد اللبنات الأساسية لنقل البيانات بكفاءة، كما يرتبط تشفير المصدر باستخدام أكواد متغيرة الطول لتقليل الرموز
تعتمد معظم شبكات (3G UMTS) مخططاً مزدوجاً لتقسيم التردد، حيث تنقل الوصلة الصاعدة والوصلة الهابطة في نفس الوقت وتستخدم ترددات مختلفة
يستخدم نظام (UMTS) نظام (WCDMA) لتصميم الإشارة الأساسي، ولكن يمكن أن يعتمد على مجموعة متنوعة من أشكال التعديل المختلفة، كما يعتمد التصميم المستخدم في (UMTS WCDMA)
يُعد استخدم تروبوسفاتر لتطبيقات الاتصالات اللاسلكية التجارية بإنّه سهل الاستخدام، وعادةً على ترددات أعلى من (500 ميجاهرتز) للوصلات عبر الأفق حيث إنّه مثالي للقياس عن بعد أو ارتباطات أخرى
يمكن استخدام مسارات النيازك لنشر الإشارات الراديوية، وعلى الرغم من أنّها قصيرة العمر إلّا أنّه يمكن استخدامها لنقل الإشارات إلى ما وراء خط البصر
انتشار الموجة الأرضية مهم بشكل خاص في الجزء (LF) و(MF) من الطيف الراديوي حيث يستخدم الانتشار الراديوي للموجة الأرضية لتوفير تغطية اتصالات لاسلكية محلية نسبياً
انتشار (E) المتقطع لا يمكن التنبؤ به بطبيعته، لكنّه يمكّن الإشارات الراديوية من الانتقال عبر مسافات أكبر بكثير وغالباً بترددات أعلى ممّا هو ممكن عادة عبر الأيونوسفير
تم ملاحظة (TEP) لأول مرة في أواخر الأربعينيات من قبل المشغلين العسكريين وهواة الراديو الذين كانوا يجرون اتصالات من جانب واحد من خط الاستواء إلى الجانب الآخر
إنّ انتشار الموجات الأيونوسفيرية يُعد بأنّه شكل من أشكال الانتشار الراديوي في الغلاف الجوي المتأين الذي يمكن استخدامه عندما تكون هناك حاجة إلى روابط اتصالات لاسلكية لتغطية مسافات قصيرة
عندما تنتقل الموجات الكهرومغناطيسية وتنتقل معها إشارات الراديو، فإنّها تتفاعل مع الأشياء والوسائط التي تنتقل فيها حيث تتسبب التفاعلات في تغيير اتجاه الإشارات اللاسلكية
يُعد أي نظام يوزع الإشارات التلفزيونية عن طريق الكابلات المحورية أو الألياف الضوئية حيث يشمل على الأنظمة التي توزع الإشارات فقط عبر الأقمار الصناعية
إنّ انتقال الإشارات السمعية والبصرية للمستخدم النهائي حيث يتم إجراء هذا الإرسال الآن رقمياً وعلى الرغم من أنّه في بعض البلدان لا تزال هناك أنظمة إرسال تماثلية قديمة
تم تصميم الجيل الرابع الحالي (4G) خصيصاً لتطبيقات البيانات المتنقلة حيث تم التخطيط للجيل الخامس للاتصالات المتنقلة (5G).
يُعد الانتشار متعدد المسيرات حقيقة من حقائق الحياة في أي سيناريو راديو أرضي، أمّا في حين أنّ المسار المباشر أو مسار الرؤية غالباً ما يكون الإشارة الرئيسية المطلوبة
تتميز إشارات الراديو بقدرتها على الانتشار عبر مسافات شاسعة حيث تتأثر الإشارات الراديوية بالوسيط الذي تنتقل فيه ويمكن أن يؤثر ذلك على الانتشار الراديوي أو انتشار الترددات الراديوية