اقتباسات عن التعامل مع الآخرين
تُعتبر المعاملة بين الناس هي من الأسس التي تبنى عليها وتقام العلاقات الاجتماعية بين كافة الأفراد في مختلف المجتمعات الدولية، لذلك ينبغي على الإنسان أن يكون لطيفاً ودوداً في تعامله مع الآخرين.
تُعتبر المعاملة بين الناس هي من الأسس التي تبنى عليها وتقام العلاقات الاجتماعية بين كافة الأفراد في مختلف المجتمعات الدولية، لذلك ينبغي على الإنسان أن يكون لطيفاً ودوداً في تعامله مع الآخرين.
يُعد الدواء عبارة عن مواد يتم استخدامها واستعمالها من قِبل أشخاص حاملين لمرض او داء معين، بحيث يتم تصنيف الأدوية وتشخيص حالة المريض وما يناسبها من قِبل الأطباء.
تُعتبر الصدف من أجمل الأمور التي قد تحدث للإنسان، إذ أنّ بالصدف تحدث الأشياء والأمور الجميلة، والتي من الممكن أن تكون نقطة تحول في حياة الكثير من الأشخاص، حيث أنّ الصدفة هي حدوث أمر أو واقعة معينة بشكل مفاجئ غير مخطط له من السابق
يُعرف الجوع بأجة حاجة جسم الإنسان إلى العناصر الغذائية والطعام، حيث يتمثل ذلك الشعور بالإحساس بفراغ كبير في المعدة، مما يجعل الإنسان يبحث عن أي وسيلة للحصول على الغذاء.
تُعتبر الملابس جميع أنواع القماش التي تؤدي مهمة ستر عورة الإنسان، بالإضافة إلى حماية الجسم البشري من كافة الطقوس المحيطة به، وللملابس دور كبير ومهم في إظهار شخصية الإنسان ومدى رفعة الذوق في انتقاءه لها.
يُعرف الاختيار بأن يقوم شخص ما باتخاذ قرار يخص أمر معين، بحيث يطلع الشخص على العديد من الخيارات المتاحة أمامه، ويبدأ باختيار الخيار الملائم والمناسب له، والذي يتوافق مع ظروفه واحتياجاته الشخصية.
يُعرف العيب على أنه أحد أنواع التصرفات والسلوكيات التي يتخللها تصرفات غير ملائمة، بحيث ينظر إليها من قِبل الأفراد والمجتمعات على أنها تصرفات سيئة ومنبوذة، إذ لا تتناسب مع القيم والأخلاق والفضائل الحميدة السائدة.
لكل شيء في هذه الحياة جانب جمالي خاص به، فليس كل أمر قد يحدث مع الإنسان يكون سلبياً في جميع جوانبه، إذ من المؤكد أن يكون له جانب جمالي غامض يتمثل في عبرة أو حكمة، ولكن يبقى المهم في ذلك الأمر هو كيفية إيجاد ذلك الجانب الجمالي والاستفادة منه.
تم تعريف التفاؤل من قبل علماء النفس والمحللين على أنه قيام النفس الإنسانية بالميل والتطلع إلى الجوانب التي تُبث في روحها الطاقة الإيجابية، وذلك دون النظر إلى المحتويات المحيطة بهم، إذ يبتعد المتفائل كل البعد عن كل ما هو سلبي ويبث التشاؤم.
تم تعريف الحكم على أنه الامتثال إلى أمر ما أو القيام بنفيه، بحيث يكون الأمر تطبيق لحكم الله سبحانه وتعالى، وذلك بتطبيق الشريعة الإسلامية، وإمّا بإتباع القانون وتطبيقه بكافة حذافيره، وإمّا بإتباع العقل ورؤية ما هو مطابق للعادات والتقاليد المتعارف عليها في المجتمع.
يُعرف الجنون على أنه حدوث خلل معين في العقل لدى الإنسان، مما ينتج عنه صدور العديد من التصرفات والسلوكيات التي تصنف بالسلوكيات والتصرفات الشاذة، بحيث تكون خارجة عن إرادة ووعي الفرد وقدرته.
تم تعريف الصراع على أنه عبارة عن حالة تحدث بين طرفين متعارضين، يكون كل منهما مصمم على رأيه أو متعصب لوجهة نظره أو متمسك في تملك شيء معين، كما وقد يحدث الصراع بين الإنسان وذاته، إذ تكون الذات تقود الإنسان إلى شيء معين، وهو يريد أمر آخر.
ثار العلماء الكثير من الدراسات حول مفهوم الروح، إذ أشاروا إلى أنها عبارة عن كيان خارج عن القوانين الطبيعية، يتوكل سره الله سبحانه وتعالى فقط، كما يختلف مسمى الروح حسب النطاق الذي يدور الحديث حولها، فهناك ما يشير إلى روح الفكاهة والدعابة الموجودة في الإنسان، وهناك ما يشير بها إلى تعلق الشيء بالشيء الآخر.
تم تعريف الإبداع من قِبل العلماء على أنه قيام الإنسان بالإتيان والمجيء بفكرة جديدة مبتكرة من ذات الشخص، أو العمل على تقديم فكرة قديمة وإحداث تغيير عليها وعرضها بشكل جديد متوافق مع كافة التقنيات والإبداعات الحديثة.
تُعرف القدرة لدى العلماء على أنها مقدار الجهد الذي يقوم الإنسان ببذلة واستهلاك طاقته الجسدية فيه ومدى استطاعته على القيام به، إذ يقاس ويقارن ذلك الجهد بالوحدة الزمنية (وات).
يُعتبر النوم من أحد الأمور التي ولد عليها الإنسان بالفطرة، إذ في تلك الفطرة حكمة عظيمة ونفيسة، تجلت في الحصول على أكبر قدر مستطاع من الراحة؛ وذلك من أجل استعادة نشاط جسم الإنسان وطاقته وحيويته.
الطاعة هي أحد السلوكيات البشرية التي تتضمن التمثل بالخضوع لمجوعة او فرد آخر، بحيث تكون تلك الطاعة نتيجة تأثير الطرف الآخر، أو الطمع في الحصول على مطالب وتحقيق مصالح فردية.
يُعتبر اللؤم أحد أنواع الصفات والأخلاق المذمومة، إذ أنّ الإنسان الذي يتصف باللؤم هو إنسان نزل بنفسه إلى أدنى درجات الخبث والخسة والدناءة، فهو يهين نفسه ويلوثها بالطباع السيئة المنبوذة من قبل كافة الأفراد في مختلف المجتمعات.
يُعد التعليم من أهم الركائز التي تقوم عليها ثقافة المجتمعات وازدهار الأمم، إذ البحث خلف العلم والوصول إلى أعلى الدرجات فيه يُعتبر من أهم مقومات شخصية الإنسان.
تُعرف المتعة بأنها كتلة من المشاعر الجياشة التي تتصل بشكل مباشر مع الحالات الذهنية للإنسان، إذ تحمل في طياتها البهجة والسرور والإيجابية، فكل ما يسبب المتعة سهل على الإنسان خوض كل السبل للحصول عليه.
يُعتبر النصر أو الانتصار مجموعة من أعظم المشاعر التي قد تعتري الإنسان حينما يتحقق، فللنصر لذة خاصة لا تكاد تتحقق في أي حدث آخر.
تُعرف الهزيمة من قِبل علماء اللغة على أنها تعرض الإنسان إلى الانكسار والخسران في موقف ما، والهزيمة تولد في نفس الإنسان الكثير من الآثار السلبية والسيئة، ففي الغالب ما يصاب الإنسان الذي يتعرض للهزيمة إلى حالة من الإحباط واليأس.
تدور حول مصطلح الذات العديد من المفاهيم، فهناك كان من العلماء من تمحورت دراساتهم حول تعريف الذات الإنسانية، ومنه من كان يطلق مفهوم الذات لتخصيص الشيء بذاته.
تم تعريف الثمن من قِبل العلماء على أنه القيمة التي يتم الاتفاق عليها بين كلا الطرفين المتبايعين، ولا يقتصر مفهوم الثمن على الجانب المادي، وإنما يتسع ليشمل الدفع المعنوي، فهناك الكثير من الأشخاص الذين يدفعون ثمن تصرفاتهم السيئة والخاطئة.
يُعتبر مفهوم المقابل من المفاهيم التي تشير إلى وجود طرف آخر، فهو ينظر إلى كيفية الفعل وكيفية ردة الفعل الناتجة عنه، إذ لا يوجد أي فعل يصدر عن الإنسان، إلا وله مقابل بالإضافة إلى أنّ المقابل قد يقصد به الأجر الذي يتقاضاه العامل عند قيامه بعمل معين.
تُعتبر المحبة أحد أنواع الحب والمودة التي تنتشر بين الناس، بحيث لا تكون مبنية على شرط معين، ولا تتضمن أي حدود، إذ تكون تلك المحبة نابعة من القلب الصادق والصافي، الذي يجود بما لديه دون انتظار المقابل.
تم تعريف التقدم من قِبل العلماء على أنه أي حركة أو توجه يتخذه الفرد من أجل السير به نحو الإبداع والازدهار والتفوق، مما يجعل الإنسان يرفع من نفسه ويحقق أحلامه ويدر على نفسه بالمنافع.
تم تعريف اللسان من قِبل العلماء على أنه أحد الأعضاء التي تتواجد داخل الفم في جسد الإنسان، بحيث ترتبط مع الفك بسبعة عشر عضله؛ وذلك من أجل تنظيم حركته وكيفية عمله، واللسان يختص بخاصية التذوق لدى الإنسان، كما يختص اللسان بخاصية اللسان.
تم تعريف القتال على أنه مواجهه تتم بين طرفين أو أكثر، بحيث يلجأ الإنسان إليه حينما يرصد أمر معين يريد الحصول عليه، وقد يلجأ الشخص فيه إلى استخدام العديد من أنواع الأسلحة، سواء كانت لفظية أو استخدام أدوات قتال.
تم تعريف البقاء من قِبل العلماء على أنه الجهاد والسعي في كل السبل واستخدام كافة الوسائل، وذلك من أجل المحافظة على صحته والاستمرارية في البقاء والثبات والدوام أطول فترة ممكنة، فالإنسان يبقى يجاهد كل أمر يحاول التقليص من سنوات عمره.