متحف والترز في الولايات المتحدة
يقع متحف والترز للفنون في منطقة ماونت فيرنون الثقافية التاريخية بوسط مدينة بالتيمور في شارع نورث تشارلز وشارع سنتر
يقع متحف والترز للفنون في منطقة ماونت فيرنون الثقافية التاريخية بوسط مدينة بالتيمور في شارع نورث تشارلز وشارع سنتر
الأذان شعيرة من شعائر الإسلام، وهي سنة مؤكدة تأتي لإعلان وقت الصلاة وترتبط بالعبادات كالصلاة والصيام، ولها شروط خاصة بها وذلك أن يقوم به رجل راشد ذو صوت حسن في وقت دخول الصلاة،
لقد عُرفت الحرابةُ بأنها من المُنكرات العظيمة، وهي قطعُ الطريق والخروج على الناس بالسِلاح والآلات الحادة من أجل أخذ أموالهم وسلبها وأخذ الرهائن منهم، وهذا يُقال له الحرابة، ويُقالُ لهم المفسدون بالأرض.
إنّ البُكاء الذي مُنعهُ الإسلام هو بكاء النُواح، والنواح هو رفعُ الصوتِ عند البكاء وشقّ الثوب ولطم الخدّ، وهذا ممنوعٌ في الشريعة الإسلامية، فالنبي عليه الصلاة والسلام يقول: “ليس منا من لطم الخدود، أو شقّ الجيوب، أو دعا بدعوى الجاهلية، ويقول عليه الصلاة والسلام: أنا بريءٌ من الصالقة والحالقة والشاقة”.
لقد أمر الله تعالى المرأة بأنّ تحتشم وأن تستر وجهها وتغطيه، فإنّ أغلبية العلماء في القديم وفي الحديث اختلفوا في حكم النقاب على عدة أقوال وهي:
لا شكّ بأنّ الأعياد في الشريعة الإسلامية عبادة يتقربُ فيها العبدُ من ربّه، ومن المعلوم بأنّ أعياد المسلمين هي ثلاثةُ أعيادٍ ليس لهما رابع وهما عيدُ الأضحى وعيدُ الفطر ويوم الجمعة الذي يُسمى بعيد المسلمين.
الطهارة: تُعرف الطهارة بإسم النزاهةِ والنظافة في الشريعة الإسلامية وجاءت في الإسلام على نوعين وهما: الطهارة المعنوية والطهارة الحسية، وتأتي أيضاً على معنى طهارة القلوب من الشرك والبِدع في عبادة الله تعالى، ومن الغلّ والحقدِ والحسد والكُره والبغض وما يُشبه ذلك.
الختان: هو يأتي بكسر الخاء من الختن، وهو موضع القطع من الذكر والأنثى، ومنه الحديث الشريف: “إذا إلتقى الختانان فقد وجبَ الغُسل” وقد جاء في الصحاح للجوهري: بأن الختن يأتي بالتحريك، فكل من كان من قِبل المرأة، مثل الأب والأخ والأخ وهم الأختان، وهذا عند العرب.
اللقيط يرتبط بأحكامِ اللّقطة، بحيث إنّ اللقطة هي التي تتعلقُ بالأموال المفقودةِ ويسمى اللقيط بالشخص الذي فُقد وظل طريقه، مما يظهرُ اشتمال أحكام الإسلام لجميع متطلبات الحياة.
ماء زمزم: هو ماءٌ شريف ومبارك وطاهرٌ،وهو كما رواه مسلم بأنه: “طعامٌ طعمٍ وشفاءُ سقم”، وهو مادلت عليه الأحاديث الصحيحة ومنها: “زمزمُ لما شُربت له”. فالحديث يدلُ على أن زمزم لها فضلٌ عظيم وفي شربها داء لكل سقيم.