قصيدة Remember
هذه القصيدة لكريستينا روسيتي (Christina Rossetti)، والتي نُشرت لأول مرة في عام 1862، هي قصيدة عن الحزن لا تُروى من منظور الحداد بل من منظور الشخص الذي سيُحزن
هذه القصيدة لكريستينا روسيتي (Christina Rossetti)، والتي نُشرت لأول مرة في عام 1862، هي قصيدة عن الحزن لا تُروى من منظور الحداد بل من منظور الشخص الذي سيُحزن
هي قصيدة مجردة غامضة تقاوم تفسيرًا منظمًا، بالنظر إلى أن الخشخاش في القصيدة وفي الواقع كل الصور الحية للقصيدة وقد تمثل أشياء مختلفة لقراء مختلفين، وما هو واضح هو أن المتحدثة
هذه القصيده كتبها الشاعر البريطاني ويستان هيو أودن (Wystan Hugh Auden)، ونُشرت القصيدة لأول مرة في عام 1939، عشية الحرب العالمية الثانية، وتتأمل في محنة اللاجئين.
نشأت دوروثي باركر (Dorothy Parker) في منطقة أبر ويست سايد في مانهاتن، وبنت مسيرة مهنية حددتها بذكائها وتعليقاتها الثاقبة على أمريكا المعاصرة، ولدت قبل الأوان بشهرين
هذه القصيدة هي مرثية لابن جونسون الأكبر، الذي توفي بسبب الطاعون في عام 1603 عندما كان عمره سبع سنوات فقط، وتنعي القصيدة هذه المأساة بعبارات حميمة ومؤثرة
هذه القصيدة عبارة عن سونيتة تدافع عن القوة الانتقالية للأدب، من خلال قراءة ترجمة جورج تشابمان للشاعر اليوناني الكلاسيكي، هوميروس، يسافر المتحدث عبر خياله عبر العالم
أصبح هذا العمل الأكثر شهرة للشاعر الإنجليزي آرثر أوشونيسي، وأصبح محكًا للمثاليين والحالمين منذ نشره لأول مرة في عام 1873، وفي هذه القصيدة تغني جوقة من الفنانين
هذه القصيدة لسيلفيا بلاث (Sylvia Plath) وهي قصيدة شعرية مجانية تُروى من منظور امرأة أنجبت مؤخرًا، وبينما كانت ترضع ابنها، تعرب المتحدثة عن نضالها في التعامل مع الأمومة المبكرة
في القصيدة يصف جندي علاقته مع زملائه الجنود بشخصنة الموت، والموت هو وجود دائم في حياة الجنود، لدرجة أن الجنود يعاملون الموت مثل صديق قديم، وهو مصطلح قد يستخدمه المرء
هي قصيدة حزينة تنظر إلى اللحظات المحتضرة لعلاقة بين المتحدث وحبيبته أو حبيبها، وتُظهر القصيدة المهزومة في النغمة الطريقة التي يحتوي بها الحب على إمكانية الخسارة.
هي قصيدة لشاعرة القرن التاسع عشر إميلي ديكنسون (Emily Dickinson)، وتحتوي القصيدة على واحدة من أكثر صور ديكنسون شهرة باعتبارها السطر الأول.
نشر الشاعر الأيرلندي شيموس هيني هذه القصيدة في كتابه (Death of a Naturalist) الصادر في عام 1966، وتدور القصيدة حول شقيق هيني الذي قُتل في سيارة عام 1953.
ظهرت هذه الفصيدة لأول مرة في مجموعة (Carol Ann Duffy's 1999 collection The World's Wife)، القصيدة عبارة عن مونولوج درامي مكتوب بصوت ميدوسا، وهي شخصية أسطورية
هي امتياز ضاركر (Imtiaz Dharker) وهي شاعرة وفنانة وصانعة أفلام فيديو، وحصلت على ميدالية الملكة الذهبية للشعر في عام 2014، وحصلت على جائزة (Cholmondeley)
هو صموئيل تايلور كوليريدج (Samuel Taylor Coleridge) هو الشاعر والناقد الأول للتقاليد الإنجليزية الحديثة، ويتميز بنطاق وتأثير تفكيره حول الأدب بقدر ما يتميز بشعره المبتكر
نشر ألفريد لورد تينيسون هذه القصيدة في عام 1830 في قصائد غنائية بشكل رئيسي، وتعتبر القصيدة سونيت أي قصيدة مكونة من 14 سطر ولكنها مع سطر إضافي وهذا ما يميزها
كُتبت هذه القصيدة من قبل الشاعرة البريطانية المعاصرة بياتريس جارلاند (Beatrice Garland) ونُشرت في (The Invention of Fireworks) في عام 2013
هو جون ماكراي (John McCrae) ولد في جيلف بأونتاريو، وهو شاعر وجندي وطبيب من كندا، وحصل على شهادته الجامعية والطب من جامعة تورنتو، حيث حصل على الميدالية الذهبية
كتبت إميلي ديكنسون (Emily Dickinson) هذه القصيدة في عام 1861، وهذه كانت بداية ما يعتبر أكثر فتراتها إبداعًا، وتستخدم القصيدة استخدام ديكنسون المميز
هو جيمي سانتياغو باكا (Jimmy Santiago Baca)، وهو شاعر أمريكي لد في عام 1952 في سانتا في من شيكانو وأباتشي، وقد تخلى عنه والديه وهرب في سن 13 عامًا
هذه القصيدة هي سونيت أي قصيدة مكونة من 14 بيت لشاعرة القرن التاسع عشر إليزابيث باريت براوننج، إنها قصيدتها الأكثر شهرة وحبًا، حيث ظهرت لأول مرة
هو لورنس بينيون (Laurence Binyon) لقد كان شاعرًا وباحثًا إنكليزيًا غزير الإنتاج في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين، وامتدت حياته المهنية إلى 50 عامًا
كتب الشاعر النيوزيلندي جيمس باكستر (James K. Baxter) هذه القصيدة في القرن العشرين، وتركز القصيدة على شاب مزارع يقف خارج قاعة رقص
هي قصيدة كتبها الشاعر والجندي الإنجليزي ويلفريد أوين (Wilfred Owen)، في عام 1918 ولكنها لم تنتشر حتى عام 1920، بعد وفاته في الحرب العالمية الأولى
هي كارول رومينز ني لوملي (Carol Rumens nee Lumley)، وُلدت في فورست هيل في جنوب لندن، حصلت على منحة دراسية في مدرسة النحو، ثم درست الفلسفة في جامعة لندن
هي ريتا دوف (Rita Dove) ولدت في مدينة أكرون بولاية أوهايو، وهي ابنة أحد أوائل الكيميائيين السود في صناعة الإطارات، تم تشجيعها على القراءة في نطاق واسع من قبل والديها
تقدم القصيدة صورة سريالية أي غريبة ولكنها مؤثرة لعلاقة حب بين طفل وجده، وعلى الرغم من أن هناك إحساسًا بأن المتحدث يحاول الآن منذ سن الرشد، استعادة شيء فقده إلى الأبد
تتكلم هذه القصيدة عن العلاقة بين البشرية والطبيعة، وتشير إلى أن العالم الطبيعي سيكون له دائمًا نوع من الجمال الذي يصعب على الناس فهمه، كما تشير إلى أن البشر ليسوا المخلوقات الذكية
هذه القصيدة قاتمة للغاية تلقي نظرة على الحرب، وتصورها على أنها مدمرة، وبلا معنى، ومأساوية، إنها مستوحاة من معركة الحرب العالمية الثانية التي وقعت في مصر
هذه القصيدة كتبها الشاعر روبرت فروست الحائز على جائزة بوليتسر ونشرت لأول مرة في عام 1927، وهي واحدة من أكثر قصائد فروست شهرة، وهذه القصيدة هي استكشاف العزلة والحزن واليأس