انحلال الدم
انحلال الدم هو تدمير خلايا الدم الحمراء. يُمكن أن يحدث انحلال الدم بسبب أسباب مُختلفة ويُؤدي إلى إطلاق الهيموغلوبين في مجرى الدم. يبلغ عمر خلايا الدم الحمراء الطبيعية حوالي 120 يوماً.
انحلال الدم هو تدمير خلايا الدم الحمراء. يُمكن أن يحدث انحلال الدم بسبب أسباب مُختلفة ويُؤدي إلى إطلاق الهيموغلوبين في مجرى الدم. يبلغ عمر خلايا الدم الحمراء الطبيعية حوالي 120 يوماً.
يُمكن أن تختلف العلامات والأعراض المُرتبطة باعتلال الهيموغلوبين في نوعها وشدتها تبعاً للحاضر المتغير وما إذا كان الفرد لديه متغير واحد أو مجموعة.
تم تحديد عدة مئات من الأشكال غير الطبيعية من الهيموغلوبين (المتغيرات)، ولكن القليل منها شائع وذو أهمية سريرية.
اعتلال الهيموغلوبين: هو شكل مُختلف من الهيموغلوبين غالباً ما يكون موروثاً وقد يُسبب اضطرابات في الدم.
قد تتسبب اضطرابات النزيف في مجموعة واسعة من العلامات والأعراض، حسب السبب.
اضطراب النزيف هو الميل للكدمات بسهولة أو النزيف بشكل مُفرط أو لفترات طويلة. قد يكون ذلك نتيجة لوراثة أشكال مُعينة من الجينات (الأليلات) أو بسبب ظروف أو عوامل تنشأ خلال حياة الشخص (المُكتسبة).
الأنواع الشائعة من الأورام التكاثرية النخاعية MPNs تشمل:
الأورام التكاثرية النخاعية (MPNs): هي مجموعة فرعية من اضطرابات نخاع العظم. إنّها مجموعة من الأمراض التي تتميز بإنتاج عدد كبير جداً من نوع واحد أو أكثر من خلايا الدم في نخاع العظام.
مُتلازمة خلل التنسج النخاعي (MDS): هي مجموعة من الاضطرابات المُرتبطة بنخاع العظام غير الفعّال الذي يُؤدي إلى انخفاض إنتاج نوع أو أكثر من خلايا الدم.
الأشخاص الذين يُعانون من المايلوما المُتعددة لايظهر عليهم أيّ أعراض لسنوات عديدة (ما يُسمّى المايلوما غير متناظرة).
النخاع العظمي: هو نسيج دهني ناعم موجود داخل الجزء الإسفنجي المركزي للعظام في جميع أنحاء الهيكل العظمي، وهو المُنتج الرئيسي للجسم لخلايا الدم البيضاء وخلايا الدم الحمراء والصفائح الدموية.
سرطان الدم: هو سرطان الدم ونخاع العظام. النخاع العظمي، الموجود في الأجزاء الإسفنجية من عظام الجسم، يُصنع خلايا مُبكّرة للدم وسلائف خلايا الدم الحمراء والصفائح الدموية وخلايا الدم البيضاء.
كثرة الكريات البيضاء هو المصطلح الطبي لوجود خلايا دم حمراء بشكل غير طبيعي في الدم. تُسمّى خلايا الدم ذات الشكل غير الطبيعي الخلايا البولية.
عوامل الخطر هو بعض العناصر المُتعلقة بعلم الوراثة أو البيئة الخاصة بك والتي يُمكن أن تجعل الشخص أكثر عرضة للإصابة بالمرض.
سرطان الدم: هو سرطان في نخاع عظام الجسم، وهو المكان الذي تُصنّع فيه خلايا الدم. إنَّه مرض وراثي، ولكن لا يُعتقد أن مُعظم الحالات وراثية.
كثرة الخلايا الكروية الوراثية (HS) هي اضطراب في السطح، يُسمّى غشاء خلايا الدم الحمراء.
مرض الأوعية الدموية الطرفية (PVD) هو اضطراب في الدورة الدموية يتسبب في تضييق أو انسداد أو تشنج الأوعية الدموية خارج القلب والدماغ.
الصفائح الدموية هي المستجيب الأول عندما يكون لديك جروح أو إصابات أخرى. تتجمع في مكان الإصابة، ممّا يخلق سدادة مُؤقتة لوقف فقدان الدم.
يُمكن أن تُؤثّر اضطرابات خلايا الدم البيضاء على الاستجابة المناعية للجسم وقدرة الجسم على مقاومة العدوى. يُمكن أن تُؤثّر هذه الاضطرابات على كل من البالغين والأطفال.
تُؤثّر اضطرابات خلايا الدم الحمراء على جميع خلايا الدم الحمراء بالجسم. هذه خلايا الدم التي تحمل الأكسجين من الرئتين إلى باقي الجسم.
السبب الرئيسي الأكثر شيوعًا لمتلازمة انحلال الدم اليوريمية HUS عند الأطفال هو الإصابة بمرض الإشريكية القولونية (E. coli).
متلازمة انحلال الدم اليوريمية (HUS) هي حالة مُعقدة حيث يتسبب رد الفعل المناعي، الأكثر شيوعًا بعد عدوى الجهاز الهضمي، في انخفاض مستويات خلايا الدم الحمراء وانخفاض مستويات الصفائح الدموية وإصابة الكلى.
سرطان الدم إنَّه الشكل الأكثر شيوعًا للسرطان في مرحلة الطفولة. تنمو الخلايا السرطانية في نخاع العظام وتدخل الدم.
عندما تكون المرأة حاملاً، قد تُصاب بفقر الدم. وهذا يعني أن تكون المرأة مُصابة بفقر الدم، أي أن الدم لا يحتوي على خلايا كافية من خلايا الدم الحمراء الصحية لحمل الأكسجين إلى الأنسجة والطفل.
داء كريسماس، الذي يُسمّى أيضًا بالهيموفيليا ب أو العامل التاسع للهيموفيليا، هو اضطراب وراثي نادر لا يتخثّر فيه الدم بشكل صحيح.
الدم هو السائل الذي يتكوّن من خلايا الدم الحمراء والبيضاء والبلازما والصفائح الدموية، ويتكوّن جسم الشخص من 8% من الدم، أيّ يُعتير الدم من الأنسجة الرئيسيّة، وتُؤدي وظائف ذات أهميّة بالغة في جسم الانسان.
تُمثل خلايا الدم البيضاء حوالي 1٪ فقط من الدم، لكن تأثيرها كبير. تحمي هذه الخلايا من الأجسام الغريبة. تُسرع خلايا الدم البيضاء للمُساعدة في تدمير المواد الضارة ومنع المرض.
البلازما: هي جزء من الدم. تُعَد خلايا الدم البيضاء وخلايا الدم الحمراء والصفائح الدموية مُهمة لأداء وظائف الجسم. لكن البلازما تلعب أيضاً دوراً رئيسياً. هذا الجزء السائل يحمل مكونات الدم في جميع أنحاء الجسم.
انخفاض عدد خلايا الدم البيضاء يعني أن الجسم لا يُنتج ما يكفي من خلايا الدم البيضاء. يُمكن أن تزيد من خطر الإصابة بجميع أنواع العدوى.
يعود الدم إلى القلب بحركة الجسم. تضغط العضلات بالدم عبر الأوردة باتجاه القلب. بدون حركة، يكون للدم ميل إلى الركود بسبب الجاذبية، والدم الراكد لديه ميل للتخثّر.