العلاج الطبيعي ومرض باركنسون
مرض باركنسون، الذي وصفه مارتن باركنسون لأول مرة في عام 1807، هو مرض يتميز بالصلابة وبطء الحركة والتصوير المجهري والوجه المقنع والتشوهات الوضعية ونزعة الراحة
مرض باركنسون، الذي وصفه مارتن باركنسون لأول مرة في عام 1807، هو مرض يتميز بالصلابة وبطء الحركة والتصوير المجهري والوجه المقنع والتشوهات الوضعية ونزعة الراحة
باستخدام المعلومات التي تم جمعها خلال عملية التقييم، يقوم المعالج بتجميع مناطق القوة والضعف لتطوير خطة التدخل، في حالة وجود عاهات
يمكن أن يوفر الاختبار اليدوي للعضلات معلومات مفصلة حول ضعف قوة العضلات الفردية ولكنه لا يستخدم بانتظام في تقييم الأطفال الذين يعانون من صعوبات التعلم
لا يوجد تفسير واحد لسبب اضطراب التنسيق التنموي، كما تم اقتراح الخلل الوظيفي العصبي والعوامل الفسيولوجية والاستعداد الوراثي وعوامل الولادة وما قبل الولادة
يعاني ما يقرب من نصف الأطفال الذين يعانون من صعوبات التعلم من مشاكل في التنسيق الحركي، حيث يُلاحظ أيضًا انخفاض التحصيل الدراسي في أي من مجالات التعلم
تبدأ إعادة التأهيل المبكر للمريض المصاب بإصابات النخاع الشوكي بالفترة الوقائية، حيث أن منع حدوث مضاعفات ثانوية يسرع الدخول إلى مرحلة إعادة التأهيل
هناك العديد من تجارب الآفة وتسجيلات أحادية ومتعددة في حيوانات مستيقظة وملاحظات متأنية لعواقب عمليات المرض التي تصيب الإنسان،
يتناول هذا المقال الاضطرابات التنكسية والاستقلابية والوراثية التي تبدأ عادةً في مرحلة البلوغ، بما في ذلك مرض باركنسون ومتلازمات باركنسون وهنتنغتون شوريا
لإجراء تقييم فعال للمريض الذي يعاني من مشكلة انحباس الأوعية الدموية العصبية، يجب معالجة الشخص بأكمله وإشراكه في عمليات التقييم والعلاج،
يقدم هذا المقال معلومات عن الجهاز العضلي الهيكلي في مرحلة الطفولة والمراهقة وربط هذه المعلومات باضطرابات الأطفال التي يراها اختصاصي العلاج الطبيعي بشكل شائع.
هناك العديد من إجراءات الفحص للأطفال الذين يعانون من مشاكل العضلات والعظام، لا يمكن تفصيل جميع الإجراءات المتاحة بالتفصيل ومع ذلك، يجب اتباع عدة مبادئ بغض النظر عن الإجراء
يطبق هذا المقال مبادئ النمو العضلي الهيكلي على حالات الأطفال الشائعة ويناقش استراتيجيات التدخل لأغراض تعليمية، ومع ذلك، فإن الجسم البشري يعمل من خلال تفاعل جميع الأنظمة
تتأثر صحة العظام بالعديد من العوامل، كما يساهم تطوير الوضع المستقيم والضغط اللاحق على العظام في التغيرات التنموية الطبيعية بعد الولادة في محاذاة العظام،
تنشأ أنماط الحركة التعويضية من دافع الطفل للتحرك بالرغم من القيود المختلفة المفروضة على التعبير عن تلك الحركة، حيث أن المكونات في العملية العقلية المتطورة
إن الجانب البصري الحركي لوظيفة الأداء هو الشغل الشاغل للمعالج لأن الأحكام المكانية ضرورية للتحكم في حركة الجسم في محاذاة منتصبة.
الشلل الدماغي تسمية خاطئة في أحسن الأحوال، حيث اقترح الاسم في منتصف القرن التاسع عشر، ولكن لا توجد حتى الآن علاقة مباشرة ثابتة بين حالة الدماغ
يجب أن يكون لدى المعالج الطبيعي أو المهني معرفة عامة بكل من الإدارة الطبية للأطفال الذين يعانون من اضطرابات وراثية والاستشارات الوراثية لأفراد الأسرة،
ترتبط التشوهات والتقلصات الهيكلية بالعديد من الاضطرابات الوراثية، حيث يجب أن يكون المعالج على دراية بالعوامل التي يمكن أن تسهم في تطور التشوهات للوقاية
على الرغم من وجود العديد من الاضطرابات التي قد يراها المعالجون الفيزيائيون والمهنيون في كثير من الأحيان، إلا أن البعض الآخر نادر الحدوث
يمكن أن تؤدي الاضطرابات الجينية لدى الأطفال إلى مجموعة متنوعة من الإعاقات والعاهات الحركية، كما قد يكون التأثير الناتج لحالات وراثية معينة على الطفل واضحًا قبل الولادة أو بعد الولادة مباشرة،
يمكن تقديم إعادة التأهيل العلاجي بفاعلية بدءًا من مركز الرعاية الحادة وقت الإصابة واستمرارها طوال فترة الرعاية، كما قد تستخدم فرق إعادة التأهيل أحد النماذج والمعايير
بعض الآفات غير المكتملة لها صورة سريرية مميزة مع علامات وأعراض محددة، حيث يمكن أن يكون فهم المتلازمات المختلفة مفيدًا لفريق المريض
تحدث معظم إصابات الحبل الشوكي كنتيجة لصدمة، سواء كانت حوادث السيارات أو السقوط أو العنف أو الإصابات الرياضية، كما تحدد درجة ونوع القوى التي تمارس على العمود الفقري
لتقليل التأثير السلبي، يحتاج الأفراد المصابون بإصابات النخاع الشوكي إلى برنامج إعادة تأهيل جيد التنسيق ومخصص لمساعدتهم في تعظيم تنمية المهارات اللازمة للعيش حياة مرضية ومنتجة بعد الإصابة.
أكثر المظاهر السريرية وضوحاً للنخاع العظمي هو فقدان الوظائف الحسية والحركية في الأطراف السفلية، حيث يعتمد مدى الفقد، في حين أنه يعتمد بشكل أساسي
في إعادة التأهيل من الحروق، فإن أحد الأهداف المبكرة للتمرين هو الحفاظ على نطاق الحركة أو تحقيقها بشكل طبيعي
الهدف النهائي لإعادة التأهيل هو استعادة الوظيفة المستقلة، يشمل الاستعادة الوظيفية جميع جوانب الحياة البشرية مثل القوة ونطاق الحركة والتنقل والرعاية الذاتية وإعادة الاندماج في الأسرة
تشكل إصابات الحروق تحديات إعادة تأهيل جسدية ونفسية معقدة، حيث انخفض معدل حدوث الحروق بشكل كبير في الخمسين عامًا الماضية نتيجة التثقيف العام وجهود السلامة في المنزل والعمل
لقد كان للمعالجين الطبيعين دور فعال في تطوير تقنيات التأهيل وتقويم العظام والمعدات المساعدة التي تم استخدامها لتحسين نوعية الحياة للمرضى الذين يعانون من إعاقة عصبية عضلية
تحدد الأسماء المرتبطة بالظواهر السريرية جزئيًا كيفية إدارتها. على سبيل المثال، جهاز التنفس الصناعي المصاحب للالتهاب الرئوي مسؤول عن أكثر من 60.000 حالة وفاة مرتبطة بالمستشفى سنويًا