ويتم استعمال هذا النوع الإلقائي في بعض الحالات الضرورية فقط، حيث تتضمن هذه الطريقة على نوع من المميزات، وتظهر تلك المميزات من خلال توافر كافة الملعومات بشكل مكتوب بحيث تضمن للملقي عدم نسيان أحد المعلومات بتاتاً.

تم تعريف الإلقاء من الذاكرة على الجماهير على أنَّه ذلك النوع الاتصالي الذي يتم وهذا بواسطة تذكر كافة الكلمات التي يتضمن عليها النص المكتوب بشكل عام.

‏ويتضح بأنَّ الإلقاء الإعلامي والإذاعي الغير رسمي هو ذلك الإلقاء الذي يهدف ‏نهاية العملية الإلقائية إلى تحقيق الأغراض والأهداف التي يعمل الملقى على وضعها قبل بداية العملية الإلقائية والإعلامية والإذاعية، ‏حيث أن هذا النوع من الإلقاء لا يستعمل ‏الكلمات والمفردات الرسمية التي يتم استعمالها داخل العمل.

أن يكتب الملقي بالطريقة التي يتحدث بها، وهذا لكي يبتعد عن التوتر والقلق الناتج عن الرتابة في اللغة التي لا يتحدث بها، ولأنَّه غير معتاد عليها كذلك.

وتُعد اللغة الإعلامية هي أساس العملية الاتصالية، ومن الممكن أن تكون اللغة التي تتواجد في الرسالة إما صامتة أو منطوقة، وأشارت الدراسات الإعلامية المتعمقة بعلم فن الإلقاء إلى تواجد ما يُعرف بمبادئ التي تخص اللغة الواضحة في الرسالة الإعلامية.

كما وأظهرت الدراسات الإعلامية أنَّه في الجلسات المتخصصة بالعصف الذهني سيتم العمد إلى طرح العديد من الأفكار والحلول ومن ثم عرضها والنقاش بها مع الحضور والعمل على تحديدها بدقة تامة دون وجود العوائق أو المشاكل.

‏تشتمل البرامج الإعلامية المفضلة والتي يتم تقديمها في القنوات التلفزيونية أو الإذاعية على مجموعة من القيم الشخصية ذات الدراسات الإعلامية المحققة لأرباح وجماهير متنوعة.

‏تشير عوامل التغير الإعلامي إلى تلك العناصر، التي تهتم في كيفية نمو الدراسات الإعلامية والبحثية القادر على النهوض بالتقنيات الإعلامية المرئية ذات المكونات المتعددة.

‏يلعب الإنتاج الإعلامي علاقة مؤثرة على كافة الأساليب المعتمدة على الإثارة الإعلامية، بحيث يتم من خلالها الالتزام بمجموعة من السلوكيات التي تثير الاحتياجات أو الغرائز بالنسبة للجمهور المستهدف.

‏تشتمل المستويات الإعلامية على مجموعة من السمات أو الخصائص التي تسعى إلى رفعها بطريقة مؤثرة على مجالات الإنتاج الإعلامي ذات النواحي الفنية أو الإنتاجية أو الإخراجية.