أشهر شعراء الجاهلية
الزمن الجاهلي كان يعج بالشُّعراء ورواد الكلام المنظوم الذين أجادوا النظم وتناولوا العديد من المواضيع، وساعدهم على ذلك فصاحته اللسان والبلاغة ومن أبرز شعرائها الأعشى وعنترة وامرؤ القيس وغيرهم.
الزمن الجاهلي كان يعج بالشُّعراء ورواد الكلام المنظوم الذين أجادوا النظم وتناولوا العديد من المواضيع، وساعدهم على ذلك فصاحته اللسان والبلاغة ومن أبرز شعرائها الأعشى وعنترة وامرؤ القيس وغيرهم.
الأدب في زمن العباسيين تطور بشكل لافت بسبب عدة عوامل أبرزها الأمن والاستقرار الذي عمَّ في البلاد، كذلك كان للحكام دور بارز في تطوره وسطع نجم الكثير من رواد الأدب مثل البحتري وأيضًا ابن المقفع وغيرهم الكثير.
الأدب الاجتماعي انتشر في العهد العباسي بين الأدباء المحتاجين الذين توجهوا بأبياتهم لوصف الوضع الاجتماعي البائس في ذاك الوقت، مستخدمين المفردات السهلة دون تصنع
المتنبي قد تميز في كتابة المقطوعات الشعرية التي أظهرت مدى حبه وتعلقه لوطنه ووعوده له بالمحافظة عليه بكل ما يملك ويقدم روحه فداءً له رخيصة، تفرد في هذه المقطوعات بأسلوبه وبلاغتِه وفصاحة لسانه
الشعر القديم يعد موسوعة علمية لنا طياته العديد من طبائع الحيوان، حيث نقلها للمستمع بصور دقيقة يشعر المتلقي أنه يرى هذه المشاهد بأم عينه، فقد توجهوا إلى تصويرها في جماعات
ابن خفاجة من أهم رواد الأدب الوصَّافين، ومن المهتمين بموضوع الصور الفنية حيث اتجه لتصوير البيئة وكل ما تتضمنه من مظاهر، حيث ساعده في ذلك اتقانه الكبير للغة وتفرد باستعمال الصور البديعية والمحسنات
الأدباء تألَّموا كثيرًا في ظلمات السجون في العهد العباسي حيث عبروا عن خوفهم وألمهم وصبرهم عن طريق أدبهم فأنتجوا أروع المقطوعات في ذلك، ومن الشعراء الذين قضوا الليالي في غياهب السجون المتنبي وأبو العتاهية
،كما هو معروف أن الماء مهم، وبوجوده حياة لكافة الكائنات والرفيق الدائم لهم وقد عبر عنه رواد الأدب القدامى في مقطوعاتِهم وفي هذا المقال سنذكرها.
يُعرف بالكلامِ المنظوم الذي نُظم قبل الإسلام وبواسطته يستطيع البشر التعبير عن مشاعرهم وأفكارهم باستعمال أساليب إيقاعية تحمل طابع جاهلي
على الرغم من تعدد أنماطهم الفنية واختلاف أساليبهم في انظم الشعر، إلا أنه قد وجد مكانه بينهم، مكان خاص به ومسمى باسمه
ابن خلدون أبرز الباحثين الذين تناولوا البلاغة وأظهر معناها ووضح وظيفتها وأهمية الملكة البلاغية، ورأيُّ ابن خلدون موازي لحديث القزويني الذي ذهب إلى مطابقة الحديث لمقتضى الهيئة.
الزمن الفاطمي كان يعج بالعديد من العلوم وأيضًا الآداب وتميز فيه الكثير من العلماء، وكذلك الأطباء أمثال أبو القاسم وابن سهلان وغيرهم، ومن أهم العلوم في ذاك الوقت الفلسفة والفلك وتميزوا في نظم الشعر.
صور لنا الشعر الجاهلي جانب من جوانب حياة الجاهليين والتي تتمثل بالملابس وأنواعها المختلفة والتي توضح بساطة العيش وكيف تطورت بعد انتشار التجارة واتساع نطاقها.
تحظى الحكم والأمثال المشرقية بأهمية كبيرة ومكانة مرموقة لدى أهل المشرق القدامى، حيث نشأت من تجاربهم وحكمتهم، وتعكس جميع جوانب حياتهم.
الصورة الفنية تتضمن دلالات رمزية في ذات الأديب وترتبط بحواسه وتم ورودها بأنماطٍ متباينة في العمل الأدبي فنرى منها ما هو كثير خاصة ما يتعلق بالبصر ومنها ما هو معتدل كباقي الحواس.
يعد الكلام المنظوم نتاج تجربة يمر بها الشعراء في حياتهم ويعكسونها على أعمالهم الأدبية مستمدين صورهم من مصادر تحيط بهم.
تمتع شعر جميل بثينة وهذا بتوافر الألفاظ العذبة والتي قد استعملها في المعظم من الأشعار التي عمد إلى كتابتها.
أن يكون مُلم بالعديد من اللغات المختلفة: وليس هذا أن عليه أن يكون مُلم باللغات الكثيرة التي لا تُعد ولا تُحصى، وإنَّما يجب عليه أن يكون مستطيع وقادر على أن يقرأ بتلك السهولة والسرعة فيما يخص النصوص الأدبية المختلفة، والتي يريد منها أن يعرف تلك الصلات فيما بينها.
حيث أنَّ حركة الشعر قد شهدت ذلك التطور والازدهار الكبير وهذا في العصر العباسي، كما وأنَّها قد ظهر حزمة من الشعراء الذي يتخذون النموذج القديم في القصائد الشعرية بمثابة القدوة لهم.
تعتبر الرواية الأدبية أحد أشكال السرد ذو الطابع النثري القصصي الطويل، كما وتحتوي على الأحداث فيها العديدة، كما وتعتبر الأحداث في الرواية أكثر طولاً وتطوراً وكذلك تغيراً وهذا من حيث كل من الشكل والمضمون وهذا تبعاً للحداثية.
تعددت المظاهر التي دلَّت في النهاية على تطور الشعر وهذا في العديد من القرون والأزمنة كالعصر العباسي والأندلسي وعند الشعراء الذين عمدوا إلى كتابة أشعارهم في العصر الذي عاشوا فيه، وفي هذا المقال سوف نتناول التحدث عن مظاهر التجديد في شعر القرن الثاني للهجرة، كظاهرة الترصيع، الأسلوب القصصي، ظهور الطرديات، والشعر التعليمي وغيرها.
الانزياح من حيث اللغة يمكن تعريفه على أنَّه:" هو عبارة عن زوال الشيء وبالتالي ابتعاده أو تنحيه، وبهذا يكون قد بَعُد وذهب، ولهذا فإنَّه في اللغة يكون له العلاقة الكامنة وهذا بالذهاب وكذلك بالتباعد إلى جانب التنحي على حدٍ سواء، بمعنى تغير الأحوال المحددة وبالتالي عدم الالتزام بها بتاتاً، كما وأنَّ قد ترتبط من حيث الدلالة اللغوية وهذا بالشيء غير الأماكن.
حيث نجد أنَّ الشاعر قد توجه عند استخدامه للغموض وهذا بغية إثارة العديد من الصور ذات الجانب الخيالي وهذا في خيال القارئ الذي يكمن في البناء الجديد للقصيدة الشعرية، وهذا بطريقة مُبتعد تماماً وهذا عن التوضيح للقارئ.
يمكن تعريف نظرية الأدب وهذا على أنَّها:" عبارة عن حزمة من الآراء، إلى جانب العديد من الأفكار ذات المنحى القوي والمتوازن والمتسق والعميق والمترابط والتي تم استنادها وهذا إلى نظرية محددة وهذا في الفلسفة أو في المعرفة، كما وأنَّ هذه النظرية تصب اهتمامها وهذا بكل من البحث فيما يخص الأدب ونشأته.
يتألف الشعر في الأدب العربي من العديد من الأبيات، حيث أنَّ هذه الأبيات يتم تصنيفها حسب العديد من الأنواع، وفي هذا المقال سوف نتناول التحدث عن الأنواع التي يتألف منها البيت الشعري.
مرَّ الأدب العربي بالكثير من المراحل التي جعلت منه أدباً رفيعاً ومرموقاً في العديد من الأزمنة والعصور أو العهود، حيث أنَّ الأدبي في كل فترة زمنية أو في كل حقبة تميز بالكثير من المميزات التي جعلته منفرداً عن العصور التي سبقته.
حيث أنَّ هذا النوع من الشعر قد عمل على عكس قدرة ومدى التعلق الذي كان ما بين الشعراء الأندلسيين وهذا مع بيئتهم إلى جانب تفضيلها على جميع أنواع البيئات المختلفة الأخرى.
يمكن تعريف الأسلوب الأدبي على أنَّه:" هو ذلك المعنى الذي يتم حبكته، إلى جانب الصياغة الخاصة به وهذا على شكل العديد من الألفاظ أو حتى الكثير من الكلمات التي يتم حبكتها أو نسجها وهذا بأسلوب أو بطريقة من خلالها تعمل على خدمة المعنى المقصود والمطلوب كذلك".
الوحدة العضوية للبناء الفني: حيث يمكن تعريفها على أن تكون للقصيدة الشعرية تعمل على تمثيل الفضاء بشكل كامل الذي يتصف بأنَّه متسع وكذلك مستقل بذاته وهذا بحد ذاتها، كما ويتداخل معه كل شيء، وبهذا تكون القصيدة الشعرية في الداخل منها تلك الوحدة الكاملة التي توصف بأنَّها حيَّة.
يرجع أصل المثل الذي شاع على الألسنة وفي المجالس إلى الجاهلية وله قيمة عالية إذ يصور لنا واقع المجتمع في ذلك الزمن ومن هنا سنتناولها من خلال الكلام المنظوم الجاهلي