دعاء المسلم بعد التشهد وقبل السلام الأخير
حيث أنَّ هذا الدُعاء يتضمن على العديد من الجمل التي تعمل على إكساب العبد المسلم عند قوله على الدوام ما بين التشهد الأخير والسلام الأجر والثواب والحسنات الكثيرة.
حيث أنَّ هذا الدُعاء يتضمن على العديد من الجمل التي تعمل على إكساب العبد المسلم عند قوله على الدوام ما بين التشهد الأخير والسلام الأجر والثواب والحسنات الكثيرة.
لا يُصاب بالوسوسة بكافة أنواعها وأشكالها ومراحلها إلَّا العبد المؤمن، حيث تتوافر الكثير من الطرق التي من الواجب على المسلم أن يتبعها لكي يتفادى وساوس الشيطان الرجيم
ويقول سيدنا حمد عليه الصلاة والسلام في موضوع القانعة والرضا بالرزق: “أربعٌ إذا كن فيك فلا عليك ما فاتك من الدنيا: حِفظُ أمانةٍ، وصدقُ حديثٍ، وحُسنُ خليقةٍ، وعِفَّةٌ في طُعمةٍ”.
توجد الكثير من التوسلات المشروعة والمسموح للفرد المسلم أن يبدأ بها دُعائه لما لها من الأثر العظيم الذي يعود على المسلم في سرعة استجابة الله تبارك وتعالى لسؤال العبد المسلم، ومن بين تلك التوسلات على النحو الآتي:
من الأمور الثابت الإخبار عنها أنَّ سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام قد أخبر المسلمين كافة أنَّه من شرب يوم القيامة من حوض النبي عليه السلام فإنَّه لا يظمأ أبداً بعدها، وورد ذكر هذا الأمر في السنة النبوية المطهرة عن النبي عليه السلام
بعد كُل صلاة يؤديها الفرد المسلم يقول ذلك الدُعاء الذي يغمره بالكثير من الفوائد الجمَّة، ومن بين تلك الأدعية هو ذلك الدُعاء الذي يقوله المسلم بعد صلاة المغرب، حيث ورد عن النبي ذلك الدُعاء الذي قاله بعد تلك الصلاة.
في الكثير من فترات حياة الفرد المسلم يَمرّ بأمور تُعجبه أو أمور تعمل على جلب المَسرّة له، وعندما يحصل له هذا الأمر فإنَّ النبي عليه الصلاة والسلام حثَّ المسلمين
يقول الفرد المسلم عندما يشعر بيأس من الحياة البعض من الأدعية، ومن بينها أدعية النبي محمد بن عبدالله عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم، حيث أنَّه عليه السلام قد حثَّ المسلمين على قول تلك الأدعية،
وفي رواية عن النبي عليه الصلاة والسلام يقول فيما يخص المجالس أن تكون واسعة: “خير المجالس أوسعها “؛ والسبب في ذلك ما شرحه الترمذي لأنَّه إذا كانت المجالس واسعة تتسع لأُناس كثيرين وأنَّ يكون في المجالس
ومن بين الأمور التي ينال المسلم بواسطتها شفاعة النبي هي اتباع سنته عليه السلام، ومن أهم تلك الأمور التي تؤدي في النهاية إلى الحصول على شفاعة النبي هو الدُعاء.