یَـٰۤأَیُّهَا ٱلنَّبِیُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَاۤ أَحَلَّ ٱللَّهُ لَكَۖ تَبۡتَغِی مَرۡضَاتَ أَزۡوَ ٰجِكَۚ وَٱللَّهُ غَفُورࣱ رَّحِیمࣱ (١) قَدۡ فَرَضَ ٱللَّهُ لَكُمۡ تَحِلَّةَ أَیۡمَـٰنِكُمۡۚ وَٱللَّهُ مَوۡلَىٰكُمۡۖ وَهُوَ ٱلۡعَلِیمُ ٱلۡحَكِیمُ (٢).... الآيات . صدق الله العظيم
﴿قُلۡ أَعُوذُ بِرَبِّ ٱلۡفَلَقِ (١) مِن شَرِّ مَا خَلَقَ (٢) وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ (٣) وَمِن شَرِّ ٱلنَّفَّـٰثَـٰتِ فِی ٱلۡعُقَدِ (٤) وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ (٥)﴾ [الفلق ١-٥]
﴿لَقَدۡ كَانَ لِسَبَإࣲ فِی مَسۡكَنِهِمۡ ءَایَةࣱۖ جَنَّتَانِ عَن یَمِینࣲ وَشِمَالࣲۖ كُلُوا۟ مِن رِّزۡقِ رَبِّكُمۡ وَٱشۡكُرُوا۟ لَهُۥۚ بَلۡدَةࣱ طَیِّبَةࣱ وَرَبٌّ غَفُورࣱ فَأَعۡرَضُوا۟ فَأَرۡسَلۡنَا عَلَیۡهِمۡ سَیۡلَ ٱلۡعَرِمِ وَبَدَّلۡنَـٰهُم بِجَنَّتَیۡهِمۡ جَنَّتَیۡنِ ذَوَاتَیۡ أُكُلٍ خَمۡطࣲ وَأَثۡلࣲ وَشَیۡءࣲ مِّن سِدۡرࣲ قَلِیلࣲ (١٦) ذَ ٰلِكَ جَزَیۡنَـٰهُم بِمَا كَفَرُوا۟ۖ وَهَلۡ نُجَـٰزِیۤ إِلَّا ٱلۡكَفُورَ (١٧).
﴿إِذَا زُلۡزِلَتِ ٱلۡأَرۡضُ زِلۡزَالَهَا (١) وَأَخۡرَجَتِ ٱلۡأَرۡضُ أَثۡقَالَهَا (٢) وَقَالَ ٱلۡإِنسَـٰنُ مَا لَهَا (٣) یَوۡمَىِٕذࣲ تُحَدِّثُ أَخۡبَارَهَا (٤) بِأَنَّ رَبَّكَ أَوۡحَىٰ لَهَا (٥) یَوۡمَىِٕذࣲ یَصۡدُرُ ٱلنَّاسُ أَشۡتَاتࣰا لِّیُرَوۡا۟ أَعۡمَـٰلَهُمۡ (٦) فَمَن یَعۡمَلۡ مِثۡقَالَ ذَرَّةٍ خَیۡرࣰا یَرَهُۥ (٧) وَمَن یَعۡمَلۡ مِثۡقَالَ ذَرَّةࣲ شَرࣰّا یَرَهُۥ (٨)﴾ [الزلزلة ١-٨]
اعتبر العديد من فئات المجتمع أنّ المال هو بمثابة اللسان الأقوى الذي حينما ينطق تلتزم البقية بالصمت ولا يقوى أحد على النطق، واعتبره البعض الآخر أنه القوة الأولى التي تكمن على الأرض.
تُعبر السلامة عن الوضع الآمن للفرد بعيداً عن أي شكل من أشكال المخاطر أو الأضرار التي تهدد الجانب النفسي أو الجانب المادي أو الجانب البدني، وفي الغالب يشار بالسلامة إلى الضوابط والشروط التي تكفل للشخص السلامة في المكان الذي يتواجد فيه.
يُعتبر الصمت غياب الشخص الكلي عن إصدار أي صوت مسموع، أو يكون الغياب الصوتي بشكل نسبي، حيث أجريت العديد من الدراسات حول موضوع الصمت، إذ أطلق العلماء على الصمت أنه الزرقة العميقة؛ ويعود السبب في ذلك إلى اللون الأزرق الغامق الذي لا يستطيع أي شخص تمييزه عن بعد، إذ يكون مائلاً إلى السواد.
عرف اللغويين الاستهزاء في معاجم اللغة على أنه الإهانة لشخص معين واستفزازه، وذلك يكون عن طريق موقف أو كلام لاذع أو من خلال رسم كاريكاتير، ففي بعض الأحيان تكون الطريقة في السخرية بسيطة ولطيفة، وفي أحيان أخرى تكون طريقة الاستهزاء لاذعة وقاسية.
مما لا شك فيه أن تدبير أمور الإنسان كله بأمر الله، لكن اغتنام الفرص والأخذ بالأسباب وعدم الاستسلام لليأس هي من الأمور المهمة التي حثت عليها كافة الكتب السماوية، كما تطرقت العديد من الأمثال العالمية إلى موضوع اغتنام الفرص التي تأتي للإنسان.
ظهرت العديد من الأمثال العالمية التي تناولت موضوع الكره والكراهية، حيث هذا الشعور يوجد في العديد من الفئات المجتمعية المختلفة، وقد قام العلماء بتفسير مفهوم الكراهية، حيث قالوا أنها عبارة عن كمية من المشاعر السحابية التي تكمن داخل الشخص.
تطرقت العديد من الأمثال العالمية سواء كانت العربية أو الغربية للحديث عن الأبناء؛ وذلك لما للأبناء أهمية كبيرة في ازدهار الأسرة وحيويتها، فالأبناء هم زينة الحياة الزوجية وأجمل ثمارها، وقد ورد ذلك في قول الله سبحانه وتعالى ( المال والبنون زينة الحياة الدنيا).
ظهرت على مر العصور العديد من الأمثال التي تمحور حديثها عن مساوى الأخلاق، سواء أكانت في الدول الأوروبية أو في الدول العربية، حيث تناقلت عبر الأجيال منذ الزمن القديم حتى وقتنا الحالي؛ من أجل أخذ الحكمة والعبرة منها.
يتصف الإنسان بالطباع الكثيرة والغريبة، فكل إنسان يمتلك طباع تختلف عن الآخر، فالطباع الإنسانية تتغير وتتبدل من حين إلى آخر، لكن يوجد هناك طباع توجد في بعض الأشخاص وكأنها ولدت معه بالفطرة وإعتاد عليها، حيث لا يقوى على التخلص منها ولا الابتعاد عنها.
الأصل في عمل المعروف أن تأتي من طيب خاطر ومن خالص النفس، فما يجمل المعروف هو تقديمه من المبدأ الذي ينبع من الداخل الشخصي والدافع النفسي، لكن هناك العديد من الأشخاص الذين يقومون بتأدية المعروف من باب الواجب أو من باب الضغط عليه من جهة أخرى.
لناس الأخيار هم من يتوجهون إلى الأفعال التي تجلب الخير واكتساب المحبة والرضا، وهذا الصنف من الناس هم من الأشخاص المحببين والمرغوب في صداقاتهم ووجودهم في مختلف المجتمعات العالمية، فالشخص الخيّر لا تقطن داخله بذور الحقد والشر، وتتمثل تصرفاتهم بالحكمة والرشد والذكاء.
تُعرف المعرفة على أنها وعي الإنسان وإدراكه ومدى فهمه للحقائق من خلال العقل، أو من خلال طرق أخرى مثل المعلومات المكتسبة جراء القيام بالعديد من التجارب وتفسير نتائجها، أو من خلال تأمل النفس البشرية في طبيعة الأشياء من حوله، ولربما تكتسب أيضاً عن طريق الاطلاع على تجارب الغير وتفسير استنتاجاتهم التي توصلوا إليها.
﴿ٱللَّهُ لَاۤ إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَ ٱلۡحَیُّ ٱلۡقَیُّومُۚ لَا تَأۡخُذُهُۥ سِنَةࣱ وَلَا نَوۡمࣱۚ لَّهُۥ مَا فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَا فِی ٱلۡأَرۡضِۗ مَن ذَا ٱلَّذِی یَشۡفَعُ عِندَهُۥۤ إِلَّا بِإِذۡنِهِۦۚ ﴾ [البقرة ٢٥٥]
﴿ وَمَا تَفۡعَلُوا۟ مِنۡ خَیۡرࣲ یَعۡلَمۡهُ ٱللَّهُۗ وَتَزَوَّدُوا۟ فَإِنَّ خَیۡرَ ٱلزَّادِ ٱلتَّقۡوَىٰۖ وَٱتَّقُونِ یَـٰۤأُو۟لِی ٱلۡأَلۡبَـٰبِ﴾ [البقرة ١٩٧].
﴿یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا تَقُولُوا۟ رَ ٰعِنَا وَقُولُوا۟ ٱنظُرۡنَا وَٱسۡمَعُوا۟ۗ وَلِلۡكَـٰفِرِینَ عَذَابٌ أَلِیمࣱ﴾ [البقرة ١٠٤]
سلـٰم علیكم بما صبرتم
﴿مَّا یَفۡتَحِ ٱللَّهُ لِلنَّاسِ مِن رَّحۡمَةࣲ فَلَا مُمۡسِكَ لَهَاۖ وَمَا یُمۡسِكۡ فَلَا مُرۡسِلَ لَهُۥ مِنۢ بَعۡدِهِۦۚ وَهُوَ ٱلۡعَزِیزُ ٱلۡحَكِیمُ﴾ [فاطر ٢]
﴿یَـٰۤأَیُّهَا ٱلرُّسُلُ كُلُوا۟ مِنَ ٱلطَّیِّبَـٰتِ وَٱعۡمَلُوا۟ صَـٰلِحًاۖ إِنِّی بِمَا تَعۡمَلُونَ عَلِیمࣱ﴾ [المؤمنون ٥١]
﴿خُذِ ٱلۡعَفۡوَ وَأۡمُرۡ بِٱلۡعُرۡفِ وَأَعۡرِضۡ عَنِ ٱلۡجَـٰهِلِینَ﴾ [الأعراف ١٩٩]
﴿وَأَلَّفَ بَیۡنَ قُلُوبِهِمۡۚ لَوۡ أَنفَقۡتَ مَا فِی ٱلۡأَرۡضِ جَمِیعࣰا مَّاۤ أَلَّفۡتَ بَیۡنَ قُلُوبِهِمۡ وَلَـٰكِنَّ ٱللَّهَ أَلَّفَ بَیۡنَهُمۡۚ إِنَّهُۥ عَزِیزٌ حَكِیمࣱ﴾ [الأنفال ٦٣]
﴿فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ ٱلسَّعۡیَ قَالَ یَـٰبُنَیَّ إِنِّیۤ أَرَىٰ فِی ٱلۡمَنَامِ أَنِّیۤ أَذۡبَحُكَ فَٱنظُرۡ مَاذَا تَرَىٰۚ قَالَ یَـٰۤأَبَتِ ٱفۡعَلۡ مَا تُؤۡمَرُۖ سَتَجِدُنِیۤ إِن شَاۤءَ ٱللَّهُ مِنَ ٱلصَّـٰبِرِینَ﴾ [الصافات ١٠٢]
إِنَّا كُنَّا مِن قَبۡلُ نَدۡعُوهُۖ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلۡبَرُّ ٱلرَّحِیمُ
يتشعب من مصطلح الأهل العديد من المفاهيم المجتمعية، إذ أنه في أغلب الأحيان يُقصد بالأهل العائلة والأسرة، وفي أحيانٍ أخرى يطلق مفهوم الأهل على الأشخاص الذين يتميزون بميزة واحدة مشتركة فيما بينهم، وذلك مثل أهل الفجر أو اهل الكرم وغيرها الكثير.
يُعد الدواء عبارة عن مواد يتم استخدامها واستعمالها من قِبل أشخاص حاملين لمرض او داء معين، بحيث يتم تصنيف الأدوية وتشخيص حالة المريض وما يناسبها من قِبل الأطباء.
يُعتبر الاجتهاد هو قيام الإنسان ببذل جهد في عمل شاق، بحيث يحاول جاهداً بكامل قوته وطاقته ويثابر إلى أبعد الحدود؛ وذلك من أجل الوصل إلى أعلى المستويات في الغايات المرجوة.
يحدث البكاء لدى الإنسان نتيجة استشعار لعاطفة أو حالة شعورية مر بها، فمن الممكن أن يشمل الحزن والغضب وغيرها من المشاعر والعواطف الأخرى، كما أنّ للبكاء العديد من الفوائد الصحية والأثار الإيجابية على نفسية الفرد.
