أفضل أنواع ونماذج طائرات بايبر Piper
منذ عام 1927 حتى نهاية عام 2009، تم انتاج ما يقارب 144000 طائرة فردية من 160 نوعًا مختلفًا من طائرات، وما زال حوالي 90.000 طائرة منها تطير، وطوال معظم القرن العشرين كانت طائرات بايبر،
منذ عام 1927 حتى نهاية عام 2009، تم انتاج ما يقارب 144000 طائرة فردية من 160 نوعًا مختلفًا من طائرات، وما زال حوالي 90.000 طائرة منها تطير، وطوال معظم القرن العشرين كانت طائرات بايبر،
ضوابط تدفق الهواء في أنظمة تزييت محركات الطائرات لها دور كبير من خلال تنظيم تدفق الهواء عبر المبرد، ويمكن التحكم في درجة حرارة الزيت لتناسب ظروف التشغيل المختلفة
مع تأمين آليات الطيران، بدأ الطيارون الأوائل مهام تحسين السلامة التشغيلية في وظائف الطيران، حيث تم تطوير هذا في جزء كبير من خلال استخدام أنظمة اتصال وملاحة موثوقة اليوم، مع وجود آلاف الطائرات في الجو في أي وقت
إن الغرض الأساسي من ناقل الحركة الدوار الرئيسي هو تقليل عدد دورات المحرك في الدقيقة إلى أقصى عدد ممكن من الدورات، حيث يختلف هذا التخفيض بالنسبة لطائرات الهليكوبتر المختلفة،
أثناء التحليق بطائرة الهليكوبتر، تحافظ المروحية على موقع ثابت فوق نقطة محددة، عادة على ارتفاع بضعة أقدام فوق سطح الأرض، ولكي تحوم المروحية يعمل الرفع والدفع الناتج عن نظام الدوار بشكل مستقيم
إن ضوابط التحكم الأساسية في الطائرات هي الجنيحات والمصعد والدفة والتي توفر القوة الديناميكية الهوائية لجعل الطائرة تتبع مسار الطيران المطلوب، حيث أن أسطح التحكم في الطيران عبارة عن أجنحة مفصلية متحركة،
الدوران الأوتوماتيكي هو حالة الرحلة التي يتم فيها تدوير نظام الدوار الرئيسي للمروحية بفعل حركة الهواء لأعلى خلال الدوران بدلاً من قوة المحرك التي تقوده، حيث أنه في الرحلة العادية والتي تعمل بالطاقة يتم أخذ الهواء إلى نظام الدوار الرئيسي من الاتجاه العلوي
يتضمن تعريف الصيانة الـ (CAMP) حسب نظام الـ (FAA)، أن شركات النقل الجوي جزءًا من برنامج الصيانة المستمرة لصلاحية الطيران (CAMP)، حيث إنه برنامج معقد يتطلب منظمة من أفراد الطيران ذوي الخبرة والمعرفة لتنفيذه
برنامج (AAIP) هو برنامج فحص معتمد من إدارة الطيران الفيدرالية (FAA) للطائرات المكونة من تسعة مقاعد أو أقل للركاب تعمل بموجب (14 CFR الجزء 135)، وبرنامج (AAIP) هو برنامج مطور من قِبل مشغلي الطائرة مصمم خصيصًا لتلبية احتياجاتهم الخاصة
قد يكون التعرف على الطائرات من الأرض أمرًا صعبًا للغاية، وفي أوقات ما قبل الإنترنت كانت الطريقة الوحيدة لتحديد آلة مجنحة هي العين، لكن الأمور اليوم أسهل بكثير بالنسبة لمراقبي الطائرات الناشئين،
عندما يبدأ الجليد في التكون على أجنحة الطائرة أو الشفرات الدوارة أو المراوح وأياً كان نوع الطائرة، أو يتم دخوله في مداخل وفوهات المحرك
بينما تشترك الطائرات بشكل عام والطائرات الشراعية في العديد من عوامل التصميم والديناميكية الهوائية والتجريبية، فإن الافتقار إلى محرك يغير بشكل أساسي الطريقة التي تطير بها الطائرة الشراعية
يجب فحص نظام الحث من الشقوق والتسريبات أثناء جميع عمليات فحص المحرك المجدولة بانتظام، كما يجب فحص وحدات النظام للتأكد من أمان التركيب، أيضًا يجب أن يظل النظام نظيفًا في جميع الأوقات.
أنفاق الرياح هي في الحقيقة عبارة عن أنابيب كبيرة جدًا يندفع الهواء داخلها، والمبتغى من هذه الأنفاق هو فحص أداء الطائرة خلال الطيران
تحتوي الطائرات على أضواء وامضة لجذب انتباه الطيارين الآخرين في الطائرات الأخرى والمشغلين على الأرض، حيث تنبه الأضواء الجميع إلى أن الطائرة في الجو، وأن محركاتها تعمل أو على وشك البدء، وأن عليهم الحفاظ على مسافة آمنة من الطائرة.
هناك العديد من مواد التنظيف المستخدمة على الطائرات منها ما هو قابل للاشتعال مثل: المذيبات عالية نقطة الوميض والتوهج، إضافةً للمنتجات البترولية المكررة بشكل خاص، أما النوع الآخر من المواد هي التي تكون غير قابلة للاشتعال
نظام الهبوط الآلي (ILS): هو أداة هبوط دقيقة قياسية لمنظمة الطيران المدني الدولي (ICAO)، تُستخدم لتوفير إشارات توجيه دقيقة للسمت والنزول؛ لتوجيه الطائرات للهبوط على المدرج في ظل الظروف الجوية العادية أو السيئة
إن العوامل البشرية التي قد تكون موجودة لدى فنيين الطيران وتسبب حوادثًا وأخطاء قد تكون كارثية، خصوصًا بعد ازدياد الحوادث في السنوات الأخيرة مثل: نقص المعرفة، تشتيت الانتباه، قلة العمل الجماعي والإعياء والإرهاق
في حين أن قراءة الأدوات نفسها بسيطة نسبيًا، إلا أن الأنظمة الكامنة وراء تشغيلها أكثر تعقيدًا بعض الشيء علاوة على ذلك، يشار إلى بعض الأدوات بأسماء ومختصرات متعددة
(FOD) هي في الواقع قضية خطيرة حقًا، على الرغم من أن حجم الأشياء قد يكون صغيرًا نسبيًا أو خفيفًا، إلا أنه لا يزال يمثل خطورة، حيث يمكن أن تؤدي الأجسام الغريبة بسهولة إلى وقوع إصابات وحوادث
في العشرين عامًا الماضية وقعت بعض الحوادث أثناء خدمة وصيانة العجلات حيث انفجرت العجلة بسبب الضغط الزائد أو محتوى الأكسجين المرتفع، مما تسبب في إصابة خطيرة أو وفاة فني الصيانة أو تلف المعدات،
تُستخدم تقنيات الفحص الإشعاعي لتحديد العيوب أو التصدعات في هياكل الطائرات أو المحركات ذات التفكيك القليل أو بدون تفكيك، ونظرًا لقدرتها الفريدة على اختراق المواد والكشف عن حالات المادة، فقد تم تطبيق إشعاعات X و gamma على الفحص بالأشعة (x-ray) للمصنوعات المعدنية والمنتجات غير المعدنية.
يتم فحص هياكل الطائرات المصنوعة من المواد المركبة من خلال عمليات الفحص بالموجات فوق الصوتية والانبعاثات الصوتية والفحوصات الشعاعية على النحو الموصى به من قبل الشركة المصنعة للطائرة
الفحص بالموجات فوق الصوتية هو إحدى طرق الـ (NDI)؛ التفتيش غير المدمر المستخدم على الطائرة، تستخدم طاقة الصوت التي تتحرك عبر عينة الاختبار لاكتشاف وجود أي عيوب
الهدف من ثني الأنبوب هو الحصول على ثني سلس دون تسطيحه، كما يمكن عادةً ثني الأنابيب التي يقل قطرها عن 14 إنش دون استخدام أداة الانحناء، أما بالنسبة للأحجام الأكبر، عادةً ما يتم استخدام آلات الثني اليدوية المحمولة أو أدوات الثني الميكانيكية.
أدوات الطائرات: هي عبارة عن أدوات مكانها في قمرة القيادة للطائرة، حيث يعتمد الطيارون على هذه الأدوات لفهم مكان الطائرة ومقدار سرعتها وما تفعله، بالإضافة إلى كمية أخرى من المعلومات.
هناك أربع قوى رئيسية تؤثر على الطائرة قوة الدفع وهي قوة الوزن أي الجاذبية (Weight) وقوة الرفع (Lift) وقوة السحب أو الإعاقة (Drag) وقوة الدفع (Thrust).
إنّ أحد القيود المهمة على ضاغط دودج ذو التدفق المختلط هو الأهداف المعلنة التي تؤدي حتماً إلى سرعات تدفق الهواء عبر الصوت أو الأسرع من الصوت في الضاغط،
تكون حلقات الطائرات المستخدمة في إصلاح هيكل الطائرة إما حلقات عادية أو مغلقة أو من النوع الخاص ومن المهم معرفة هذه الأواع وطرق تثبيتها وإزالتها أماكن استخدامها.
تعتبر الجنيحات والمصاعد والدفة أسطح تحكم أولية تقليدية ومع ذلك، فإن بعض الطائرات مصممة بسطح تحكم قد يخدم غرضًا مزدوجًا على سبيل المثال